نظمت كلية هندسة الموارد الطبيعية وإدارتها في الجامعة الألمانية الأردنية يوما علميا للتعريف بتخصصات هندسة الطاقة وهندسة المياة والبيئة والماجستير في  هندسة البيئة والطاقة المتجددة. وأشار رئيس الجامعة الدكتور نظير أبو عبيد لدى افتتاحه الفعاليات الى أهمية استثمار المشروعات والأبحاث العلمية الحديثة لإيجاد أساليب تكنولوجية مبتكرة لتحليل الأثار الاجتماعية والبيئية للطاقة المتجددة. وعرض خبير المشاريع بمؤسسة أنفا الألمانية دايتر اولغمولر لدور المؤسسة في إعداد الدراسات البحثية ونقل التكنولوجيا في مجال البيئة وإدارة النفايات في الاردن والأتحاد الأوربي، فيما بين مدير شركة جعار للاستشارات الهندسية الدكتور مصطفى الجعار اهداف مشروع ترشيد استهلاك الطاقة من خلال العمل على أنظمتها  وكفاءتها وإدارتها، وامكانية استخدام الطاقة المتجددة في المباني السكنية. واشتمل اليوم العلمي على محاضرات متنوعة لأعضاء الهيئة التدريسية في الكلية حول تخصصاتها ومجالات العمل فيها، وتم التعريف بأهداف برنامج الماجستير الذي أنشئ بدعم من الاتحاد الأوروبي ضمن مشاريع «تمبوس» لتزويد سوق العمل الاردني 

 

 المصدر:جريدة الدستور

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 70 مشاهدة
نشرت فى 17 نوفمبر 2014 بواسطة CCICRE

خلفية عن الأنشاء

CCICRE
بناءاً علي عرض من د/ أيمن أبوحديد رئيس المركز في هذا الوقت صدر قرار وزارى بتشكيل لجنة عليا لتغير المناخ ولجنة تنفيذية عام 2007 كانت أول توصيات هذه اللجنة إنشاء مركز معلومات تغير المناخ. •تم التنسيق بين وزارة الزراعة وزارة البيئة فى عدة مراسلات حتى تم انشاء مركز معلومات تغير »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

20,504

قمة الأمم المتحدة للمناخ

 

قال الممثل العالمى ليوناردو دى كابريو

، فى كلمته أمام قمة المناخ، إن التغير المناخى هو التهديد الأمنى الأكبر، لافتاً إلى أنه يود أن تحل المشاكل الافتراضية، مطالبا قادة العالم أن يواجهوا التحدى الأكبر التى تواجهه البشرية جمعاء.
وأضاف "دى كابريو" خلال كلمته فى فعاليات قمة المناخ على هامش الدورة الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة بحضور الرئيس السيسى وقادة العالم، أن الحكومات فى العالم أجمع ينبغى أن تتخذ التدابير لحل هذه المشكلة على نطاق واسع. 


وقال بان كى مون الأمين العام للأم المتحدة

إن تغيير المناخ هو القضية الرئيسية في عصرنا، مشيرا إلي إن التكلفة المالية والبشرية للتغيرات المناخية لا يمكن تحملها. وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة، خلال كلمته في فعاليات قمة المناخ على هامش الدورة الـ 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة، إنه علينا أن نعزز من إستثماراتنا للتكيف مع تغيير المناخ.

 

وقال الرئيس السيسي أمام قمة المناخ 
إن المنطقة العربية الواقعة في نطاق المناطق الجافة والقاحلة، هي من أكثر المناطق عرضة لتأثيرات تغير المناخ، بما لها من آثار سلبية على التنمية، مما يتطلب تحركاً وتضامناً دولياً أساسه مبدأ الإنصاف والمسئولية المشتركة مع تباين الأعباء، والقدرات المتفاوتة، والالتزام بالمسئولية التاريخية، وحق الدول العربية في تحقيق التنمية المستدامة،وإن التوصل إلى اتفاق يعالج تفاقم ظاهرة تغير المناخ يستدعي تضافر جهود الجميع لخفض الانبعاثات الناتجة عن مختلف الأنشطة الاقتصادية، وكذلك للتكيف مع الآثار السلبية لتلك الظاهرة، كلٍّ وفقاً لحجم مسئوليته، وقدرته، وتأثره بها.