http://kenanaonline.com/AAC-ES-SMARA

الفرع المحلي للجمعية الوطنية لقدماء المحاربين بالسمارة

<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

رأي اليوم = الإفتتاحية

ايران تكشف عن مخطط سعودي تركي قطري لاقامة دولة شمال سورية وعاصمتها حلب.. فلماذا اختيار هذا التوقيت؟ وما هي فرص النجاح او الفشل؟ وهل جاء التقسيم بديلا عن تعثر مشروع اسقاط النظام؟

اسقطت الدفاعات الارضية التركية يوم السبت الماضي مروحية سورية قال وزير الدفاع عصمت يلماظ انها انتهكت المجال الجوي التركي، واجتازت الحدود لمدة خمس دقائق على مدى 11 كلم قرب باب الهوى في حلب، ولكن الجانب السوري نفى الرواية التركية، وقال ان الطائرة كانت استطلاعية وبدون طيار.

هذه الحادثة لا تستمد اهميتها من حجم الطائرة او ما اذا كانت بطيار او بدونه، وانما من توقيت اسقاطها، وعلاقة ذلك بما يجري في شمال غرب سورية، حيث تتقدم قوات المعارضة السورية المسلحة على الارض وتستولي على مدن وقرى بفعل التحالف الثلاثي التركي السعودي القطري الجديد الذي بات يضع كل ثقله خلف المعارضة تمويلا وتسليحا من اجل اسقاط النظام في دمشق.

يوم امس الاحد كشف موقع “فيردا” الايراني المقرب من مراكز صنع القرار في طهران عن مشروع يتبناه المثلث السعودي التركي القطري، وتدعمه واشنطن، لتقسيم الدولة السورية واقامة دولة في شمالها، تكون مدينة حلب عاصمة لها، تماما مثلما جرى تقسيم كوريا الى دولتين شمالية وجنوبية، وكذلك فيتنام، ويوغسلافيا، واخيرا ليبيا الى دولتي بنغازي وطرابلس.

من يتابع المشهد السياسي والعسكري في شمال سورية يخرج بانطباع مؤكد بأن مخطط التقسيم هذا يسير بخطى متسارعة منذ وصول العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الى كرسي العرش، ونجاح دولة قطر في اقناعه بالانضمام الى المعسكر التركي القطري، والابتعاد عن المحور المصري الاماراتي، الذي كانت السعودية ابرز اعضائه في زمن العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز.

فمنذ هذا التحول في الموقف السعودي، جرى تشكيل غرفة عمليات موحدة لادارة الملف السوري، كانت مهمتها الاولى توحيد المعارضة المسلحة تحت مظلة واحدة عمودها الفقري “جبهة النصرة” المعروفة بقوتها وتماسكها التنظيمي، وارضيتها العقائدية الصلبة، وتزويد “جيش الفتح” الذي جاء ثمرة لهذا الجهد التوحيدي الجديد بالآلاف من صواريخ “تاو” المضادة للدروع واسلحة نوعية اخرى، الامر الذي ادى الى سقوط مديني ادلب وجسر الشغور وقاعدة القرميد في غضون اسابيع، ووصول قوات المعارضة الى مشارف اللاذقية.

لا شك ان هناك خلافات بين دول المحور الثلاثي الجديد، فتركيا وقطر يريدان وصول حكم الاسلاميين الى السلطة في سورية عبر صناديق الاقتراع، او بدونها، مثلما حصل في مصر وتونس واليمن، بعد انتصار ثورات الربيع العربي، اما السعودية فكانت سياستها تتركز بالدرجة الاولى على ابعاد سورية عن ايران، ولكن رغم هذا الخلاف المهم، اتفقت الدول الثلاث على وضعه جانبا في الوقت الراهن، والتوحد خلف الهدف المشترك وهو انهاك النظام السوري وجيشه تمهيدا لاقامة دولة الشمال كمقدمة لتقسيم سورية، واسقاط النظام في نهاية المطاف، ويبدو ان واشنطن تبنت هذا السيناريو في اطار مساعيها لاسترضاء دول الخليج، والسعودية بالذات، كتعويض لها عن الاتفاق النووي الايراني الذي سيوقع نهاية الشهر المقبل.

