بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم 

الْلَّهُم صَل وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَآَلِه عَدَد كَمَال الْلَّه وَكَمَا يَلِيْق بِكَمَالِه . 

دُعَاء آِيِه الْكُرْسِي الْمَوْجُوْد فِى زَوَائِد اوْرَاد الْطَّرِيْقَة الْخَلْوَتِيَّة الْعَوْنْيَّة الْعَيُونِيّة وَالْمَنْسُوْب إِلَى سَيِّدِى الْسَّيِّد/ مُحَمَّد ابْرَاهِيْم ابُو الْعُيُوْن رَضِي الْلَّه عَنْه . 

وَهَذَا هُو الْدُّعَاء 

تَقْرَأ آَيَة الْكُرْسِي ( آَحْدَى عَشَر مَرَّة ) 

ثُم يَقْرَأ الْدُّعَاء الَّاتِي :- 

الْحَمْد لِلْه الَّذِي خَلَق الْعِلْم وَنُشِر الْعُلُوم وآجُرَى الافْلَاك وَسَخَّر الْنُّجُوْم آُسْتَوَى فِى عِلْمِه الْمَنْطُوْق وَالْمَفْهُوْم وَيَعْلَم الْامْر الْظَّاهِر كَمَايَعْلَم الْامْر الْمَكْتُوْم وَلِكُل حَي عِنْدَه رِزْق مَعْلُوْم وَأَجَل مَحْتُوم ( الْلَّه لَا إِلَه إِلَا هُو الْحَي الْقَيُّوْم ) 
أَفْنَى الْقُرْون الْمَاضِيَة قَوْم بَعْد قَوْم وَآَبَاد الدُهُورُالْخَالِيّة يَوْم بَعْد يَوْم وَعُدِّل فِي حُكْمِه فَلَا يَلْحَقُه لَوْم سُبْحَانَه ( لَا تَأْخُذُه سِنَة وَلَا نَوْم ) 
تَعْبُدُه الْبَرَايَا بِالْنَّفْل وَالْفَرْض يُسْلِم لَه مَا فِي الْسَّمَوَات وَمَا فِي الْارْض أَسْبَل عَلَى الْعُصَاه كَنَف سِتْرِه وَمِنَنَه وَسَكَن رُوْح الْخَائِفِيْن بِأَمْنِه وَيَسِّر الْطَّاعَة لِعِبَادِه بِحُسْن عَوْنُه سُبْحَانَه سُبْحَانَه( مَن ذَا الَّذِي يَشْفَع عِنْدَه إِلَا بِإِذْنِه )) خَلَق الْعِبَاد وَرِزْقِهِم وَآَهِل الرَّشَاد لِطَاعَتِه وَفَّقَهُم وَبِمَزِيد رِضَائِه أُسْعِفُهُم وَأَهْل الْفَسَاد بِعَذَابِه خَوْفِهِم سُبْحَانَه ( يَعْلَم مَا بَيْن أَيْدِهِم وَمَا خَلْفَهُم ) خُلِق مَا شَاء كَيْف شَاء وَخُص مَن شَاء بِمَا شَاء سُبْحَانَه (وَلَايُحِيْطُوْن بِشَىْء مِن عِلْمِه إِلَا بِمَا شَاء) مُكَوَّن الْدَّارَيْن وَخَالَقَهُما مَاض وَعَارَض وَمُنْشِىء الثَّقَلَيْن وَحَاكْمْهُما سَمَاء وَارْض رَب الْمَشْرِقَيْن وَرَب الْمَغْرِبَيْن وَمَا بَيْنَهُمَا طُوِّل وَعَرْض سُبْحَانَه ( وَسِع كُرْسِيُّه الْسَّمَوَات وَالْارْض ) الَّذِى آحَاط بِكُل شَىْء عِلْمَا وَأَحْصَى كُل شَىْء عَدَدَا الْخَالِق الْكَرِيْم الَّذِي وَسِع كُل شَىْء رَّحْمَة وَعِلْمِا الْوَاسِع الْعَلِيْم مَالِك زِمَام الْعَالَمِيْن وَكُل الْعَوَالِم الْمُهِمَّيْن الْحَكِيْم خَالِق الْاوَّلِيْن وَالاخِرِيْن الالَه الاعْظَم الْبِر الْرَّحِيْم الَّذِي لَا يُعْجِزُه حِفْظَا مِن أَنْشَأ وَصُوروَعْلَم وَخَلَق وَرِزْق آَنْعِم وَهُو الْسَّمِيْع الْعَلِيْم سُبْحَانَه( وَلَا يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُو الْعَلِي الْعَظِيْم ) سُبْحَانَك لَا إِلَه إِلَا أَنْت وَإِن مِن شَىْء إِلَا يُسَبِّح بِحَمْدِك كُنْت مَع مَن كَان مَعَك وَأَنْت الْمُوَفِّق لِذَلِك فَإِن سَلَك وَأَخْلِص وَصَدَّق كُنْت يَدَه وَرِجْلَه وَسَمْعَهُ وَبَصَرِه وَجَعَلْت أَمْرِه بِأَمْرِك إِن قَال كْن يَكُن وَأَنْت الْفَاعِل الْمُخْتَار الْقَادِر ((( يَاالْلَّه . مِائَة مَرَّة))) سُبْحَانَك سَبَّح بِحَمْدِك كُل شَىْء حَي فَلَا حَي إِلَا مَا جَعَلْتَه حَي وَلَا حَي إِلَّا مَن كَان فِى مُعَيَّتِك ((( يَاحَي . مِائَة مَرَّة))) 
سُبْحَانَك مِن قَرَّبْتَه مِنْك آسْتَقر وَسَكَن فَلَا مَقَام إِلَا مَا أَقَمْتُه انْت (((يَاقَيُّوْم . مِائَة مَرَّة ))) وَلَامُقَام إِلَا مَا أَقَمْتُه فِي حَضْرَتِك أَنْت قَيُّوْم الْسَّمَوَات وَالارْض وَجَمِيْع الْكَائِنَات فِي قَبْضَتِك تَعَالَيْت((( يَاعَلِي . مِائَة مَرَّة ))) وَجَل شَأْنُك ((( يَاعَظِيْم. مِائَة مَرَّة ))) أَنْت الْلَّه الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا أَنْت رَب كُل شَىْء وَخَالِق كُل شَىْء وَرَازِق كُل حَي وَقَادِر أَن تُسَخِّر لِعَبْدِك كُل شَىْء وَأَنْت عَلَى كُل شَىْء قَدِيْر .

AlaaMarei

Alaa Marei Export Logistics Section Head

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 1083 مشاهدة
نشرت فى 31 أكتوبر 2013 بواسطة AlaaMarei

Alaa Marei

AlaaMarei
دراسه اللوجستيك والتجا ره الخا رجيه والتصدير والاستيراد والجما رك والامداد والتموين »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

2,047,229