<!--
<!--<!--<!--
مسئول إسرائيلي يكشف زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى تل أبيب سرا.. وإسرائيل تروج لتنسيق مع دول عربية بصورة غير معلنة بينها السعودية على خلفية العداء المشترك لإيران
القدس (أ ف ب) –
يتحدث محللون ومسئولون إسرائيليون عن تنسيق وتقدم في العلاقات بين دول عربية وإسرائيل، ويتوقعون أن يظهر بعضها، لاسيما مع دول الخليج، بشكل مضطرد إلى العلن، على قاعدة أن ما يجمع الطرفين هو العداء المشترك لإيران.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في السادس من أيلول/سبتمبر أن هناك تعاونا على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين إسرائيل اتفاقات سلام، موضحا أن هذه الاتصالات تجري بصورة غير معلنة، وهي أوسع نطاقا من تلك التي جرت في أي حقبة سابقة من تاريخ إسرائيل.
وقد تؤشر مسارعة كل من المملكة العربية السعودية وإسرائيل أخيرا إلى الترحيب برفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإقرار بالتزام إيران بالاتفاق النووي وفرضه عقوبات جديدة عليها، إلى التقاء المصالح هذا.
وتوقف نتانياهو قبل أيام عند هذا الموضوع، قائلا “عندما تكون لإسرائيل والدول العربية الرئيسية رؤية واحدة، لا بدّ من التنبّه، هذا يعني أن هناك شيئا مهما يحصل”.
ويقول وزير الاتصالات في حكومة نتانياهو أيوب قرا، وهو عربي درزي وعضو في الكنيست عن حزب الليكود، لوكالة فرانس برس أن هناك عددا كبيرا من الدول العربية “تربطها علاقات بإسرائيل بشكل أو بآخر، تبدأ من مصر والأردن (المرتبطتين بمعاهدتي سلام مع الدولة العبرية) وتشمل السعودية ودول الخليج وشمال إفريقيا وقسما من العراق.. وتشترك هذه الدول مع إسرائيل في الخشية من إيران”.كما يشير إلى روابط تكنولوجية وفي مجالات تحلية مياه البحر والزراعة.ويرى “أن أغلب دول الخليج مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة مع إسرائيل، لأنها تشعر أنها مهددة من إيران وليس من إسرائيل”. لكنه يضيف أن “العلاقات بين الائتلاف السعودي السني وإسرائيل تحت الرادار. ليست علنية، بسبب ثقافة شرق أوسطية حساسة” في هذا الموضوع. في الدول العربية المعنية حيث الشعوب تكن بغالبيتها عداء مزمنا لإسرائيل، لا تعليق على هذا الموضوع، كما لا تأكيدات علنية لهذه الروابط والعلاقات، إن وجدت.
– تشجيع أميركي –
ويقول البروفسور عوزي رابي المتخصص في الشؤون السعودية والمحاضر بجامعة تل أبيب “منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب السلطة، وزيارته إلى الرياض في أيار/مايو (التي تلتها زيارة إلى إسرائيل)، حصل دفع لعلاقات ولقاءات بين الاسرائيلين والسعوديين وعمل على التعاون”. ويضيف “هناك الآن سعوديون يلتقون إسرائيليين في كل مكان، هناك علاقات وظائفية مبنية على مصالح مشتركة بين إسرائيل والسعودية مثل العداء المشترك لإيران وداعش”.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية الناطقة باللغة العربية في السابع من أيلول/سبتمبر “أن أميرا من البلاط الملكي السعودي زار البلاد سرا… وبحث مع كبار المسئولين الإسرائيليين فكرة دفع السلام الإقليمي إلى الأمام”.
وأكد مسئول إسرائيلي رفض الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس أن المسئول السعودي هو “ولي العهد الأمير محمد بن سلمان”. كما أكد الصحافي الإسرائيلي أرييل كهانا الذي يعمل في أسبوعية “ماكور ريشون” (المصدر الأول) اليمينية القومية في تغريدة على موقع “تويتر” في أيلول/سبتمبر، أن بن سلمان “زار إسرائيل مع وفد رسمي والتقى مسئولين”.
وكان ترامب أشار لدى وصوله إلى إسرائيل بعد زيارته إلى الرياض، إلى انه لمس “شعورا ايجابيا” لدى السعوديين تجاه إسرائيل.