وتسريب موقع “فيردا” الايراني لمعلومات عن هذا المخطط يعكس قلقا ايرانيا وسوريا في الوقت نفسه، وهو قلق يفسر الحملة الشرسة التي يشنها السيد حسن نصر الله زعيم “حزب الله” على المملكة العربية السعودية، مثلما جاء في خطابة الاخير، وتصعيد المواجهات في اليمن، واشعال فتيل حرب الحدود في الحديقة الخلفية الجنوبية للسعودية قرب الحدود اليمنية.

السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو عن احتمالات نجاح مشروع التقسيم هذا من عدمه، وما اذا كانت دولة الشمال هذه تملك فرص البقاء في حال قيامها؟

هناك مدرستان او وجهتا نظر حول هذه المسألة:

الاولى: تقول بأن الضخ المالي والتسليحي السعودي القطري والدعم التركي يمكن ان تؤدي مجتمعة الى تعزيز فرص قيام دولة الشمال هذه، واذا لم يتم الاعتراف بها بشكل سريع فانها يمكن ان تستمر على نمط “دولة” كردستان العراق، حيث تترسخ يوما بعد يوم من خلال الاستثمارات المالية الضخمة والانعاش الاقتصادي.

الثانية: تقول بأن فرص النجاح تبدو غير ممكنة لان استيلاء قوات المعارضة المسلحة ربما تكون اكثر صعوبة من الاستيلاء على ادلب وجسر الشغور، والجيش السوري الذي بدأ يلتقط انفاسه سيستميت في عدم سقوط العاصمة الاقتصادية السورية في يد المعارضة المسلحة، بدليل احراز تقدم في القلمون، وعدم سقوط تدمر في يد “الدولة الاسلامية”.

من الصعب، وفي هذا الوقت المبكر، ترجيح اي من الاحتمالين، فكل طرف يملك اوراقا قوية للضغط على الآخر، لكن ما يمكن الجزم به هو ان تطورات الحرب في اليمن ربما يكون لها دور كبير في قيام دولة حلب من عدمه، وكذلك موقف ايران، او حجم تدخلها في الازمتين، لا يمكن تجاهلة في هذا المضمار.

معركة حلب قادمة، وربما ستحدد خريطة سورية الجديدة، وما علينا الا الانتظار.

Les Commentaires

مصطفی صالح
ألم یان للمقاومین أن یضربوا هولاء الاتراک و العرب في عقر دورهم
لیذوقوا بعض ما ذاق الابریاء من جرائمهم و جرائم ایادیهم في سوریا والعراق والیمن.. ثم لماذا الداعش لا یبحث عن المشرکین في ترکیا والخلیج؟ لمذا یتخندق دوما مع الصهاینة في استنزاف محور المقاومة هل یعنی هذا غیر التنسیق الیومی بین جنرالات ترکیا واسرائیل والخلیج ..لماذا الداعش لا یمنع من زیارة قبور العثمانیین البالیة ولا یجری علی اغلو حکم الخلیفه؟ اردوغان فتح حدوده علی الغزاة الشقّر لیخربوا بلد العرب و حصن العرب، والعرب کالعادة یتفرجون الم یتفرجوا طیلة السنین وشاهدوا جرائم اسرائیل وتشرید الشعب الفسطینی حتی تعودوا وملوا ونسوا ..کم من السّنة یجیب ان یقتلهم الدواعش حتی یعرف الناس انهم لا یهمهم السنی والشیعی وهل القتلی الیوم في الموصل و الرمادی و ..هم الشیعه ام عشائر السنه؟!! الم یکن بونمر من السنه الم یکن قتلی لیبیا وسینا و ..من السنه ..لیمدّ احدا عنقه و ینظرمن الاعلی من الرابح ومن الخاسر ومن المتحکم ومن الشامت..

