وفي بحث أخرى (يوسف عطية ، 2003) "استجابة الأداء الإنتاجي وصفات الذبيحة و جودة اللحم و بعض مكونات بلازما الدم لذكور البط الكامبل لمستوي الميثيونين و إنزيم الفيتيز والتداخل بينهم". أستهدف البحث دراسة استجابة الأداء الإنتاجي وصفات الذبيحة و جودة اللحم وبعض مكونات بلازما الدم لذكور البط الكامبل لمستوي الميثيونين والفيتيز الميكروبي والتداخل بينهم ، ولهذا قسم 189 طائر من ذكور البط الكامبل عمر يوم إلي 7 معاملات تجريبية ، وغذيت علي عليقة أساسية متساوية في البروتين و الطاقة وتحتوي علي 0.41/0.76، 0.38/0.71% ميثيونين/أحماض أمينية كبريتية كلية بالتحليل المعملى في علائق البادي- النامي (1-35 يوم من العمر) و الناهي (36-56) يوم من العمر، وقد أضيف إلى هذه العلقية0.0 ، 0.05 ،0.10، 0.15% دل-ميثيونين، أو0.0، 0.04، 0.08، 0.12% دل- ميثيونين في علائق البادي- النامي و الناهي علي الترتيب، و أدى ذلك إلى زيادة مستوي الميثيونين/الأحماض الكبريتية في علف البادي- النامي إلى 0.46/0.81، 0.51/0.86، 0.56/0.91 والي 0.42/0.75، 0.46/0.79، 0.50/0.83 في علائق الناهي، و قد غذيت العلائق في وجود أو عدم وجود 600وحدة من الفيتيز الميكروبي ماعدا العليقه المحتوية علي المستوي المرتفع من الميثيونين، و في نهاية الفترة التجريبية ذبحت 5 ذكور من كل معاملة لتقدير مواصفات الذبيحة و التحليل الكيماوي و الصفات الطبيعية للحوم و قدر أيضا محتوي بلازما الدم من البروتين و الدهن و الكوليستيرول. و تتلخص أهم النتائج في الآتي:-
أدي إضافة الفيتيز الميكروبي إلى تحسن معامل الهضم الحقيقي لليسين 1.3% للميثيونين بمقدار 1% و السستين بمقدار 5.8% و الطاقة الممثلة الحقيقية بمقدار 6%، و بالتبعية أدي إلى تجسين معدلات النمو بمقدار 2.1% و معدل تحويل الغذاء بمقدار 2.8% للعليقة الأساسية (0.41%0.76، 0.38/0.71% ميثيونين/أحماض أمينية كبريتية)، و معدل تحويل الغذاء بمقدار 1.6% للعليقة المحتوية علي 0.46/0.42% ميثيونين، و فقط معدل النمو بمعدل 1.8% للعليقة المحتوية علي 0.51/0.46% ميثيونين و نتج عن هذا زيادة مقدارها 1.6% للنمو و تحسن لمعدل تحويل الغذاء مقداره 1.5% مراجعها الفيتيز كمتغير مستقل.
أدت زيادة محتوي العلف من الميثيونين إلى 0.51% في علف البادي-النامي إلى تحسين معدلات النمو خلال الفترة من 1-35 يوم من العمر، و بالتبعية خلال الفترة من 1 إلى 56 يوم من العمر، و لكنها لم تحسن من معدل تحويل الغذاء،بينما ادي استخدام مستوي 0.42/0.46 ميثيونين الي نقص وزن دهن التجويف البطني ببنما أدي مستوي 0.56/0.50 إلى نقص نسبة دهن التجويف البطني. لم يؤثر مستوي الميثيونين، أو الفيتيز أو التداخل بينهما علي نسبة أجزاء الذبيحة و التحليل الكيماوي للحوم، الخواص الطبيعية و محتوي بلازما الدم من البروتين و الدهن و الكوليستيرول.
وخلاصة هذه النتائج آن ذكور البط الكامبل يمكن تغذيتها علي علائق تحتوي علي 0.41/0.76%، 0.38/0.71% ميثيونين/أحماض أمينية كبريتية خلال الفترة من 1-35، 36-56 يوم من العمر علي الترتيب، و أتضح أن معدلات النمو و معدل تحويل الغذاء، و الكفاءة الاقتصادية للعليقة الأساسية (0.41/0.76%، 0.37/0.71%) المضاف إليه 600 وحدة من الفيتيز الميكروبي مشابه أو احسن من مجموعتي الكنترول السلبي (0.38/42%) والإيجابي (0.56/50%) ميثيونينن مما يظهر التأثير الإيجابي للفيتيز الميكروبي علي الصفات الإنتاجية للبط عند مستوي0.41 /0.76%، 0.38/0.71% ميثيونين/أحماض أمينية كبريتية.


