يشتمل الكتاب علي تعريفات غير مسبوقة في المدي الحياتي الذي عاشه المؤلف و ذلك للموت و الحياة و يصف ذلك بأن الموت و الحياة قرينين في كل شيء الآن ككفتي ميزان زيادة واحدة منهما و نقص الأخري و ليس هناك موات خالص الآن 2010 و ليس هناك حياة خالصة الآن و لكنهما زوجين مقترنين متواجدين معا . عرف الموت بطرق علمية و دينية من خلال النوم و التغيرات الحادثة فيه و من خلال الخلق الأول و من خلال التركيب البنائي للذرة قائلا هل حركة الإلكترون برهان علي الحياة أم الممات ؟ و يصف سكرات الموت بأنها كالشد العضلي العنيف الذي يصيب لاعب كرة أو غيره و لكن سكرات الموت ألم في كل خلية بل في كل مكون لكل خلية فإن للموت لسكرات
المصدر: تأليف دكتور طارق أبو المكارم علي محمد محمد و هو تعبير عن رأيه الشخصي مؤيدا بالأدلة العلمية و الدينية الدالة علي ذلك
التحميلات المرفقة
نشرت فى 6 ديسمبر 2010
بواسطة Aboelmakarem
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
40,369
ساحة النقاش