محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي (مصري عربي مسلم انسان)

لغت عربيت فصحى عريقت ثريت سهلت شامخت (مكتشف قاعدت لغات العالم العلميت العالميت الحضاريت الانسانيت)

 

--الله--

--ALLAH--

 

-Bože-Bondye-Déu-Deus-Dieu--Dio-Dios-Diu-Бог-God-Gott-Gud-Jumal-Jumala-Ke Akua-Mulungu-Ալլահ-

 

እግዚአብሔር-দেবতা-ဘုရားသခင်-上帝-ღმერთი-Ο Θεός-ભગવાન-भगवान-אלוהים-

 

***

الله لفظ الجلالت لم يُكتَب اللاه.

وكلمت الله لفظ الجلالت ليست بعلامت فتح فوق حرف اللام.

فكلمت الله لفظ الجلالت بعلامت مد فتح فوق حرف اللام.

فالمد في اللغت العربيت ليس بحروف (واي) وانما المد بعلامت مد ضم فوق الحرف والمد بعلامت مد فتح فوق الحرف والمد بعلامت مد كسر تحت الحرف.

وهكذا فسّرتْ قاعدت لغات العالم ما كان غامضً لقرون. ولو كان صحيحً ان المد بحروف (واي) لكان اجدادنا العرب العظماء كتبوا كلمت اللاه ولكنهم وضعوا جذور قاعدت لغات العالم بان كتبوا الكلمت الله لفظ الجلالت.

وهنا جاء دور قاعدت لغات العالم العلميت التعليميت الحضاريت العالميت الاعلاميت الثقافيت الادبيت الفكريت الابداعيت المصريت العربيت الدوليت الانسانيت الكونيت التي تم اكتشافها بالقرن ال 15 قمري هجري ال 21 شمسي ميلادي على يد عبد من عباد الله الخالق الواحد الاحد واسمي محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي لتفسر ما كان غامضً بوضع علامت مد فتح فوق حرف اللام بعد ان كانت علامت فتح فوق حرف اللام بالخطا لقرون.

بقلم باحث اللغات الكاتب

محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي

مكتشف قاعدت لغات العالم العلميت

مصحح اخطاء اللغت العربيت في القرن ال 15 قمري هجري ال 21 شمسي ميلادي

م.ح.م.م.ا.ا البدوي

وانقل لكم بعض ما كتب عن كلمت الله لفظ الجلالت - دون ادنى مسؤوليت عليَّ - كما كتبت دون ادنى معالجت من اي نوع حيث ان ذلكـ يتطلب وجود طاقم عمل ضخم لم يتوفر لي حتى الآن - اي ان مابه على مسؤوليت الكاتب وتجدون اشارت الى المصدر:

سؤال: لفظ "الله" Allah هي كلمة إسلامية، لماذا تستخدمونها؟!  وهل لديكم إثبات على وجودها بالكتاب المقدس؟

 

الإجابة:

كلمة الله God أصلًا كلمة مذكورة في الكتاب المقدس، وهو قبل الإسلام.  وعدد مرات ذكرها حوالي 2246 مرة، (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا)(*) وللتأكد من أن أصلها من الكتاب المقدس، لك أن تقرأ الآية الأولى من الإصحاح الأول من السفر الأول في الكتاب المقدس، فستجدها به، وستجده أيضًا في الأصحاح الأخير من العهد الجديد من كتاب الله!  ومن أسماء الله في الكتاب المقدس "ألوهيم"، وهو أصل الكلمة المشتقة منها..  ونقول باللغة العربية "تأليه"، أي يجعل الشيء إلهًا، وليس معناها أننا نقصد الخالق!  ونتحدث عن معبودات المصريين القدماء مثلا فنقول عنها أنها آلهة وأوثان..  والإله هو ما يتخذه أصحاب دين ما معبودًا، ولا يعني أن باستخدامي كلمة "الله" فأنا أقصد الخالق عامة الذي أعبده، ولا يعني ذلك أنه نفس وجهة نظرك من جهة الإله الذي تعبده..  ويقول المعجم الوجيز(1)، تحت باب (إله) حرف أ: "الإله: كل ما اتُخِذَ معبودًا". وفي نفس الباب (باب كلمة إله)، يتناول مشتقاتها، ومنها كلمة "الله"، فهي كلمة مشتقة وليست كمجرد اسم.  إن ترجمات الكتاب المقدس العربية سبقت الإسلام أيضًا..  فقد بدأت محاولات الترجمة للكتاب المقدس إلى اللغة العربية بعد بداية انتشار المسيحية..  فاللغة العربية ليست من ابتداع القرآن، بل هي مجرد لغة كُتِبَ بها.