لعروسي

أذكر بما قاله بوتن منذ أكثر من ثلاثة سنين ” إن نتائج الأزمة السورية ستحدد النظام العالمي الجديد” ولذا لا تركيا و العربان يستطيعون تغيير المعادلة وتقسيم سوريا وروسيا والصين على هذه الطريقة من الوقوف في وجه القطب الواحد وهيمنة الغرب على العالم

الفارس

القوى الاستعمارية تخطط لسايس بيكو جديد ونحن أدوات التنفيذ ، يظهر اننا أمة لا ترضى الا بالذل والعبودية تماماً عكس الامم الاخرى، كل الدول تتقدم وتعرف كيف تسعد شعوبها اما بلداننا فهي تعيش على الفوضى والاقتتال فيما بينها وأخيراً ظهر من بيننا الدواعش ومن يواليهم وهي ظاهرة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً في ماضيه البعيد او القريب ، سؤال مطروح لشعوبنا وهو : اين الخلل وما هو الحل ؟

عتيبه.
قال تقرير لصندوق النقد الدولي، إن المساعدات المالية السعودية
المباشرة المقدمة للدول العربية التي رصدتها المملكة بلغت 85 مليار ريال (22.7 مليار دولار) خلال الفترة من يناير/كانون الثاني 2011 إلى أبريل/نيسان 2014

مجرد انسان

ربما، كل شي جائز، ولكن اسال السوريين، هل قمتم بثورتكم لكي يقرر ايران او تركيا شكل الدولة التي يجب ان تكون؟ يعني هل كل هذه الدماء وهذي اخرتها؟!،احيانا اتسال ان الشعوب ليس لها الكلمة الفصل بصراحة، الكلمة الفصل هي السياسات والدول المحيطة ومزاج اصحاب الكروش والعروش، وما الشعب الا وقود لا قيمة لهم كثيرا

علي محمود

هذا هو مخطط المستشرق اليهودي الامريكي برنارد لويس لتقسيم الدول العربية الى دويلات عرقية ومذهبية كما حصل للعراق فقد تم تقسيمه الى ثلاثة — شيعة وسنة واكراد — والحبل على الجرار بقيادة الحكومة الامريكية التي التزمت بهذا المخطط رسميا بعد موافقة الكنغرس الامريكي عليه بالإجماع. فالمخطط لسورية هو تقسيمها الى دويلات كما حصل للعراق–سنة،،شيعة، أكراد، دروز، علويين، مسيحيين الخ. والغريب في الامر ان المجاهدين على اختلاف تنظيماتهم يعملون على ترسيخ هذا المخطط تحت رايات متعددة. مخطط هذا اليهودي يشمل السعودية ومصر وباقي الدول العربية وكله يصب في مصلحة العدو. وبعد التقسيم العرقي والمذهبي للدول العربية يحق لإسرائيل ان تعلن الدولة اليهودية ولن يستطيع احد من دول العرب ان يعترض لان ليس له قوة فقد ذهبت كل جيوش العروبة ولم يبق سوى الدمار والخراب.

كل الحقيقة

اسمح لي ان اختلف معك يا استاذنا الكبير عبدالباري عطوان،وهذه اسبابنا:من نقل الخبر هو موقع “فيردا” الايراني المقرب من مراكز صنع القرار في طهران ضمن اطار الحرب الاعلامية والنفسيه، من المعروف ان جبهة النصره تنتشر علي الكثير من الارضي السورية ولا يمكن سحب قواتها الي حلب،الطبيعة السكانيه لسوريا سترفض هذا التقسيم وسكان حلب اهون عليهم العيش تحت بطش النظام من الانطواء تحت اي راية تدعو الي التقسيم،دول المحور الثلاثي (قطر سعودية تركيا) هدفها الاول والثاني والثالث هو اسقاط النظام باي وسيله اما النتائج فيمكن بحثها والاتفاق عليها لاحقا ومع شرائح الشعب السوري اما القول بان تركيا وقطر تريد صعود اسلاميين عبر الصناديق فهذا الامر سابق لاوانه،ومن ناحية اخرى السعودية مدركه انه لا يزال في يد ايران الكثيييير من الاوراق لم تلعب بالمنطقة لذالك هي حذره في سوريا وان تم وان اقيمت دوله في حلب فان كل الاستثمارات المالية السعوديه والقطريه الضخمة ستكون عرضه للارهاب او الانتقام طال ما ان النظام السوري لم يسقط

