العادة الأولى: كـن مبادرًا    

- المبادرة هي الاتصاف بالقدرة على التحكم في الأحكام والسلوك، وعلى اختيار الاستجابات أو الردود المناسبة لمختلف المواقف. 

- المبادرة هي الفعل بدلا من رد الفعل.

- يتميز المبادر بالتحكم في انفعالاته، وإدارتها بذكاء.

- المبادر هو الذي يسعى للتحكم في المواقف والظروف بدلا من العكس.

 - المبادرة هي الإيمان بالقدرة على التغيير نحو الأفضل وإيجاد الحلول الصحيحة والإبداع في عملية التغيير. 

العادة الثانية: ابدأ العمل والهدف في ذهنك  

 

 الهدف هو "الصورة الذهنية" للمشروع المراد تحقيقه.

 الهدف هو الذي يوجه السلوك وينظمه.

 الهدف هو الذي يزود الفرد بالطاقة للمثابرة في العمل، بذل المزيد من الجهد

  الهدف هو الذي يعطي معنى للسلوك. 

الهدف هو الذي يدفع الفرد لتحديد القيم التي ينبغي أن يستنير بها لتحقيق الهدف.

العادة الثالثة: ضع الأمور الأهم أولاً

- هناك أمور كثيرة مهمة في الحياة، ولكن هناك دائما أمور أهم منها.

- اعلم أن وقتك محدود وبالتالي لا يسمح بمعالجة كل الأمور.

- تعلم تحديد الأمور حسب معيار الأهمية التالي:


أمور مهمة و لكنها  غير عاجلة           

أمور مهمة و عاجلة

أمور غير مهمة  و غير عاجلة          

أمور غير مهمة   و لكنها عاجلة          


العادة الرابعة : فكر في الربح المشترك

ضع في ذهنك هذه المعادلة

أنا أربح وأنت تربح.

 التفكير في الربح المشترك سلوك صحي

التفكير في الربح المشترك يقضي على الانفعالات السلبية.

التفكير في الربح المشترك يحقق التعاون المثمر بين مختلف الأطراف. 

العادة الخامسة: افهم أولا لكي تفهم

الاتصال عملية تفاعل مع الآخر أو الآخرين . لكي يحقق الاتصال غايته ينبغي أن يتم التفاهم بين طرفي الاتصال.

اعرف أنك طرف مهم في عملية الاتصال.

لكي يفهمك الآخرون، ينبغي أن تفهمهم أولا.

فهم الآخرين وتفهمهم من طرفك مفتاح فهمهم لك.

الإنصات مفتاح الفهم الجيد.

ملاحظة الاتصال اللفظي واللالفظي للمتصل يساعدك على الفهم الجيد.      

العادة السادسة : فكر تفكيرا إبداعيًا

- التفكير الإبداعي ليس تفكيرًا انعزاليًا.  

 - التفكير الإبداعي يؤمن بالتفكير المشترك. 

 - التفكير الإبداعي يتقبل الاختلاف والتنوع في التفكير. 

- التفكير الإبداعي يتقبل الاختلاف في القيم والتصورات. 

- لا يتسلط المفكر المبدع على تفكير الآخرين، ولا يخضعهم لفكره وقيمه. 

- يقوم التفكير الإبداعي على الاستفادة من إبداع الآخرين رغم الاختلاف معهم   في الأفكار

 والتباين في القيم.                            

العادة السابعة: اشحذ ذاتك باستمرار

شحذ الذات عملية أساسية تمامًا مثل شحذ النجار أو الجزار لأدواته لتصبح أحسن أداء كشحذ المنشار أو السكين، الخ.......... 

شحذ الذات هو التجديد المستمر للعادات الست المذكورة أعلاه.

شحذ الذات هو التحسين المستمر لمختلف أبعاد الشخصية: الجسمية، الروحية، العقلية، الوجدانية والسلوكية.

المصدر: محاضرة من عرض تقديمى - د. مصطفى عشوى - جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
Alhyat-Aml

الحياة أمل

  • Currently 175/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
55 تصويتات / 1258 مشاهدة
نشرت فى 13 يونيو 2010 بواسطة Alhyat-Aml

ساحة النقاش

رامي المغربي

Alhyat-Aml
رئيس قسم الرعاية الأكاديمية KAMSTBUK ماجستير تربية خاصة 2016 مدرب تنمية بشرية TOT مستشارتربية خاصة »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

242,308