St-Takla.org Image: God (in Arabic translation), Allah Arabic word, Arabic Calligraphy - Designed by Michael Ghaly for St-Takla.org

صورة في موقع الأنبا تكلا: لفظ الجلالة الله، بالخط العربي - تصميم مايكل غالي لـ: موقع الأنبا تكلا هيمانوت

ومن غير المعقول أن يكون المُبَشِّرون الأوائل الذين نشروا الإيمان المسيحي في البلاد العربية قبل ظهور الإسلام بعدة قرون قد أهملوا تزويد رعاياهم بترجمة للأسفار المقدسة إلى لسانهم العربي.  ففي يوم حلول الروح القدس على التلاميذ المذكور في سفر أعمال الرسل، كان هناك في ذلك اليوم عرب موجودين، ضمن جنسيات أخرى، سمعوا التلاميذ يتكلَّمون بألسنتهم بعظائم الله(الأعمال 2: 11).  وربما يكون أولئك العرب إما كانوا يهودًا أو مُتَّهدين جددًا من جنس عربي.  كما أن بولس توجَّه بعد اهتدائه إلى البلاد العربية (غلاطية 1: 17).  ويُقصَد بها الصحارى في شرق دمشق، أو ربما في جبل سيناء.  وفي القرن الثالث كانت هناك إيبارشيات أسقفية كثيرة في البلاد العربية، وانتشرت البدع فيها أيضًا، حتى أن أوريجانوس ذهب موفدًا إليها نحو سنة 215 م. لتثبيت الإيمان.  وذهب مرة أخرى في ما بين 240 و249 ليدحض بدعة متصلة بخلود الروح..  وانعقد في تلك الفترة مجمع في بلاد العرب مكوَّن من 14 أسقفًا أدانوا تلك البدعة، وقد اكتُشِفَت أعمال ذلك المجمع في طرة بمصر سنة 1941 م.  كما عقد البابا ديوناسيوس مجمعًا بالإسكندرية (نحو سنة 248 م.) وكتب رسالة إلى بلاد العرب يدحض فيها تلك البدعة (راجعcuna[arion سنكسار 13 برمهات هنا في موقع الأنبا تكلا).

أمر آخر، إن كنت تقول أن الله هو اسم، فإن كان اسمًا، كان سَيُتَرجَم في ترجمات الكتاب المقدس إلى Allah أو Alah..  ولكنه يُترجَم بالإنجليزية God, وبالفرنسية Dieu وبالقبطية;Vnou.. وهكذا..  فهو مجرد لفظ؛ أي الرب الإله الخالق، وليس اسمًا من أسماء الله.. ومن الأمور الملحوظة التي سقطت من السائل العزيز هو أن رسول الإسلام اسمه "محمد بن عبد اللهبن عبد المطلب.."، فاسم أبيه به كلمة "الله"! فهل كان والده مسلمًا؟!  أم تغير اسمه بعد الإسلام؟  أم أن هذا يوضح أن الكلمة كانت مُستخدمة من قبل؟

الله واحد..  أقصد أنه لا يوجد إله للمسيحيين، وإله للمسلمين، إلى غير ذلك..  ولكنه هو إله واحد للجميع.  الفرق هو في مفهوم كل دين عن الله تبارك اسمه..  أي أن خالق الكل واحد، ولكن ليس الكل لديهم نفس الفكرة عن ذلك الإله..  وعندما أستخدم كلمة "الله" فأنا أستخدمها بمعناها المعتاد بأنه هو الرب الخالق، ولكن بالطبع هذا لا علاقة له بالله في المفهوم القرآني..  فلا إشكالية في استخدام الاسم مادام واضح أنني لا أتحدث عن إله الإسلام أو الله بحسب المفهوم القرآني..

وعلى أي الأحوال الله عز وجل لا يُحَد ولا يُوصَف، ولا توجد لغة على الأرض تستطيع أن تتحدث عنه تبارك اسمه..  فالله ليس كلمة، أو وصف لمعبود أي من الأديان..  إنه الخالِق..  الذي "بِهِ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ" (سفر أعمال الرسل 17: 28)..

ها هي أكثر من ألفيّ آية بها كلمة "الله" في كل من العهد القديم و العهد الجديد في الكتاب المقدس:


1) "فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ." (سفر التكوين 1: 1)
2) "وَكَانَتِ الأَرْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ، وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ." (سفر التكوين 1: 2)
3) "وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ." (سفر التكوين 1: 3)
4) "وَرَأَى اللهُ النُّورَ أَنَّهُ حَسَنٌ. وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ." (سفر التكوين 1: 4)
5) "وَدَعَا اللهُ النُّورَ نَهَارًا، وَالظُّلْمَةُ دَعَاهَا لَيْلًا. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا وَاحِدًا." (سفر التكوين 1: 5)
6) "وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلًا بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ»." (سفر التكوين 1: 6)
7) "فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ، وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ. وَكَانَ كَذلِكَ." (سفر التكوين 1: 7)
8) "وَدَعَا اللهُ الْجَلَدَ سَمَاءً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْمًا ثَانِيًا." (سفر التكوين 1: 8)
9) "وَقَالَ اللهُ: «لِتَجْتَمِعِ الْمِيَاهُ تَحْتَ السَّمَاءِ إِلَى مَكَانٍ وَاحِدٍ، وَلْتَظْهَرِ الْيَابِسَةُ». وَكَانَ كَذلِكَ." (سفر التكوين 1: 9)
10) "وَدَعَا اللهُ الْيَابِسَةَ أَرْضًا، وَمُجْتَمَعَ الْمِيَاهِ دَعَاهُ بِحَارًا. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ." (سفر التكوين 1: 10)

*

ملحوظت: اكتفيت بهذا القدر من النسخ.