ابراهيم اسماعيل

تقسيم دولة يعني تقسيم دول؛ولن يكون احد في منأى عن التفتيت المعد،وإذا حدث ذلك فعض أصابع الندم لاحقا لن يعيد مجدا زال الى الأبد!مبارك لنا دويلات طائفية وعرقية تحت حماية ورعاية الدول العظمى!

نصرالحق الشمري

طبعا تقسيم سوريا وقبلها العراق والسودان كلها تصب في خدمة سرائيل . الغريب ان الانظمة العربية التي تقول وتردد دائماً انها حريصة على وحدة العرب والمسلمين وتضامنهم ؟؟هي بالحقيقة تعمل على تمزيق وتفتيت العرب والمسلمين وزع الفتن داخل كل دولة عربية…فمثلا لم نرى معارضة عربية لتقسيم السودان ؟ وكذلك لتقسيم العراق ؟ ومن هنا لا اسبعد صحة هذا الخبر الذي يحتوي هذا المخطط الخبيث لتقسيم سوريا..

سلامٌ لدمشق

نعم يا سيدي…عندما بدأت مؤامرة تقسيم السودان لم نرى أي معارضة عربية…بل كان هناك صمت مخزي ومريب من أغلب الدول العربية، إلا سورية في ذلك الوقت.وعندما أرادوا (أي دول الإعتدال العربي) الإطاحة بصدام حسين …أيضاً وقفت سورية في ذلك الوقت ضد تلك الحرب وإسقاط نظام صدام.اليوم يصرخون من التمدد (الشيعي) الإيراني، ويعيدون مسلسل الغباء في سورية (ولا سمح الله) تقسيمها…اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيراً منها، واجعل دائرة السوء على الظالمين.

نصرالحق الشمري.
التقسيم قادم لا اغلب الدول العربية..لانه من مصلحة دولتين في
المنطقة..1-اسرائيل..2-السعودية..لانهما يهيمنان على بقية الدول .. كل واحدة من هاتين الدولتين تهيمن على الدول المجاورة لها…فمثلاً السعودية تهيمن على دول الخليج واليمن والاردن والدولة السنية التي تقوم على جزء من العراق…واسرائيل كذلك على لبنان والدول المستقبلية التي ستقام في سوريا اليوم..نامل من الله انه لن يتحقق هذا المخطط الصهيوني الخبيث.

ahmed ali

وقبل حسم الأمور علي الأرض ؛سوف تتدخل مصر بطريقتها المعتاده لمنع تقسيم سوريا وحسم الأمر للسوريين !كما فعلت في حرب العراق وايران !ولا عزاء للمراهقون !!

Sammy

وإنشاء الله حلف السعودية قطر تركيا نهايته عقيمة.محور سوريا ايران لا يريد اللعب على الوتر الطائفي ولكن اذا كانت هذه الحرب يا قاتل يا مقتول فحينئذ يا قاتل يا مقتول.اردوغان عنده ١٥ مليون علوي قد يزلزلوا الارض تحت اقدام تركيا والسعودية عندها ٦ مليون شيعي في الجنوب ممكن ان ينتفضوا وعلى السعودية السلام بحرب أهلية والحقوقيون على الأبواب وأما قطر فدولة صغيرة نصفها مجنس وليسوا قطريين.لا تلعب بالنار بتحرق أصابعك كما يقول المثل وقد اعذر من أنذر.