ويؤكد قرا أن ترامب أثار معه خلال زيارته إلى إسرائيل فكرة عقد “قمة تجمع إسرائيل مع الدول العربية في واشنطن”.
ويقول الدكتور غيل ميروم المتخصص بموضوع الحكومات والعلاقات الدولية في جامعة سيدني أن العلاقات السعودية الإسرائيلية “تعود إلى مطلع الثمانينات، إذ كانت تربط الملياردير السعودي عدنان الخاشقجي علاقات جيدة مع وزير الدفاع ارييل شارون آنذاك”. ويضيف “تناولت الصحف الإسرائيلية أخبار هذه اللقاءات في ذلك الوقت”.
لكن في المرحلة الحالية، يقتصر الحديث عن هذه العلاقات والاتصالات على الجانب الإسرائيلي الذي لطالما وجد مصلحة له في الترويج لتقارب مع العرب لأسباب عديدة، لعل أبرزها إضعاف موقف الفلسطينيين في التفاوض مع الدولة العبرية.
وكشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشي يعالون في حزيران / يونيو الماضي انه شارك في قمة سرية مع دول عربية معتدلة بالعقبة بالأردن قبل عام ونصف. وكان بين المشاركين، إلى جانب بنيامين نتانياهو والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وملك الأردن عبد الله الثاني ووزير الخارجية الأميركي آنذاك جون كيري، مسئولون عرب آخرون.
وقال يعالون “يوجد معسكر سني يجد نفسه بسفينة واحدة معنا”، مؤكدا أن المجتمعين لم يبدوا اهتماما بالقضية الفلسطينية.
ويرى كريستيان أولريشسن الخبير في شؤون الخليج في معهد “بايكر” للسياسات العامة التابع لجامعة “رايس″ الأميركية، أن إقامة علاقات “دبلوماسية أو رسمية” بين إسرائيل ودول الخليج “لن تحصل في غياب اختراق كبير في الموضوع الفلسطيني”، لكنه يتوقع “أن تصبح الروابط الاقتصادية والأمنية أكثر انفتاحا خلال الأشهر والسنوات المقبلة”.ويشير إلى احتمال “حصول خطوات على طريق فتح مكاتب تجارية إسرائيلية في دول خليجية عدة، أو زيارات وفود في محاولة لجس نبض الرأي العام”.لكنه يرى أن “تضافر المصالح لا يعني تلاقي القيم، وقد يستخدم قادة الخليج مثل هذه الزيارات كبالونات اختبار للتأكد من ردود الفعل” بين شعوبهم
Comments
غازي الردادي
Oct 21, 2017 @ 10:23:31
الأخ بابكر، الخبر ذكر اغلب الدول العربية وليس السعودية فقط من دول الخليج إلى العراق وشمال أفريقيا، الأخ سائل ،، أعطني اسم المسئول الإسرائيلي الذي يُزعم بزيارة الأمير، أعطيك رأيي.
بابكر عوض الله
Oct 21, 2017 @ 04:36:22
لم نجد هنا أحباب آل سعود الذين يتشدقون بولائهم للوطن من أمثال غازي الردادي وصالح الوادعي والمسترhavoc ومن ارتزق للدفاع عن وكلاء الاستعمار والاستيطان باسم الدين تارة وباسم الشرعية تارة أخرى وانه لسوء الحظ أن يدافع المرء عن الظلمة والمستكبرين في الأرض إرضاء لحقده أو إشباعا لشهواته أو كره الحقيقة التي لا يتمناها كل ذي متملق لئيم مناع للحق أثيم للكرامة رجال وللمخادعين والماكرين أشباه الرجال وقد قال الإمام علي : لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه..
احمد الواسطي
Oct 21, 2017 @ 03:31:47
إسرائيل تريد أن تقنع المسلمين أن العرب السنة معترفون بها ويتشاركون معا حلم السلام في الشرق الأوسط، هيهات، العرب السنة والشيعة لم ولن يعترفوا بإسرائيل عدو الإسلام والعروبة، حكومات الخيانة والعار لا تمثل لا العرب ولا السنة بتعاملها مع إسرائيل ويوما ما قريبا إن شاء الله ينكشف لنا مشروع آل سعود وآل صهيون.
