؛؛؛ عــاشقــة لـوميـــض عينـــيك ؛؛؛ 
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
سكوني بين ضلوعِكَ هو.....
أكبرُ دليلٍ لعشقي لك
خضوعي لأحلامِكَ...
لآمالِكَ...
برهانُ حُبي لك
هروبي الى الخيال...
من لهيبِ أشواقي إليك
أنفاسُك....
لهيبُ أشجانِك...
حنينُ الشوقِ
يجذبونني إليك
قد راقت لكَ الدُنيا وآمالُها....
وأصبحتُ أنا الآن.....
ملكُ يديْك
أُريدُ وأنا معك ...
أفقدُ إسمي ...
نفسي....
أفقدُ روحي ومكاني
ضُمًني حبيبي الى صدرك...
بشوق...
عَلً الجراحُ تنساني
عاشقةٌ أنا..
أبحثُ في وميضِ عينيْكَ...
عن شاطيءِ الأماني
لا تدعني في لهيبِ الشوقِ....
أُعاني
أحبَبْتُكَ...
بكُلٍ جوارحي....
بروحي...
بعقلي.....
بكُلٍ كياني
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
عبيــ ღــ الجنـــــ ღـــــــدي ــ ღــــر 
همسـღـات اســــتثنائــღــة

 

المصدر: بقلم الشاعرة//عبير الجندي//عاشقة لوميض عينيك
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 61 مشاهدة
نشرت فى 21 مارس 2016 بواسطة Cleobatra

عدد زيارات الموقع

114,170