المصدر:

https://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/01-Questions-Related-to-The-Holy-Bible__Al-Ketab-Al-Mokaddas/008-Allah-in-the-Holy-Bible.html

******************************

ايضً:

سر الألف واللام فى أسم الجلالة الله

*  العرب ا ستخدموا حرفي الألف واللام في بداية الأسماء لتدل على أنه هذا الاسم معرفةوليس نكرة.

* ولماذا هذا الاختيار للألف واللام؟! وما سر هذا الاختيار؟!

الألف أحد الحروف الهجائية الدال على الامتداد المنفصل، ولها صورة واحدة، أما الهمزة فهي للامتداد المتصل، سواء كتبت على حرف مد، أو منفردة على السطر. 
واللام أحد الحروف الهجائية الدال على شدة القرب والالتصاق، أينما كان موقعها؛ في أول الكلمة، أو وسطها، أو آخرها.

الشيء المعرف غير النكرة يجب أن يتصف بصفتين أساسيتين؛

أولاهما: أن يكون مستقلاً بنفسه منفردًا عن غيره، حتى لا يختلط بغيره، فتذهب بعض صفاته، أو يختفي بعض جوانبه، وهذه الصفة يدل عليها حرف الألف.

وثانيهما: أن يكون شديد القرب فلا يكون هناك شيء آخر يفصله عنك فيحجبه أو يحجب بعضه، وهذه الصفة يدل عليها حرف الللام. 
لذلك عند إضافة الألف واللام في بداية الاسم يعرفنا ذلك أن هذا الاسم معرفة وليس بنكرة، وإذا أردنا تنكيره أسقطنا الألف واللام من أوله
.

اسم الجلالة (الله) في أوله الألف واللام

 وهي علامة على أن اسم الجلالة معرفة، لكننا لا نستطيع أن ننزع من اسمه الألف واللام، ويبقى بعد ذلك اسم دال على نكرة …. وهذا بيت القصيد .

لماذا؟

لأن الله عز وجل لا يصح أن يكون نكرة في أي حال من الأحوال …. لذلك كانت الألف واللام جزء من اسم الله لا تنفك عنه. 
والله تعالى منفرد بذاته عن كل شيء، والله تعالى لا يفصل بينه وبين خلقة شيء، فهو مع انفراده شديد القرب من كل عباده، فكانت الألف واللام بيان لهذا الواقع. 
وقد أسقطت الألف التي في وسط اسم الجلالة ليبقى حروف اسمه الله متصلة غير مجزاة؛ لأن الله واحد أحد صمد لا يتجزأ ولا يتعدد ولا مثيل له حتى يقارن بغيره أو يميز عنه.

ومن قواعد كتابة الألف وحذفها في وسط الأسماء أن الاسم إذا كان له نظائر أثبتنا الألف حتى يدل على تميزه عند مقارنته مع غيره، وإذا لم يكن له نظير أسقطت الألف؛ لأن المقارنة أسقطت بسقوط النظائر، والله سبحانه تعالى هو الواحد الأحد الذي ليس له نظير وليس كمثله شيء. 
وكذلك أسقطت الألف من اسم الرحمن لأنه لا رحمان إلا الله ….. هذه بعض أسرار كلماته الخالدة في الدنيا والآخرة.

عند إضافة اللام للأسماء فإن الألف الدالة على الانفراد تسقط؛ لأنه أصبح مع المذكور شيء آخر مذكور معه؛ ولم يعد وحيدًا؛كما في هذه المواضع من كتاب الله: (وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ )، (هُدًى لِلْمُتَّقِينَ )، (وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ )، (لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ)، والمواضع في القرآن كثيرة

المصدر:

http://kenanaonline.com/users/Over-seas-group/posts/105319

******************************

م.ح.م.م.ا.ا البدوي

**********

المصدر: القرآن الكريم

عدد زيارات الموقع

68,725

محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي

BaseLanguages
باحث لغات وكاتب. اول من يتناول اخطاء اللغت العربيت بعزيمت وتصميم التصحيح العلمي. مكتشف قاعدت لغات العالم العلميت المصريت العربيت الانسانيت. حاصل على فتاوى بعد نتائج البحث عن موضوع ازدراء الاديان. اول من يقتحم قلاع اللغت العربيت بصحيح العلم والتعديلات الجوهريت العلميت. من المعاصرين بالقرن ال 15 قمري هجري ومازال »

ابحث

تسجيل الدخول