http://kenanaonline.com/AAC-ES-SMARA

الفرع المحلي للجمعية الوطنية لقدماء المحاربين بالسمارة

 

ماكرون ليس بطلًا.. ولن نَقِف في صف المُصفِّقين له.. ومُشداّته الكلاميّة المُفتَعلة مع حارس إسرائيلي مسرحيّة مُمِلّة.. وهذه هي أسبابنا

<!--<!--

“رأي اليوم” الافتتاحية

توقّف الكثيرون عند المُشادّة الكلاميّة التي وقعت بين الرئيس إيمانويل ماكرون ورجال أمن إسرائيليين أثناء زيارة الرئيس الفرنسي لكنيسة سانت آن التّابعة لفرنسا، وترفع علمها، ولكن هذا التوقّف كان سَطحيًّا، وتجنّب تناول “العلّة” الأساسيّة، وهي غطرسة الاحتلال الإسرائيلي، وتغوّل قوّاته الأمنيّة، وخُضوع الغرب له، وهو التغوّل الذي يُشكِّل مُمارسةً يوميّةً ضِد ملايين الفِلسطينيين وبصفةٍ يوميّةٍ، وبطُرقٍ مُهينةٍ وإذلاليّة، ولا يجِد حالة اعتراضٍ واحدةٍ من ماكرون أو غيره.

الرئيس ماكرون الذي يَعتبِر أيّ انتقاد لهذه المُمارسات أو غيرها، أو أيّ تشكيك بالاغتِصاب الإسرائيلي ومن قبل الخاضِعين للاحتلال، مُعاداةً للساميّة، ولا يجرُؤ على توجيه أيّ لوم، أو حتى عِتاب لحُكومة الاحتلال، ولا نستغرب أن يكون اعتذر فِعلًا لها، عن المُشادّة الكلاميّة التي وقعت بينه وبين أفراد في قوّات الأمن في كنيسةٍ مسيحيّة ترفع العلم الفرنسيّ لا يجب أن يتواجدوا فيها أصلًا.

هذا الخُنوع للغطرسة الإسرائيليّة ومن قبل رئيس دولة عُظمى مِثل فرنسا، هو الذي يُؤدِّي إلى تشجيعها، واستِفحالها، خاصّةً ضِد أبناء الشّعب الفِلسطيني الذين يُعانون مرّ المُعاناة تحت الاحتِلال ومُنذ أكثر من سبعين عامًا.

الرئيس ماكرون لم ينطق بكلمةٍ واحدةٍ، ولو مُخفّفة تُدين الإرهاب الإسرائيلي، والاحتِلال هو أحد أبشع وجوه الإرهاب، وتحمل الحكومات الإسرائيليّة مسؤوليّة انهيار عمليّة السلام وحل الدولتين، وهو الذي لا يتورّع عن استخدام تعبير “الإرهاب الإسلامي” في إشارةٍ إلى مقتل أو إصابة أيّ فرنسي، ودون أن يُقدِّم أيّ اعتذار عن هذه الإهانة لأكثر من مِليار ونِصف المِليار مُسلم.

لسنا من الذين يُصَفِّقون للرئيس الفرنسي ويقفون في طابور الذين يعتبرونه بطلًا لأنّه دخل في مُشادّة مع حارس أمن إسرائيلي، وقدّم اعتذاره لاحِقًا، في تراجُعٍ مُهين، لأنّ الرئيس ماكرون لم يُظهِر كلمة تعاطف واحدة مع أشقائنا الفِلسطينيين، ومحرقتهم اليوميّة تحت الاحتلال، حتى لا يغضب مُضيفيه الإسرائيليين.

علينا أن نتخيّل لو أنّ طِفلًا فِلسطينيًّا من الذين سقط زملاؤه شُهداء برصاص الأمن الإسرائيلي، قد تصدّى لماكرون ونِفاقه، أو قذفه ببيضٍ فاسد بسبب تواطئه، وحُكومته، مع الاحتلال واعتباره،أنّ أيّ نقد لجرائم الاحتلال مُعاداة للساميّة،وهذا الموقف الفرنسي الرسمي يستحق فِعلًا ما هو أكثر من البيض الفاسد،لأنّه يتناقض مع مبادئ قيم الثورة الفرنسيّة وإرثها الإنساني، الذي يتباهى الفرنسيّون أمام غيرهم من الشّعوب.