سامي العبد الله السعودية
Oct 21, 2017 @ 03:17:31
لو كانت هذه الزيارة صحيحة ما هي المشكلة السعودية أكثر من 60 عام وهى تناضل وتدعم وتساعد الفلسطينيين على حساب مصالحها الشخصية والفلسطينيين مع الأسف طعنوا السعودية من الخلف عدة مرات سواء كان ذلك عبر الاتفاقات المشبوهة والتي تحاك مع بعض الدول المارقة في المنطقة أو المليشيات، السعودية لديها طموح ورغبات بأن تنهض وتكون دولة متقدمة وكبيرة في جميع المجالات على المستوى العالمي وليس الركض وراء الصراخات والخطابات الشعبوية والتي انتهت صلاحياتها نحن الآن في القرن الواحد والعشرون والعقلية العربية يجب أن تتغير وتتطور يجب النظر لدول شرق آسيا والتي كانت في السبعينات دول فقيرة ومتخلفة ونجدها الْيَوْمَ في مصاف دول العالم من حيث القوة الاقتصادية والتقدم التعليمي والصحي والثقافي وعالمنا العربي مع الأسف يغرق في التخلف والجهل والأمية والفقر بسب نتيجة تلك الشعارات والقومية المزيفة والمؤامرات التي تحاك بين البعض، السعودية لديه الكثير من المشاريع والأفكار والطموح للنهوض والارتقاء ومبادرة2030 هي طموح هذه الدولة الناشئة الفتية وليس شعارات القومية التي لا تسمن ولا تغني من جوع كفانا 60 عام ماضية من رفع شعارات واهمة الدول لا يحررها سوا أبنائها وليست الدول الأخرى.
أردني
Oct 21, 2017 @ 01:23:08
حلفاء أو أتباع أمريكا في العلن هم حلفاء للعدو الصهيوني في السر أو العلن. هنالك وثائق تثبت زيارة سلمان نفسه للعدو الصهيوني في فلسطين. لكن العرب أمة لا تقرأ.
السعودى
Oct 21, 2017 @ 00:34:54
نحن كمسلمين نؤمن بما جاء في الكتاب والسنة ومحمد بن سلمان سواء ذهب إلى إسرائيل سرا أو علانية فلاشك ليس لأي هدف يخدم الأمة الإسلامية أو العربية فقد أجاب الله في كتابه على هذا الخبر بهذه الآية الكريمة (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير)) فحتما لن يكون له من الله أي ولى أو نصير.
محمد حسن
Oct 20, 2017 @ 23:25:42
عندها يصبح خادم الحرمين الشريفين والمسجد الأقصى ووزير مالية نتنياهو.
اسمر سمور
Oct 20, 2017 @ 22:53:04
محمد بن سلمان هدفه اقتصادي بحت مشاريع ترفيه وفنادق وخمارات وكازينوهات ومشاريع على البحر الأحمر والسويس إلى البحر الأبيض المتوسط .محمد لا يهمه الإسلام أو فلسطين. اعتقد انه من الشباب المتهورين الذي ينظر إلى المتعة والمال مع العلم انه لا شيء ينقصه ولكن بهذه الطريقة سوف يدمر شعوب .
متابع
Oct 20, 2017 @ 22:50:01
من يعتقد أن إيران سوف تغضب من التقارب الإسرائيلي الخليجي فهو واهم، حتماً ستفرح لأنها ستثبت للعالم العربي والإسلامي أنها المدافع الأول عن القضية الفلسطينية .
ذل العربان
Oct 20, 2017 @ 21:41:48
ليس مفاجأة، فهذه ليس المرة الأولى والأخيرة، فالزيارات يتم تبادلها بدون خجل ولا حياء. السؤال الذي يجب طرحه بقوة، ما هو موقف شيوخ البلاط من هذه الواقعة؟ أين فتاويهم التي يصفون جنودهم الذين يبيدون الشعب اليمني الأعزل بالمرابطين ويدعون لهم بالتمكين؟ فليصدروا فتاوى يباركوا لأميرهم بالزيارة.