عصام ابوحلتم

لن يقف في وجه هذه المخططات ولن يوقف نبضها سوانا نحن الشعوب العربيه والسكان الاصليين ونحن المتجذرون في اراضينا ونحن المستهدفون ونحن الذين لم يعد ينقصنا سوى المتتطفلون والذباب العابر للبحار والمسافات والقادم الينا بلعاب يسيل وشراهه سنبقى نحن الشعوب واقفين على هذه الارض وسنبقى نقدم دمائنا في حماية عرضنا وشرفنا وارضنا ومعنا ربنا العظيموسنكفر اكثر واكثر بكل هذه الانظمه التي كانت علينا وابدا لم تكن معنا ولنا هذه الانظمه التي فككتنا اخلاقيا ونفسيا وحطمت معنوياتنا وقهرتنا وجعلتنا فرائس سهله لكل الطامعين هذه الانظمه التي كرست خيرنا وثقتنا بها واحتظانها لعرات السنوات وتقديم كل ما نستطيع لنبقيها واقفه وامنا بشعاراتها ونهجها ونظرتها للواقع والحياه واذا بها مثل العث والفيروسات تسري بدمنا واصابتنا بكل الامراض وهاهي تلقينا سكارى مخدرين على قارعة العالم ولكننا والحمدلله لدينا الايمان الكافي والثقه بخالقنا والارث العظيم وبدعوات امهاتنا وابائنا وجداتنا وببركة مقدساتناسنبقى على قيد الحياه والامل وبكل ثقه بالله سنحافظ علي اوطاننا وانتظرونا فنحن لم نقل كلمتنا

فاطمه

أطمإنكم أن مشروع التقسيم لن ينجح في أي بقعه من سوريا وأن النظام العربي السوري المقاوم، الجيش العربي السوري الباسل وشعبنا في سوريا لن يسمحوا بذلك بتاتاً. من الملاحظ أن موقع رأي اليوم كتب بحنق شديد عن الأحكام الصادره إتجاه قيادات الإخوان المسلمين في مصر، بينما يكتب بهدوء وموضوعيه شديدتين من دون أي إمتعاض عن خطط تقسيم سوريا وكأن سوريا ليست أرض عربيه ولا تخصه وكأن أمر التقسيم ليس كارثي وإنما تحصيل حاصل، طبعاً هذا بالإضافه إلى تجاهل أن جبهة النصره ما هي إلا فرع إرهابي من القاعده الإرهابيه بغض النظر عن محاولات تجميلها وإعادة إنتاجها تحت مسميّات جديده.

المجد العربي

يا اغبياء الامس واليوم وغدا لقد اوصلتتم شعبية الرئيس بشار الاسد الى اعلى قمة هرم من الشعبية الجماهيرية قي العالم باسره وليس في العالم العربي فقط ولقد جعلتم من ايران قوة جبارة اعظم من دول الخمس +1 انه الاعلام الذي حفرتم به حفرة للنظام السوري فأوقعكم فيها، اقولها واقسم عليها انه لاشيئ سيحدث من هذا القبيل لقد بعبعت امريكا واذنابها كثيرا منذ اربع سنوات ولم تستطع فعل شيئ

ابن الجزائر
May 18, 2015 @ 19:28:59

يا ايها الناس اسالوا به خبير، النظام لن يسقط، انتهى الامر.

شعوب الوطن العربي

على هؤلاء القلة المتآمرين على استقرار الأمة العربية و شعوبها ان يهربوا بعيدا بخجل عن اوهامهم هذه، لأن شعوب الامة ستتصدى بكل بقوة و صلابة ضد مؤامرة سايكس بيكو 2 التي تتوهم باسقاط المقاومة العربية ضد العدو الإسرائيلي لان هذا التآمر يندى له الجبين العربي الوطني وما دخلهم في شؤون سورية واليمن والعراق . وما هذه الوقاحة و التهور هل يقبلون بان تتدخل الدولة السورية والعراقية واليمنية في شؤونهم وتدرب معارضيهم وهي قادرة حتما و تقيم مناطق امنة ضمن حدودهم في الاسكندرون وغيره. هل يتحملون حرب عالمية ثالثة تحرق ابار نفطهم وبنيتهم التحتية !!! قليل من التعقل .

