<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->
<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Tableau Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
صحيفة الديار اللبنانية = أخبار عربية
اكتشاف ثكنة عسكرية كبيرة على طريق حماه – حلب
27 كانون الثاني 2018
للمرة الأولى وفي الوادي الذي يجمع بين ريف حلب وريف حماه وهو أعمق وادي واخطر الطرقات فيه تبين ان الجيش الأميركي أقام ثكنة عسكرية تضم حوالي 3 آلاف جندي مع دبابات وملالات. ويقوم الجيش السوري الحر المنشق بحماية الثكنة العسكرية الأميركية بالاشتراك مع فتح الإسلام وأحرار الشام. وتدفع السعودية كل تمويل للثكنة العسكرية الأميركية مع حراسها من الجيش السوري الحر المنشق إضافة إلى رواتب عناصر فتح الإسلام وأحرار الشام وجبهة التحرير الإسلامية المتطرفة. والسؤال كيف أقام الأميركيون هذه الثكنة العسكرية دون ان تكتشفها الطائرات الروسية والأقمار الاصطناعية بل اعتقدوها ثكنة للمعارضة السورية الإسلامية التكفيرية، وقام الجيش الأميركي بإخفاء كل مظهر أميركي عن الثكنة العسكرية بل وضع أعلام للمعارضة للتمويه ولإظهار أنها ليست ثكنة عسكرية أميركية. والآن يريد الجيش التركي الاتجاه على طريق حماه – حلب للصعود باتجاه ريف حلب من الناحية الغربية فاكتشف الثكنة وانفضح السر والآن تجري محادثات تركية – أميركية عسكرية سرية لبحث هذا الموضوع الخطير.
ساحة النقاش