احمدالياسيني
Oct 20, 2017 @ 19:35:53
إلى المدعو كل العرب - يا أخي العربي ” كل العرب ” من أين ما كنت فلسطينيا أو من أي بلد عربي لك كل تحية ومحبة وتقدير، ومقالك هذا زين وتشكر عليه لكنه يبعد كل البعد عن الموضوع المطروح للمناقشة، ،فهو لا يطلب منك تعداد الجرائم والمجازر الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني وغيره من الشعوب العربية لان لكل حادث حديث وإنما المقصود هو أن مسئولا إسرائيليا يكشف عن زيارة محمد بن سلمان سرا لإسرائيل يرافقه وفد سعودي أجرى محادثات مع الإسرائيليين بينما أنت شطحت بالموضوع الأحداث وجرائم إسرائيل منذ70 عاماً وحتى دون تسلسل في الأحداث أو تربط في ما ببن تلك الأحداث ، فأسهبت في الكلام والتكرار الممل بينما لو أبديت رأيك في هذا الحدث المنكر وأظهرت مدى خطورته على مستقبل الأمة العربية وضرره بصفة خاصة على القضية الفلسطينية ولو بإيجاز لكان أفضل وهو المطلوب !
سائل
Oct 20, 2017 @ 18:51:39
ما هو رأي غازي الردادي وسعود المسعود بخبر زيارة ابن سلمان لإسرائيل .؟
كل العرب
Oct 20, 2017 @ 18:06:43
العدو الإسرائيلي المجرم منذ 70 عام لا يوثق به إطلاقا وهو يتآمر ليل نهار على أوهام إضعاف العرب و لكنه فشل هو وأذنابه . يجب عدم تجاهل مجازر إسرائيل ضد العرب منذ 70 عام إلى الأبد . حل أزمة الخليج يكون بعدم تضيع وقته بالهرولة بالتطبيع مع العدو الإسرائيلي العبري المهزوم و المجرم منذ 70 عام منذ مجازره في دير ياسين و الطنطورة و قانا وصبرا وشاتيلا وبيروت وغزة …الخ وعدم السماح للسرطان الإسرائيلي بالتدخل في شؤون الخليج لأنه سيتهاوى بالفتن و التحريض الخبيث والأيام ستثبت ذلك حتما. هذا كلام فارغ. الشعوب العربية لن تطبع مع العدو الإسرائيلي إلى يوم القيامة كيف يطبع العرب مع قتلة مجازر دير ياسين والطنطورة وقانا وصبرا وشاتيلا وبحر البقر. كيف يطبع العرب لكي تتحول أموالهم إلى قذائف تضرب النساء و الأطفال العرب .. العرب الوطنيون يستحيل فعل ذلك حتما. يجب مضاعفة المقاطعة ضد العدو الإسرائيلي وبكل قوة. هذه واحدة من آلاف جرائم العدو الإسرائيلي وهي مذبحة قرية الطنطورة 1948ارتكبت بحق مواطنين القرية الفلسطينية مذبحة بشعة في ذلك اليوم، وخاصة ضد رجال القرية. قد أُطلقوا النيران على الرجال في الشوارع وفي بيوتهم، وبطريقة تجميعهم بمجموعات من ستة إلى عشرة في مقبرة القرية. وأُكره بعض الرجال على حفر خنادق أصبحت مقابرهم بعد أن أُطلقوا النار عليهم ودفنوا في مقابر جماعية، ولم تتوقف حملة الذبح وسفك الدماء التي كان يقومون بها الجنود الصهاينة إلا بعد وصول بعض سكان قرية زخرون يعقوب. ُحصيت أكثر من مائتي وخمسون جثه في ليلة الاحتلال والأيام التي تلتها، وتم طرد النساء والأطفال بعد تفتيشهم ومصادرة كل ما يملكون. وتم اسر الرجال والفتيان من سن السابعة عشر وحتى الستين عاما وأخذهم وسجنهم في معتقلات كانت القوات الصهيونية تسيطر عليها، وتمت تصفية وقتل العديد من هؤلاء الأسرى قبل أن يتم تسجيلهم من قبل الصليب الأحمر الدولي. مجزرة قانا الثانية 30-7-2006 حدثت أثناء العدوان الإسرائيلي على لبنان 2006، سقط جراءها حوالي 55 شخصا، عدد كبير منهم من الأطفال الصغار الذين كانوا في مبنى مكون من ثلاث طبقات في بلدة قانا حيث انتشلت جثة 27 طفلا من بين الضحايا الذين لجئوا إلى البلدة بعد أن نزحوا من قرى مجاورة تتعرض للقصف بالإضافة إلى سكان المبنى، وقد قصفت إسرائيل المدينة للمرة الثانية, المجزرة الأولى في قانا كانت عام 1996بعد الثانية ظهراً أطلقت المدفعية الإسرائيلية نيرانها صوب الكتيبة الفيجية حيث لجأ إليها المئات من المدنيين العُزّل طلباً للحماية بعد أن أطلق الإسرائيليون اسم “عناقيد الغضب” على عملياتهم العسكرية التي امتدت بين الحادي عشر والسابع والعشرين من نيسان 1996 . وكانت من نتيجتها مئة وستة شهداء بينهم عشرات الأطفال والنساء وكلهم في رقبة العدو الإسرائيلي إلى يوم القيامة أما في الدنيا فيجب محاكمته دوليا عن كل المجازر منذ 1930.