عن إضافة إنزيم الليبيز Lipase:
ففي تجربة (أبوطالب وآخرون، 2003) لدراسة تأثير إضافة أنزيم الليبيز المشط على الأداء الإنتاجي في السمان الياباني ؛ أجريت هذه التجربة في المزرعة التجريبية للحيوانات الصغيرة والطيور الخاصة بقسم التطبيقات البيولوجية – مركز البحوث النووية بهيئة الطاقة الذرية المصرية. استخدم في هذه الدراسة إنزيم الليبيز المنشط والمحمل على الاجاروز والجيلاتين وتم دراسة تأثير الصفات الطبيعية والكيميائية مثل درجة الحرارة و pH والتخزين لمدة شهرين على الإنزيم الحر والإنزيم المنشط والمحمل على الاجاروز والجيلاتين ولقد شوهد إن الإنزيم الحر أقلهم نشاطا بينما وجد أن الإنزيم المحمل على الجيلاتين كان أكثرهم ثباتا ونشاطا في درجات الحرارة و pH المختلفة والتخزين مقارنة بالإنزيم المحمل على الاجاروز.
استخدم في هذه الدراسة 720 سمانة عمر 3 أسابيع بمتوسط وزن (70 جم إلى 75 جم). وقسمت عشوائياً إلى أربع مجاميع في كل مجموعة 180 سمانة قسمت إلى 2 مكرر في كل مكرر 90 سمانة (60 أنثى و 30 ذكر لكل مكرر) ؛ ولقد كانت الظروف واحدة للأربع مجاميع ما عدا الإنزيم المضاف.
وكانت نسبة البروتين 24.2% والطاقة الممثلة 3060 كيلو كالوري في العليقة النامية وتم التغذية عليها لمدة ثلاثة أسابيع. أما العليقة الإنتاجية فكانت نسبة البروتين بها 20.4% والطاقة الممثلة 2930 كيلو كالوري وتم التغذية عليها لمدة خمسة أسابيع أخرى. واشتملت المجاميع التجريبية على:
1- المجموعة الأولى : تم تغذيتها على عليقة تحتوي على إنزيم الليبيز المحمل على جيلاتين بنسبة (3000 وحدة دولية/كجم).
2- المجموعة الثانية : تم تغذيتها على عليقة تحتوي على إنزيم الليبيز المحمل على جيلاتين بنسبة (2000 وحدة دولية/كجم).
3- المجموعة الثالثة : تحتوي على إنزيم الليبيز الحر بنسبة (2000 وحدة دولية/كجم).
4- المجموعة الرابعة : المجموعة الضابطة الكنترول وهي لا تحتوي على إنزيم الليبيز.

أظهرت النتائج تحسن ملحوظ في وزن الجسم ووزن البيض ووزن الصفار وكذلك تصافي الذبيحة والمادة الجافة ونسبة الدهن بها وتحسن وزن بعض الأعضاء مثل الخصيتين وقناة البيض والمبيض في المجموعة الأولى والثانية عن الثالثة والرابعة بالترتيب. كما أظهرت النتائج أيضا زيادة معنوية في محتوى الدم من الدهون الكلية وانخفاض في هرمونات الغدة الدرقية في المجموعة الأولى والثانية عن الثالثة والرابعة بالترتيب.

