الطحالب عبارة عن كائنات ثالوسیة التركیب (أي لا تتمیز أجسامها الى جذور وسیقان وأوراق)
ولها أحجام مختلفة فقد یصل طولها الى ( 100 ) متر مثل طحلب اللامیناریا البني.
تحتوي على صبغة الیخضور كصبغة رئیسیة للقیام بعملیة التمثیل الضوئي وبعضها یحتوي بالإضافة الى الیخضور على صبغات أخرى تعطیها الوان متمایزة (استخدم هذا كأساس للتصنیف).
تحتوي أجسامها على مراكز یطلق علیها (مراكز نشویة) لتخزین النشا الفائض.
تعتبر قسما ضمن المملكة النباتیة.
أهمیة الطحالب
أ - یتغذى علیها الإنسان في بعض المناطق الساحلیه.
ب - غذاء للكائنات البحریة.
ج - أعلاف للماشیة والدواجن.
2- تعد الطحالب البنیة مصدر للأسمدة بعد تجفیفها (علل) وذلك لإحتوائها على نسبة كبیرة من المواد
النیتروجینیة.
3- یستخرج منها الیود والأجار.
4- تعد من اهم مصادر الأكسجین على الأرض لأنه ما بین 50-70 % من عملیات البناء الضوئي تتم في
الطحالب.
5- لها دور في معالجة میاه الصرف الصحي حیث توفر الطحالب الأكسجین للبكتیریا التي تعمل على أكسدة المواد العضویه في تلك المیاه.
6- تدخل في بعض الصناعات مثل صناعة الآیس كریم ومعاجین الأسنان ومنظفات البشرة ومزیلات الرائحه.
7- یستخرج من بعضها مواد كیمیائیة تدخل في تراكیب الأدویه....ويمكن عمل أبحاث للطب الأصيل .
8- ساهمت في تطور علوم الحیاة حیث أستخدمت بعض أنواعها مثل طحلب الكلامیدیومونس - الكوریلا في أبحاث البناء الضوئي والوراثة.