إنّها زَوبعةٌ في فُنجانٍ صغيرٍ جدًّا، أراد بعض الإعلام أن يُضخِّمها لإظهار الرئيس الفرنسي مُرتَديًا ثوب بُطولة لا يستحقّها، فيكفي أن يذهب إلى أحد الحواجز الإسرائيليّة التي يُقيمها أبناء ضحايا “الهولوكوست” في قلنديا أو غيرها ليرى بعينه كيف يُهان الفِلسطينيّون على أيدي الجُنود الإسرائيليين، ولا نقول أن يذهب إلى منازل أُسَر الشّهداء المُدمّرة، وأشجار الزيتون المُجتثّة، ومصادر المِياه المسروقة على أيدي المُستوطنين، والمُعتَقلات المُزدَحمة بالأسرى في ظُروفِ اعتقالٍ مُهينة.

ماكرون ليس بطلًا، ولن يكون، وإذا كان قد أُهين من قبل بعض رجل الأمن الإسرائيليين، فإنّه يستحق هذه الإهانة، لعلها تذكّره هو وغيره من الزّعماء الغربيين بمواقفهم المُنحازة للاحتلال الإسرائيلي وجرائمه، وهُم الذين ظلّوا لعُقود، يُلقون علينا مُحاضرات حول فوائد الجُنوح للسّلام، والحِوار مع العدو، وعندما فعل البعض منّا ذلك، وسقطوا في المِصيَدة، جرى التخلّي عنهم، بل ومُطالبتهم بالتّنازل بالكامل عن جميع حُقوقهم في الأرض والكرامة، وإلا فإنّهم يُعادون الساميٍة، ويكفي الإشارة إلى تأخّر الرئيس الفرنسي ساعات عن لقاء نظيره الفِلسطيني، وهو مَوقفٌ يفتقد إلى اللّياقةِ بأشكالها كافّة.

لن تخدعنا هذه المُشادّة، ولن تدفعنا للتّصفيق لماكرون أو غيره، فمن يقِف في خندق الاحتلال، ويُشَجِّع مُمارساته الإجراميّة بدعمه أو صمته، هو مُعادٍ للساميّة العربيّة والإسلاميّة، بل وللإنسانيّة جمعاء، وقَطعًا لن يدوم هذا الوضع، وساعتها لن ينسى الشّعب الفِلسطيني من وقَف معه، ومن وقف مع عدوّه، وحينها لكُلِّ حادثٍ حديث.

24تعليقات

taboukarToday at 9:03 am (2 hours ago)

_ ماكرون استمتع بعطلة مدرسية و إحاطة بوليسية وبوس الحيط !!!

SAM- USAToday at 8:47 am (2 hours ago)

دائماً فرضية المؤامرة تعشعش في عقول العرب، كأن الرئيس الفرنسي جاء إلى فلسطين كي يفتعل مشادة مع الشرطي الإسرائيلي لإثبات بطولة،، ماكرون رئيس دولة عُظمى كما ذكرت يا أستاذ عبد الباري، لم يعتذر عما بدر منه تجاه الشرطي الإسرائيلي تملقا أو احتراماً لإسرائيل بالتأكيد لا، لأنه رئيس دولة يجب أن يكون على قدر من رحابة صدر وتحمل، [تفتعل من موقف كهاذا] كأن جميع مآسي وكوارث الفلسطينيين بسبب هذا الرجل، فرنسا من الدول القلائل التي تدافع عن الحقوق الفلسطينية،، كيف للغرب أن يقدم أكثر مما يقدمه إذا كان مالك الدار وصاحب الأرض غير مُبالي. نادي الممانعة و أصدقاء إيران الذي يُهدد بإزالة ومحو إسرائيل من على الخارطة أو تسوية تل أبيب بالأرض، لماذا لا تصب غضبك وانتقادك ضد هؤلاء التي تأبى أسلحتهم وصواريخهم وبراميلهم المشتعلة أن تُغادر مواقعها إلاّ إذا كانت موجهة ضد العرب فقط. ماذا لو أن الضابط في ذلك الموقف كان فلسطينيا واعتذر ماكرون عما بدر منه، ثم كيف ولماذا إنها مسرحية مفتعلة. فرنسا تحتضن أكبر جالية عربية مسلمة هربت من اضطهاد وظلم طلباً للأمن وراحة البال وفرتهُ لهم الدولة والمجتمع الفرنسي،كيف لا يحق له[الرئيس الفرنسي] أن يدافع عن مواطنين فرنسيين اغتيلوا على يد مسلم، وبأي منطق تستكثر عليه انتقاد الإرهاب الإسلامي وتطلب منه الاعتذار، إذا كان الدم العربي رخيصاً[يبدو أنه كذلك]، ليس كذلك عند الغرب، لذلك الغرب عموما في مقدمة دول العالم من حيث ما توفره من جميع مستلزمات الراحة والاهتمام بمواطنيها. وأخيرا لو فرضنا الأستاذ عبد الباري وصف موقف الرئيس الفرنسي نحو الضابط الإسرائيلي بالبطولة وليس مسرحية مفتعلة، يمكن أن نتصور كيف ستكون ردود وتعليقات البعض من السلبية إلى مديح وثناء.[مسايرة وليس عن قناعة].