عن إضافة إنزيم الأوبتيزيم Optizyme:
ففي بحث (أبوالعلا وآخرون، 2003) لدراسة "تأثير إحلال كسب بذور عباد الشمس لكسب بذور فول الصويا مع أو بدون إضافة الأنزيم على الأداء الإنتاجي للنمو وإنتاج البيض في السمان الياباني" ؛ تم إجراء تجربتان التجربة الأولى تم استخدام 390 كتكوت سمان ياباني غير مجنس عمر أسبوع & وفي التجربة الثانية استخدم 240 من الأمهات (160 أنثى + 80 ذكر). وقد صمم لذلك تجربتان عامليتان (5×2) اشتملت كل واحدة 10 معاملات، كونت خمس علائق تجريبية بدون إضافة الإنزيم حل فيها كسب بذور عباد الشمس محل كسب بذور فول الصويا بمستويات (صفر، 25 ، 50 ، 75 ، 100%) أما العلائق الخمس الأخرى أضيف عليها أنزيم الأوبتيزيم بمعدل 0.5جم/كجم علف خلال فترة النمو (1-6 أسابيع) وإنتاج البيض (8-12 أسبوع) وجميع هذه العلائق التجريبية متساوية في الطاقة والبروتين. وفيما يلي ملخصاً لأهم ما توصلت إليه هذه الدراسة من النتائج:
أولاً: التجربة الأولى:
1- التغذية على مستويات متدرجة من كسب بذور عباد الشمس لتحل محل كسب بذور فول الصويا حتى 75% ليس لها أي تأثيرات ضارة على وزن الجسم والزيادة فيه والغذاء المأكول ومعدل التحويل الغذائي.
2- تأثرت صفات اللحم المدروسة ما عدا الأحشاء المأكولة (giblets) معنوياً بكسب بذور عباد الشمس بمستوياته التجريبية المختلفة.
3- تأثرت جميع معاملات الهضم والقيم الغذائية فيما عدا مستخلص الأثير بزيادة نسبة الإحلال لكسب عباد الشمس محل كسب فول الصويا.
4- سجلت الكتاكيت التي غذيت على غذاء يحتوي على 25% كسب بذور عباد الشمس أعلى كفاءة اقتصادية بمقارنتها بالكنترول الخالي من هذا الكسب.
5- أدت إضافة الأنزيم لعلائق كسب بذور عباد الشمس إلى تحسن في أداء النمو وتجارب اللحم ومعامل هضم البروتين والكفاءة الاقتصادية.
6- تأثيرات التداخل بين مستويات إحلال كسب بذور عباد الشمس والأنزيم على كل صفات النمو واللحم المدروسة كانت غير معنوية، مع وجود تأثيرات معنوية على معاملات الهضم (الماد الجافة ، البروتين ، مستخلص الأثير) والقيم الغذائية.
ثانيا: التجربة الثانية:
1- التغذية على مستويات متدرجة من كسب بذور عباد الشمس لتحل محل كسب بذور فول الصويا حتى 100% خلال 12 أسبوع (8-20 أسبوع) ليس لها أي تأثيرات ضارة على الأداء الإنتاجي والتناسلي وجودة البيض، كما أنه أدى إلى زيادة الكفاءة الاقتصادية.
2- أدت إضافة الأنزيم إلى تحسن في كل الصفات المذكورة.
بصفة عامة يستخلص من نتائج التجربة من الوجهة الغذائية أنه يمكن استخدام نسبة إحلال 75% و 100% من كسب فول الصويا بكسب عباد الشمس في أعلاف النمو وإنتاج البيض في السمان الياباني بدون أي تأثير ضار على الطيور من حيث الصفات الإنتاجية ومع ذلك من المنظور الاقتصادي يمكن إحلال 25%(8.5% من العليقة) و 100%(25% من العليقة) من كسب فول الصويا وبما يقابله من كسب عباد الشمس في أعلاف النمو وإنتاج البيض للسمان الياباني مع الحصول على أفضل أداء إنتاجي للطيور.
إضافة إنزيم Optizyme بمعدل 0.5جم/كجم عليقة يكون جيد للحصول على أداء إنتاجي للسمان الياباني النامي والبياض.
أيضا استخدام الأنزيم (0.5جم/كجم عليقة) مع استخدام نسبة إحلال 25% و 100% من كسب الصويا بكسب بذور عباد الشمس في أعلاف النمو وإنتاج البيض للسمان الياباني لتحقيق أعلى كفاءة اقتصادية بدون التأثير على الأداء الإنتاجي للسمان الياباني النامي والبياض.

