- النقص الغذائي:
وذلك يشمل أي نقص أو زيادة غذائية أو عدم توازن في العناصر الغذائية أو عدم كفايتها أو وجود سموم في خامات الأعلاف.
2- الإجهاد:
ويحدث نتيجة تعرض الطيور لأي مؤثر أو لظروف بيئية سيئة من شأنها أن تؤثر على الطائر وعلى معدلات نموه وإنتاجه، وهذه الإجهادات ذات منشأ وراثي ولو بصفة جزئية، ويؤثر الإجهاد على مستويات بعض الهرمونات في الدم والتي تؤثر بدورها على الاستجابة المناعية، مما يجعل الطائر أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، وذلك مثل زيادة مستوى هرمون الكورتيكوستيرون Corticosterone في بلازما الدم، والذي يزيد في حالات الإجهاد، و المستويات المنخفضة من هذا الهرمون لا تدعم مقاومة الطيور للإصابة البكتيرية ولكنها تزيد مقاومة الطيور للأمراض الفيروسية والميكوبلازما، ولقد وجد أن الطيور المنتخبة لزيادة معدلات الكورتيكوستيرون في البلازما بعد التعرض للإجهاد، أظهرت زيادة في الاستعداد للإصابة بمرض الماريك، مقارنة بالخطوط المنتخبة لنقص مستويات الكورتيكوستيرون في الدم.
3- اضطرابات النمو:
وتشمل المشاكل الوراثية ومشاكل الشكل الظاهري والمشاكل الفسيولوجية التي تسببها الجينات الضارة.
4- الأمراض المعدية:
وهي ذات اعتبار رئيسي في صناعة الدواجن، و بصفة عامة يوجد نوعين من المقاومة لهذه الأمراض وهما:
مقاومة العدوى: وهي المقاومة الحقيقية و المتعلقة بتقليل أو منع وصول العدوى للطائر.
المقاومة لتطور المرض داخل الجسم: و هي النوع الأكثر شيوعا في مقاومة المرض وهي متعلقة أكثر بنوع الفيروس المسبب للمرض أكثر من تعلقها بمقاومة العدوى.