مدونة ابن الباديه أبورفيع للتوثيق

يامن سكبت الكأس// بقلم الشاعرة المبدعة : د. سلوى زافون

بقلمي / سلوى زافون يامن سكبت الكأس للسكر الدني والــرأس بركـــان مــن الآهـــات

رَوْحانيات مُناجي // بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع

رَوْحانيات مُناجي _______________ يارب جِئْتُ إليكَ أبثُّ شَكْواي

حَلَّ رَمَضان// بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع

حَلَّ رَمَضان _________ رَمَضانُ أقْبَل وهَلّت البَركات

أمي // بقلم الشاعرة القديرة : سارا سليمان

أمي..... ...... كل السنين والأيام تنتظرني تتابع خطواتي وكل آمالي

عانيت // بقلم الشاعرة القديرة : د. سارا سليمان

عانيت ...... فَكَم بَنيتُ لكَ الصُّروح يا عاذلي وَكَم عانيتُ بُعدُكَ عنّي الجائلي اليوم قد مددت قلبي لَكَ باسـطٍا والعِشْــقُ

ارقُدي بِسلامٍ// بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع

ارقُدي بِسلامٍ ___________ بَكىٰ القـريضُ وحَرفـي يئِنُ في الأصـداءِ فاضَ

يا_حطاب_العمر// بقلم الشاعرة المبدعة : نبيلة صلاح الدين

#يا_حطاب_العمر رفقا ..!! قد تبقى ضربات فأسك بذاكرة الخشب فتستفيق في خاطر

ركام الأهوال // بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع

ركام الأهوال ___________ لكِ ياشــام مِـن قَلبـي ألفَ سـلام قَــــدَّر ومــــا شـــاءَ

لك_المجد_يا_الله// بقلم الشاعرة المبدعة : نبيلة صلاح الدين

#لك_المجد_يا_الله لك المجد وعلى هذه الأرض ما عاد سلام ولا أمان إلاهي ،،

أين الحروف// بقلم الشاعرة القديرة : د. سارا سليمان

أين الحروف .... لم تعد يدي تراقص قلمي لم يعد السطر ينتظر المطر أشاهد العويل والصراخ أسمع لثم الأفواه وهدير الأشواق ترثو من غادر

آهٍ تمنيت// بقلم الشاعر المبدع : د. الأصيل أحمد جغبير

آهٍ تمنيت : آهٍ تِمَنيت اشوفك على غصن تغنيلي أشواق آهٍ كم كُنت

ذاك_الشوق // بقلم الشاعرة الفذه : د. نبيلة صلاح الدين

#ذاك_الشوق ..!! الذي لا أحد يراه إلا دمنا حين يتلون به كلما

سأبْقىٰ علىٰ العهْد// بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع

سأبْقىٰ علىٰ العهْد _________________ رسَــمتُ علــىٰ فــؤادي صُــورتَك وجــعـلتُ حَـديـثي عَـنكِ سـيرتَك أرْعىٰ بقَــلبي يا حَـبـيـبي

كمٍ وكان// بقلم الشاعرة القديرة : د. سارا سليمان

كمٍ وكان كم من العيون لهفة وكُنتَ الظمآن لعيني والكلام كمٍ في سجعٍ بالقلوب هين مُهان وإن هانت هان المكان

ضاقَ بِنا الحالُ// بقلم الشاعر : علي أحمد أبورفيع

ضاقَ بِنا الحالُ ___________ بَلـدي الحَبيـب يقْتُلـها الغَـلاءُ ضاقَ بِهـا الحالُ وسـادَ