علي بوصالح

نعم مشروع اقامه دوله وسطيه سنية المذهب في شرق سوريه وغرب العراق مدعومه من دول الخليج وتركيا هي مخطط مدروس منذ سقوط بغداد وتم العمل عليه وتنفيذه منذ سنوات لملئ فراغ مابعد سقوط صدام وظهور تكتل للشيعه مدعوم من ايران وسوريا نظام بشار الاسد، وهذا المخطط استغل قيام الثورة السورية ومظاهرات الانبار بدعم جماعات اسلاميه سنية متشددة لتنفيذ هذا المخطط على ارض الواقع وهذا مانراه حاليا من تمدد لداعش وكل الدعم والمساعدات والتمويل الذي يحصل عليه

الأمة العربية

على الشعوب العربية في كل دولة عربية وطنية وعلى رأسها سورية العروبة ان تؤسس فورا للخط الدفاعي الثاني الصارم بالملايين للدفاع عن القومية العربية والعروبة والكرامة لانها هدف مستعمري سايكس بيكو 2 واسرائيل ضد كل العرب بلا استثناء بحيث تسقط كل مؤامراته الوقحة مسبقا و ييأس ويولي الدبر خارج الدول العربية ولن ينجح حتما بالنفاذ الى الداخل وستبقى ارادة الصمود والتحدي الى الابد لافشال المستعمرين . وماذا عن التمدد للاستعمار الأمريكي و الغربي و الإسرائيلي القاتل و السارق منذ 60 عام في الوطن العربي !! الم يقلق ذلك اذناب الاستعمار منذ ذلك الحين واقتصر الامر فقط على ايران الإسلامية التي تقف بوجه إسرائيل هذه الأيام . هذه أسطوانة يومية مشروخة

الشعوب العربية

ان من يدعي بان البعض ادخل ايران المسلمة الى الوطن العربي منذ 10 سنوات عليه ان لا يتجاهل من ادخل الاستعمار الامريكي و الغربي والاسرائيلي الماسوني بتواطؤ الى المنطقة العربية منذ اكثر من 70 سنة والذي قتل العرب في حين ان ايران الاسلامية دعمت المقاومة ضد اعداء العرب سنوات طويلة فايهما اجدى واحق ولماذا تحاول القلة قلب الحقائق . الشعوب العربية واعية حتما و لقد اتضحت تماما مؤامرات سايكس بيكو 2 المهزومة و استراتيجيتها الخبيثة الفاشلة الفوضى الخلاقة في الوطن العربي لانها استنهضت شعوب الأمة العربية و انقلب السحر على الساحر و تاسست ارادة الوعي الشعبي العربي و التحدي المضاد لوهم الفوضى الخلاقة كرد فعل قوي و هادر . ففي سورية العروبة و في مصر اكتوبر فشل المستعمرون حتما و في العراق هناك الان هبة وطنية ضد المتآمرين و ستنجح حتما لان استقرار الوطن اغلى شيئ و في تونس تم كبح المتشددين و في ليبيا اللواء حفتر يقوم بحركة تصحيحية بتاييد الشعب . لن ولن يمر المستعمرون و اذنابهم و ستتحطم كل مؤامراتهم بيد اسود العرب الحازمين ولن يضعف محور المقاومة العربية مطلقا وهذا قسم الشعوب العربية الحاسم و الواثق . على كل المسلحين المغرر بهم و الضالين الصحوة التامة الان وان لا يكونوا العوبة بيد المستعمرين و العودة من حيث اتوا و توفير دماءهم للجهاد الحقيقي ضد اعداء الامة العربية لكي يرضى الله الجبار عنهم و الالتزام بالاسلام المحمدي الاصيل . والله شاهد و سيسألهم وهو عليم بكل شيئ و يراقب .