لزهارىToday at 7:30 am (3 hours ago)

ماكرون أكبر من بطل ألا ترى الصورة ؟!

أبو سلمانToday at 3:32 am (7 hours ago)

الصورة الأكثر تعبيرا عن يأسنا وضعفنا وبلاهتنا وخضوعنا وغباؤنا وتبعيتنا وهواننا وعبثيتنا في آخر ١٠٠ سنة

أبو عليToday at 2:24 am (9 hours ago)

نظن أن صفقات أموال تدفعها السعودية مثلما شيراك تورط وحوكم بفساد أموال بلدية باريس ومثلما ساركوزي تورط بأموال القذافي ,, نعتقد جونسون والصهاينة هم عرّابو صفقة أموال مصدرها السعودية من تحت الطاولة غيرت مواقف فرنسا للتقرب نحو العدو الصهيوني ,, وطبيعي أنّ هذا يحتاج لتحقيق ولكن المنطق والملاحظة عادة لكل تغيير غير طبيعي ومشبوه ثمن ,,

د حمود الفاخري/واشنطنToday at 12:23 am (11 hours ago)

معقولة يوجد إنسان عاقل يصدق المسرحية زوجته يهودية.

لاجئ في وطنهYesterday at 8:54 pm

يريد أن يقلد شراك فقط لا غير.

ابن الكنانة إلى ممدوح غزه ١Yesterday at 8:54 pm

الأخ الفاضل ممدوح غزة، زمن عبد الحميد الثاني بنت الوكالة اليهودية إثنى عشر مستعمرة في فلسطين قبل وعد بلفور المشئوم وبنت ثلاثة مستعمرات أواخر القرن الثامن عشر شرق نهر الأردن اثنتان في سيل الزرقاء وواحدة في السلط وقاموا أحرار الأردن بإحراقها لكي يحصلوا العثمانيين على الذهب اليهودي بعد وصولهم لدرجة الإفلاس بعد حروبهم العبثية لصالح القومية التركية - لا تلام يا أخ ممدوح افتراء التاريخ باستقلالية عن الفكر الإخواني ولك الشكر.

أردنيYesterday at 4:55 pm

الغرب المنافق.

استحوا على حالكمYesterday at 3:04 pm

لازم نشكر الرئيس ماكرون اللي ذكر الكتاب والصحافيين الفلسطينيين أنه فيه قدس.

احمر من الأحمر القانيYesterday at 2:05 pm

يا abu anas تقول في ما تقوله “أن كل ما يلزم لصناعة القنبلة النووية جاء من فرنسا وفي عملية أشرف عليها شمعون بيرس”طيب ليش الأردن اعترف بإسرائيل والأردنيين يتباهون في تعليقاتهم على صفحات رأي اليوم أنه ماكرون مدح بالملك عبدالله؟

مصطفى مصطفىYesterday at 1:51 pm

فعلا نفس المسرحية، كما يقول المثل العربي ليس في القنافذ أملس. كلهم يبحثون على مصالح بلدهم، لكن للإنصاف فقط، ليست هناك أي مقارنة بين الرئيس جاك شيراك والطفل الشرير مَقْرون، الأول لم يوافق على إرسال قوات فرنسية إلى العراق وتدرج في سلم السياسة حتى استوى على مهل، أما الطفل الشرير فهو عبارة عن شخص بدون شخصية، انتهازي، يحلق داخل جميع الأسراب، ليس لديه ماضي سياسي عريق مثل شيراك، لقد تمت تسويته على طريقة النودلز، وجبة مكرونة سريعة!<!--<!--<!--<!--

شذا ذكرىYesterday at 1:37 pm

يا سيد قاسم، علينا شكر ماكرون لأنه ذكرنا بالقدس بعد طول نسيان.

