-
* القرضاوى : هناك جهات تحاول إشعال الموقف من أجل إجهاض الثورة و عرقلة الإستحقاق الإنتخابى ، و أدعو جميع المصريين مسلمين ومسيحيين لتأجيل مطالبهم الخاصة لحين انتقال السلطة لحكومة منتخبة
* شرف: ما يحدث ليس فتنة طائفية ولكنه خطة مدروسة لإسقاط الدولة وتأجيل الانتخابات، اتوجه الى كل ابناء الوطن الحريصين على مستقبله الا يستجيبوا لدعاوى العنف لانها نار تحرق الجميع ولا تفرق بيننا
*الكتاتني: المطالب المشروعة والمظالم التي ورثها المصريون عن النظام السابق هي محل اعتبار وتقدير ومن الواجب الاستجابة إلي تحقيقها برفع الظلم ما استطاعت الإدارة الانتقالية إلي ذلك سبيلا , ولكن علينا جميعا ألا نسمح بالاعتداء علي القانون أو إراقة دماء المصريين , فهذه الاعتداءات جريمة ويجب أن نتصدى لها جميعا...... وأناشد الجميع تقدير المسئولية والتوقف الفوري عن كل ممارسات العنف التي لا تليق بأبناء الوطن الواحد.
*العوا: أحداث ماسبيرو محاولة لإشعال الفتنة الطائفية حتى لا يتم إنجاز مهام الثورة، اقباط مصر لا يمكن ان يوجهوا الرصاص لصدور جيش مصر، من قاموا بإطلاق النار على جنود الجيش هم عناصر مأجورة، وأطالب القيادات الدينية في المجتمع المصري سواء المسيحية أو المسلمة بتهدئة الأوضاع في أسرع وقت وذلك من أجل احتواء الموقف وإنهاء الأزمة
*أبو الفتوح : هناك توجه لإحراق الوطن
-أحداث ماسبيرو تحركها أهداف صهيونية
- لجيش المصرى ليس طرفاً من الأطراف، ودوره الأساسى تحقيق أهداف الثورة، لافتاً إلى أن الأقباط اختاروا التوقيت الخاطئ والمكان الخاطئ، ولن نسمح لأحد أن يحقق زعامات كاذبة على حساب الوطن.
*عمرو موسى: لا يجب ان نرتكن على ان هناك اصابع خارجية واصابع داخلية واسرائيل وغيرها... نحن المسئولون اولا واخيرا... البلد بلدنا ونحن المسئولون عن حمايتها والتكاتف معا ونزع فتيل اي مؤامرة... المصري هو المسئول عن مصر
* بلال فضل :
-ذكروا أن حسني مبارك لم يكن يمزح عندما قالها:أنا أو الفوضى.مبارك لم يكن شخصا بل شبكة مصالح
-كل مشكلة في البلد دي مش هتتحل في ظل حكم الجيش بالعكس هتتعقد واللي بيحب البلد دي يعديها لسلطة مدنية بأي شكل وده المخرج الوحيد للأسف الشديد
* د. هبة رؤف عزت: ايها المجلس العسكري ..في ظل أي روايات أو ملابسات متخيلة..أو استفزازات متصورة..أو طائفية واردة...ومع اعلام يدفع للفتنة....أنت المسؤول عن حياة الناس وأمن البلاد
* مظهر شاهين : نحن ضد أن يقتحم أحد "مسلم أو مسيحي" أي مؤسسة تابعة للدولة و نرفض الوقيعة بين الجيش و الشعب بافتعال أي مشكلة ، لو أن كل مجموعة أو جماعة لها مشكلة قامت بمهاجمة الجيش ، لهاجم الشعب كله الجيش المصري ، أنا لم أعرف حتي هذه اللحظة اذا كان المقتول من الجيش مسلم أو مسيحي .. لكنه مصري ، ولم أعرف اذا كان الذي قتله مسلم أو مسيحي .. لكنه مصري ... أرفض أن يقاتل المصري أخاه المصري ، أطالب بالحزم و الحسم أمام أي شخص يحاول الوقيعة أو التخريب
ساحة النقاش