يا من شكى الأرق،
وبكى من الألم،
وتفجع من الحوادث،
ورمته الخطوب،
هيا ... اهتف باسمه المقدس، {هل تعلم له سميا} .
بقدر إكثارك من ذكره ينبسط خاطرك، يهدأ قلبك، تسعد نفسك، يرتاح ضميرك، لأن في ذكره جل في علاه معاني التوكل عليه، والثقة به والاعتماد عليه، والرجوع إليه، وحسن الظن فيه، وانتظار الفرج منه،
فهو قريب إذا دعي، سميع إذا نودي، مجيب إذا سئل، فاضرع واخضع واخشع، وردد اسمه الطيب المبارك على لسانك توحيدا وثناء ومدحا ودعاء وسؤالا واستغفارا، وسوف تجد - بحوله وقوته - السعادة والأمن والسرور والنور والحبور {فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة} .
نشرت فى 20 نوفمبر 2013
بواسطة AlaaMarei
Alaa Marei
دراسه اللوجستيك والتجا ره الخا رجيه والتصدير والاستيراد والجما رك والامداد والتموين »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
2,041,188