إن أسلوب شيطنة إيران و حزب الله هو فارغ
Oct 20, 2017 @ 18:04:42
إن أسلوب شيطنة إيران و حزب الله هو فارغ وغير مجدي لان أول من يتكلم به هو العدو الإسرائيلي المجرم منذ 70 عام والنظام الأمريكي الاستعماري أما أذنابهما فهم ببغاوات يكررون نفس الاسطوانة المشروخة منذ سنوات ولم يتحدثون بها أيام الحرب العراقية الإيرانية عام 1980 وما تلاها رغم أن صدام ودول الخليج هم من بدءوها .. عجيب هذا التناقض الآن !!!! فالآن يتحدثون عن مجوس ولم يتحدثوا عنهم أيام الشاه و ملالي وهي مصطلحات إسرائيلية تحريضية في الأساس ثم يعتبون على من يقولون أبواق الصهاينة …الخ . من يشيطنون إيران وحزب الله يتناسون ما يحدث في بلادهم من سفك دماء المعارضة واختطافهم وإلقاءهم من الطائرات ومداهنة العدو الصهيوني العبري قتلة الأنبياء مقابل الصدام مع دولة إيران الإسلامية وهي تبقى إسلامية أمام العدو العبري الحاقد مرتكب مجازر في لبنان قانا وفي فلسطين الطنطورة و دير ياسين …الخ والشعوب تعلم كل شيء .
هذا هو قمة التهور و الدمار للنظام حتما
Oct 20, 2017 @ 17:54:39
هذا هو قمة التهور و الدمار للنظام حتما .
البائس
Oct 20, 2017 @ 17:53:16
هل تلاحظون أن إسرائيل تريد تأليب العرب ضد السعودية. زار فلان وأتى فلان ما إلى ذلك.
إن كانت زيارات سريه فلماذا كل هذه التسريبات؟ هل هي خطة أمريكية إسرائيلية لتهيئه الرأي العام العربي والإسلامي لتفتيت السعودية كما فعلت بسوريا وليبيا والعراق واليمن؟ على كل حال على آل سعود أن ينتبهوا ويأخذوا حذرهم فلقطاء بولندا وروسيا والكيبوتسات ليس لهم أمان.
مسلم عراقي 7
Oct 20, 2017 @ 17:30:21
لنحسن الظن ونفترض أن بن سلمان ذهب إلى الصهاينة ليتفاوض معهم. فيا ترى على ماذا سيتفاوض؟؟ هل على تحرير فلسطين وإزالة الاحتلال ؟؟ أم هل سيقول للصهاينة عليكم إنهاء الحصار على غزة ؟؟ ولعله ذهب ليهددهم بأسلحته الجديدة التي تعاقد عليها الملك سلمان بالمليارات مع ترامب ؟؟ أعذروني فأني أرى عكس ذلك, فهو سيتفق مع الصهاينة لوضع إستراتيجية جديدة للتعامل مع سوريا وإيران ولبنان والعراق ولعلها الحرب الصهيونية القادمة ضد سوريا وحزب الله وإيران. وسيفشل بن سلمان ويخسر الصهاينة بأذن الله تعالى.
