البدء في زراعة القمح

تتم الزراعة في الأراضي الجديدة بمصر الوسطى والوجه القبلي من 10 إلى 25 نوفمبر.

أما في توشكى والعوينات تفضل الزراعة في النصف الأول من نوفمبر .

بينما في الأراضي الجديدة بالوجه البحري فتتم الزراعة من 15 إلى 30 نوفمبر.


أضرار التبكير أو التأخير في الزراعة:

يؤدي التبكير لقلة السنابل والتفريع وبالتالي قلة المحصول وصغر حجم السنابل وقلة الحبوب فيها إضافة إلى عدم ملائمة الظروف الحيوية لطرد السنابل والأخصاب مما يؤدي لقلة الحبوب المتكونة .

أما التأخير فيعرض النباتات لرياح الخماسين في فترة إمتلاء الحبوب مما يؤدي إلى ضمورها وأيضاً قصر فترة النمو الخضري مما يؤثر على فترة التفريع وبالتالي يقل عدد السنابل وقد تتعرض النباتات للإصابة بحشرة المن ، بالاضافة لتعرضها لفترة عطش شديد تصل إلى 40 يوماً نتيجة لعدم التمكن من إجراء رية أخرى قبل السدة الشتوية.

 

 

المصدر: الإدارة المركزية للإرشاد الزراعي - أجندة المحاصيل الزراعية - مركز البحوث الزراعية
Caaes

م. إجلال شعراوي

الإدارة المركزية للإرشاد الزراعي والبيئة

Caaes
تسعى الإدارة إلى إحداث نهضة وتنمية ريفية متكاملة ومستدامة ونشر مجموعات من الحزم التكنولوجية المتصلة بكل نواحي الحياة الريفية. »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

2,012,617