عن إضافة الإنزيمات المستحضرة تجارياً:
في دراسة لتقييم بعض الإنزيمات التجارية في علائق التسمين المحتوية على الاذرة أو الشعير مع إضافة منشط نمو (صلاح أبو الوفا وآخرون ، 2002). اجريت تجربتين تحت نفس الظروف في نفس الوقت لمدة 6 اسابيع بهدف تقيم تأثير استخدام نوعين من الانزيمات (الايفيزيم بمعدل 1 كجم /طن والكيمزيم بمعدل 0.5 كجم/طن)على علائق التسمين التي تحتوى على الذرة و الشعير مع إضافة ومنشط النمو (الانراميسين بمعدل 125 جم/طن) .
اجريت التجربة الاولى على علائق الذرة التي تحتوى على 21 % بروتين خام و 3000 كيلو كالورى طاقة ممثلة / كجم ( في فترة البارئ ) و18 % بروتين خام و 3100 كيلو كالورى طاقة ممثلة / كجم ( في النامى ).
استخدام في التجربة الاولى 200 كتكوت اربورايكرز عمر يوم قسمت إلى 4 معاملات بكل معاملات 50 كتكوت وزعت على خمس مكررات بينما استخدام 400 كتكوت اربورايكرز عمر يوم في التجربة الثانية قسمت إلى 8 معاملات بكل معاملة 50 كتكوت وزعت على خمس مكررات .غذيت الكتاكيت على عليقة شعير تحتوى على طاقة ممثلة منخفضة ( 2800 في البادئ و 2900 في النامى ) و عليقة شعير تحتوى على طاقة ممثلة مرتفعة ( 3000 في البادئ و 3100 في النامى ) . اجتوت العليقتين على 21% بروتين خام في البادئ و 18 % بروتين خام في النامى .
اوضحت النتائج الآتى :
o ادى اضافة مستحضرالانزيمات او منشط النمو الى عليقة الذرة أو الشعيرالى تحسن معنوى فىمعامل التحويل الغذائى و الكفاءة الاقتصادية بالمقارنة بعليقة الكنترول في عمر6 اسابيع . بينما لم يكن لها تأثير معنوى على معاملات هضم البروتين والدهن والالياف الخام و المستخلص الخالى من النتروجين وكذا النسبة المئوية للذبيحةوالاجزاء الكلية المأكولة والبروتينات الكلية فى بلازما الدم والالبيومين والجلوبيولين ونسبة الالبيومين الى الجلوبيولين .
o ادى اضافة الانزيمات الى العلائق المحتويه على الذرة الى زيادة معنوية فى محتوى دهن البطن والليبيدات الكلية وكوليسترول بلازما الدم و المستخلص الخالى من النتروجين .
o بينما اضافة منشط النمو إلى العلائق المحتويه على الشعير ادى إلى نقص معنوى في طول الاعور بينما لم يكن هناك تاثير معنوى في معامل التحويل الغذائى مع الكتاكيت التي تغذت على علائق مرتفعة أو منخفضة في الطاقة تحتوى على الشعير في عمر 3 ، 6 اسابيع .
o يستخلص من هذه الدراسة ان اضافة الانزيمات او منشط النمو الى العليقة المحتوية على الاذرة او الشعير تؤدى الي تحسن الاداء الانتاجى والكفاءة الاقتصادية لكتاكيت اللحم . سجلت الكتاكيت المغذاة على الاذرة احسن اداء انتاجى وكفاءة اقتصادية بالمقارنة بالكتاكيت المغذاة على علائق تحتوى على الشعير .