العربي

هذا المخطط معروف ويتكلم عنه كل الخبراء الاجانب منذ بدأت الازمة السورية وهذا خدمة للصهاينة و ادواتهم العربية . ولكن العرب في سبات عميق وتضليل كبير من طرف الطائفيين العرب.

الحقيقة اين ؟

في الاسبوع المضي صرحه الرئيس الوزراء العراقي السيد حيدر العبادي على ان دول في المنطقة تريد وتدعم بشدة خطة تقسيم على العراق الى ثلاثة دويلات  دولة سنية  دولة كردية  دولة شيعية  و هذا هو المخطط له من قبل امريكا و الصهاينة منذ احتلال العراق عام 2003 !.وهذه هي نظرية جون بايدن وامنياته ايضا !من الرمادي إلى تدمر.. وعد بايدن سقط.تنظر الولايات المتحدة الأمريكية إلى قوات الحشد الشعبي في العراق على إنها تمدد إيراني في الداخل العراقي، الأمر الذي تعتبره تهديداً لمصالح أمنها القومي،في حين أنها تقوم بعمليات جوية في العراق بحجة استهداف تنظيم داعش، وزيارة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية لم تمنع من صدور مشروع قرار للتعامل مع مكونات الدولة العراقية كلاً على حدى، ويعود الأمر إلى الرغبة الأمريكية التي أطلقها جو بايدن في وقت سابق بتقسيم العراق إلى تكتلات طائفية بحجة إنهاء الصراع، ولأن الحشد الشعبي رفض أي مشاركة أمريكية في المعركة على الأرض، كان لابد من الذهاب إلى تنفيذ وعد بايدن بالتقسيم من خلال داعش، وهو التنظيم الذي أقرت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة والمرشحة لرئاسة البيت الأبيض هيلاري كلينتون في مذكراتها التي حملت عنوان “الخيارات الصعبة”، بأنه– داعش –أنشأ من قبل المخابرات الأمريكية بهدف فرض تقسيم المنطقة، وإذا ما تم الامر فإن دولة داعش التي عُمل من خلال وسائل الإعلام الأمريكية على الترويج لمأسستها،من خلال توظيف إعلاميين ضمن كوادر داعش بما في ذلك الرهينة المفترض “جون كانتلي” الذي ينشر التنظيم له تسجيلات بين الحين والآخر، يتحدث فيها عن “الحياة الطبيعية التي تتناسب وثقافة السكان في المناطق التي تنتشر فيها الدولة الإسلامية”.حدود دولة داعش، تمتد من أجزاء من الموصل إلى الرمادي في الأراضي العراقية، وتتصل طبيعياً بدير الزور من الحدود الشرقية وصولاً إلى الرقة، في حين أن محافظة الحسكة السورية من المقرر ضمها وفق المشروع الأمريكي إلى “كردستان” الدولة التي يُراد منحها لحكومة إقليم شمال العراق والذي يرأسه مسعود البارزاني صاحب المواقف المعادية للدولة السورية، والمصرة على الانفصال عن جسد الدولة العراقية، والمتاجرة بالدم الكردي نفسه، مقابل تصفية كل القوى الكردية التي يمكن أن تنافسه على رئاسة الدولة الكردية المفترضة، من جلال الطالباني إلى حزب العمال الكردستاني وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، وعلى ذلك يكون كل من تنظيم الدولة الإسلامية «داعش»، وحكومة إقليم كردستان هما المستفيدان مما كان قاب قوسين أو أدنى من التنفيذ

المصدر: رأي اليوم = الإفتتاحية
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 36 مشاهدة
نشرت فى 19 مايو 2015 بواسطة AAC-ES-SMARA

ساحة النقاش

الفرع المحلي للجمعية الوطنية لقدماء المحاربين بالسمارة

AAC-ES-SMARA
»

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

281,528