و انطلقنا بين أحضانَ الوفاء نعتلي المجد على درب السَّماءِ بدماءٍ كلَّما جفَّتْ ضروعٌ عانقَ الشِّريانُ أبوابَ اللِّقاءِ إنَّ دمعي فاضَ منْ عينِ الرَّجاءِ و شفاهَ القدسِِ أسقيها دمائي دانيا اسمي و أحلامي نجومٌ تسرقُ الفرحةَ منِ عين الفناءِ ... الشاعر د . عبد الجواد مصطفى عكاشة