في بحث بعنوان "أداء أمهات كتاكيت اللحم عند التغذية علي علائق نباتية أو تجارية تحتوي علي مستويات مرتفعة من الشعير أو كسب عباد الشمس أو كليهما مع أو بدون مخلوط الأنزيمات -1- تأثير الشعير" (أحمد الديك وآخرون ، 2003) ... أجريت هذه الدراسة بهدف تقييم الشعير كمادة علف بديلة للذرة في علائق أمهات كتاكيت اللحم النباتية و التجارية عند التغذية عليه بدون أو في وجود مخلوط الإنزيمات التجارية (اوبتزيم-ب5) و كانت مستويات إحلال لشعير صفر، 30 و 60% من طاقة الذرة الصفراء، وغذيت العلائق في فترتي ما قبل إنتاج البيض 22-26أسبوع من العمر و مرحلة إنتاج البيض 27-50 أسبوع من العمر و دلت النتائج علي آلاتي:-
أوضح التحليل الكيماوي للشعير احتوائه علي 89.5% مادة جافة، 9.6% بروتين، 1.76% مستخلص أثيري ، 2.74% رماد، و 6.12% ألياف خام و 69.28% مستخلص خالي من النتروجين، و 2452كيلو كالورى/كجم طاقة ممثلة ظاهرية و 2765كيلو كالورى /كجم طاقة ممثلة حقيقة. أظهرت النتائج أن الشعير يحتوي علي 0.11%ميثيونين،0.28% ليسين، 0.46%ارجنين و 0.32% ايزوليوسين ولا يفي بحاجة أمهات كتاكيت اللحم منهم.
لم يؤثر الشعير عند استخدامه في علف أمهات كتاكيت اللحم تأثير سلبي علي الزيادة في وزن الجسم أو العمر عند 50% إنتاج أو عند قمة الإنتاج ولم تؤثر الإنزيمات أو نوع العلف أيضا علي الصفات المذكورة. أدت إضافة الإنزيمات إلى العلائق التي تحتوي علي60 % من طاقة الشعير محل طاقة الذرة إلى تحسين معنوي في عدد البيض، و كتلة البيض، و عدد الكتاكيت الفاقسة/دجاجة، و كمية الغذاء اللازمة لكل كتكوت فاقس و الكفاءة الاقتصادية، و مع هذا لم يكن للشعير أو الأنزيمات أو استخدام العلائق النباتية الغير مدعمة بالبروتين الحيواني أي تأثير سلبي علي معدلات الإنتاج. لم يؤثر مستوي الشعير أو الأنزيمات أو التداخل بينهم علي جودة البيض أو القشرة و مع هذا أدى استخدام الشعير بنسبة 30% من طاقة الذرة إلى انخفاض نسبة الدهن بالصفار و حدث ذلك أيضا مع لون الصفار حيث زادت حدة الانخفاض مع زيادة مستوي الشعير بالعلف. لم تؤثر استخدام العلائق النباتية المحتوية علي مستويات مختلفة من الشعير علي الخصوبة و الفقس.
أوضحت النتائج انه يمكن استخدام الشعير في العلائق النباتية لأمهات كتاكيت اللحم بمستوي 50% من العلف عند إضافة مخلوط إنزيمات تجاري خلال مرحلة ما قبل إنتاج البيض و في مرحلة إنتاج البيض للحصول علي احسن كفاءة غذائية و اقتصادية الآمر الذي يوفر بدائل للذرة الصفراء عندا عدم توافرها.

في بحث (أنصاف الفل وآخرون، 2000) بعنوان "استخدام رجيع الأرز فى علائق كتاكيت التسمين و البياض مع الإشارة لتأثير إضافة الإنزيمات" .. تم استخدام 180 كتكوت تسمين غير مجنس (أربر ايكرز) عمر يوم و 160 دجاجة بياضة منتزة ذهبى لدراسة تأثير استبدال الذرة الصفراء بمستويات مختلفة من رجيع الأرز على الأداء الإنتاجى لكتاكيت التسمين والدجاج البياض مع دراسة لتأشير إضافة الإنزيمات. أجريت التجربتين فى الفترة من فبراير الى يوليو 1996 . شملت كل تجربة 10 مجموعات. تم تكوين 5 علائق تجريبية بدون اضافة إنزيمات حيث يحل رجيع الأرز محل الذرة الصفراء بالمستويات صفر ، 25 ، 50 ، 75 ، 100 %. أما العلائق الخمس الأخرى فاحتوت على كيمزيم بمعدل 50 مجم/كجم علف. غذيت كتاكيت التسمين على علائق البادئ (21% بروتين خام و 2900كيلو كالورى طاقة ممثلة/كجم علف) ثم غذيت بعد ذلك وحتى نهاية الفترة التجريبية (7أسابيع) على علائق الناهى (18% بروتين خام و 3000كيلو كالورى طاقة ممثلة/كجم علف). وأعطيت مجموعات الدجاج البياض علائق تحتوى على 16% بروتين خام و2700 كيلو كالورى طاقة ممثلة/كجم علف.


AkrumHamdy

Akrum Hamdy [email protected] 01006376836

  • Currently 90/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
30 تصويتات / 788 مشاهدة
نشرت فى 11 أغسطس 2008 بواسطة AkrumHamdy

أ.د/ أكـــرم زيـن العــابديــن محـــمود محمـــد حمــدى - جامعــة المنــيا

AkrumHamdy
[email protected] [01006376836] Minia University, Egypt »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

1,789,226