احمدالياسيني
Oct 20, 2017 @ 15:09:00
لا اعتقد أن إسرائيل تروج لمثل هذه الحقيقة التي هي بالفعل ثابتة وموثقة سواء بتصريحات متبادلة بين مسئولين إسرائيليين وآخرين سعوديين أو خليجيين ! طالما أن الهدف الرئيسي المشترك بين الجانبين واحد وهو التصدي للتواجد الإيراني المتصاعد في المنطقة والذي أصبح ينذر بخطورة وتهديد مباشر على الأمن القومي الإسرائيلي والأمن القومي الخليجي !ولكن هذا الترويج يتصاعد ويتراجع ويعلو ويهبط ويظهر سرا وأخرى علانية على حسب الظروف المتقلبة زمانا ومكانا وخاصة حسب أهواء الحليف التاجر الجالس في البيت الأبيض ! فحين تشتد عليه الأزمة الداخلية يحاول أن يهربها إلى الخارج لكي يحول أنظار الشعب الأميركي نحو اختلاق أزمات خارجية حينا مع كوريا الشمالية بأنه يريد محوها عن الخارطة الجيو-سياسية ويجعلها قاعا صفصفا ثم ما يلبت أن عاد وتراجع بين ليلة وضحاها فما قاله في ظلام الليل يمحوه ضوء النهار ! وحينا آخر ينبش عن مشكلة يفتعلها مع إيران بان الاتفاقية النووية مع الجمهورية الإسلامية فيها ضرر بالغ للمصالح الأميركية العليا ويتبعها تهديدات سرعان ما يعود ويجد المبررات في التراجع عن تلك التهديدات ! والملاحظ انه في حالة توجيهه تهديدات - مع أنها جوفاء – تجد لها صدى لدى إسرائيل وآل سعود ودول خليجية أخرى مما يدفع الجانبين إلى إطلاق تصريحات نارية وحامية الوطيس مفادها أن التنسيق جار على قدم وساق بين إسرائيل ودول عربية سنية معتدلة أصبحت تنظر إلى إسرائيل بعين الود والصداقة ولم تعد تنظر إليها بعين البغضاء والعداء التقليدي كما يزعم الثعلب النتنياهو ! والواقع انه ليس هناك عود بلا دخان لكن الأمر يصل إلى الكشف عن زيارة سرية قام بها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لا يجب أن يمر مرور الكرام ! وبغض النظر عما ذكر سابقا عن اجتماعات ولقاءات ومصافحات واجتماعات علنية أو من خلف أبواب مغلقة أو زيارات فعلية للوكر الصهيوني في تل أبيب والذي صمتت عنه الحكومة السعودية ولم تتحدث عنه سلباً أو إيجاباً فان آل سعود الآن أمام موقف حرج يتطلب نفي هذا الخبر عن زيارة الحاكم السعودي الفعلي محمد بن سلمان لإسرائيل وفي حالة عدم تبيان الحقيقة عند ذلك لا يمكن لأي مواطن سعودي أو عربي شريف إلا ويندد بهذه الفضيحة المنكرة التي تذهب بهيبة دولة تزعم بنفسها ولنفسها أنها حامية العرب والمسلمين عن طريق التحالف مع أعداء العرب والمسلمين وفوق ذلك مع أعداء الله ورسوله والمؤمنين !
كاظم أنور دنون
Oct 20, 2017 @ 14:39:46
من المستحيل أن يضع إنسان يده بيد الصهاينة، ويتنكر لدينه ووطنه ويحارب الله ورسوله ألا أن يذله الله في الدنيا قبل الآخرة، وهذه البداية فقط ……. أجهزة أمنية خاصة تابعة له فقط لماذا؟؟ طبعا ليست للصهاينة أو أمريكا!! بل للتجسس على شعبه ومحاربة أبناء دينه، ولماذا هذا كله؟؟ لأنه بات عدو شعبه ولأنه يعلم أن ما يفعله ليرضي الصهاينة والماسونيين لن يرضي الله أبداً ولن يرضي الأحرار من شيعة ولا المسلمين ، فهذه أول النهاية لحكم ظلم نفسه، وقلب نعمة الله عليه إلى نقمة على المسلمين وأهله….. فترقب وانتظر سوء الخاتمة
عايف بعارينه – بعيرستان
Oct 20, 2017 @ 11:56:57
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (82). خسئتم يا يهود أنتم ومعسكركم الذي يدعي أنه “سني” وهو بالواقع مجرد زعامات باعت دينها وخانت عروبتها وارتدت عن تعاليم القرآن وعقيدة الإسلام السني وكل الشعوب العربية والإسلامية تنظر لمعسكركم باحتقار وازدراء وتعتبره عميلا ويجب تقديمه يوما ما وحتى لو أصبح جيفة متحللة لمحاكمة عادلة بتهمة الخيانة العظمى والدليل هو مرزوق الغانم الذي حصل على حفاوة وإشادة شعبية عارمة عربية وإسلامية من شرفاء أهل( السنة والشيعة) منقطعة النظير بعد موقفه المشرف بإذلاله ممثل كيانكم اللقيط في اجتماع روسيا..
ساحة النقاش