و التقينا يا حبيبي بين أحضان العذاب و أنين الصمت نار حرَّقت درب الاياب فكيف عشنا العمر في ظل الغياب ؟؟ نرسم الحاضر زاهي الألوان لا هجر فيه و لا عتاب و التقينا اليوم فوق أنهار الدموع و الرؤى أطلال ذكري أُحرقت فيها الشموع و التقينا يا حبيبي ليت أنَّا ما التقينا الشاعر د . عبد الجواد مصطفى عكاشة