جمال الدين الجزائرYesterday at 1:15 pm

وأنا اتفق معك سيدي الكريم عبد الباري عطوان الرجل الشريف صدقت ورأيتك صحيحة وزد على هذا فرنسا العدوة اللدودة للعرب والمسلمين كما نسميها نحن في الجزائر العقرب الصفراء كل ما دخلت بلد إلاّ وظهرت الفتنة لعنة الله عليها إلى يوم الدين.

بلا مزحYesterday at 1:13 pm

أتمنى من الرئيس ماكرون الإكثار من زياراته إلى القدس، كي نرى المزيد من الافتتاحيات على صفحات رأي اليوم التي تتناول مدينتنا المقدسة المغتصبة.

مواطن عربيYesterday at 12:54 pm

لقد دنست ارض فلسطين أيها المتصهين. فالديمقراطية لا تتجزأ وحرية الشعوب تختارها الشعوب وليس أنت وسيدك نتنياهو وترامب

اتعمارYesterday at 12:23 pm

لا تتقوا في فرنسا فهي دائما الحربة في مواجهة الإسلام والمسلمين فهي المخطط الأول في تدمير الإسلام والعدو الأول للعرب فقد كانت وما زالت تحلب خيرات العرب وتشرد العرب وتستعبدهم فهي دائما تحاول أن تظهر على أنها تحمي الحقوق ولكنها في الحقيقة عكس الإنسانية والحقوق فهي دولة مستعمرة بامتياز وناهبة مال الإفريقيين وشرطية إفريقيا تتصرف تصرف المستبدين وتمتص دماء الناس بشتى الذرائع والحيل فقد خططت وما زالت تخطط في العلن وفي الخفاء بعقلية صهيونية محضة والكاذب المنافق لا يمكن أن يكون صادقا مهما كلف نفسه من زواق وصبائغ ….

امحكحكYesterday at 12:10 pm

شو يا ماكرون …جلدك بحكك بدك تحلب السعودية امن جديد…بيكفي ترامب!!!

معاذ عبد اللهYesterday at 11:59 am

ماكرون ومن قبله جاك شيراك تعرضوا لنفس المحاصرة من قبل الشرطة الإسرائيلية في القدس والسبب من وراء ذلك عدم إفساح المجال للرئيس الزائر بالاحتكاك بأي مقدسي عربي ليسمع منه عن قرب عن معاناة المقدسيين من ممارسات وصلف الاحتلال وهذه ليست بطوله بقدر ما هي إهانة وتقييد حركة الزائر وعدم رؤيته إلاّ لما يريده الاحتلال.

ممدوح \ غزهYesterday at 11:05 am

عدة أمور أريد قولها، السلطنة العثمانية لم تسمح بزرع المستوطنات في فلسطين هذه كذبه قومجية لا طعم لها وراجعوا موقف السلطان عبد الحميد ماذا قال في وجه هرتزل اليهود الذين قتلوا في الهولوكست حوالي مليون ونصف فقط لا ستة ملاين لأن عددهم في أوربا كان فقط 4ملاين وفي الإتحاد السوفيتي الشيوعي البلشفي 5 ملاين ومن قتلهم ليس الألمان فقط هناك فرق الملاحقة العسكرية من دول النمسا وبولندا وفرنسا وهولندا كانت مواليه لحزب العمال الاشتراكي النازي قامت باستهداف اليهود في كافة أرجاء أوربا الشعب الفلسطيني لا يعتبر ماكرون بطل ولا علاقة لنا بفرنسا أصلا على العكس فلسطين وتحديدا مدينة عكه بقيادة القائد العثماني من أصل بوسني هزم جيش نابليون وأفشلت حملته على الشرق لذا لا تلوموا الشعب الفلسطيني لوموا شعوبكم عندما زارها الزعيم الفرنسي الراحل جاك شيراك خرجتم تهتفون “شيراك فيزا” الرجاء النشر للتوضيح فقط لا غير.

joeziefYesterday at 9:46 am

لأن الكنيسة تابعة لفرنسا. الحادث عبارة عن تعزيز وطلب من مكرون للحرس الإسرائيلي عدم التدخل والدخول إلى الكنيسة وجميع الحركات التي قاموا بها غير مقبولة طلب منهم القيام بهذا خارج الكنيسة. نفس الحادث وقع عند زيارة الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك إلى الكنيسة نفسها. لا هي مشادة كلامية بالمعنى العربي وليست لها أهمية ومكرون لم يعتذر والحادثة اعتبرت سطحية وتناست. مكرون والرؤساء الأوروبيون عبروا عن شعورهم واعتذارهم بذل وخنوع عندما ألقوا كلماتهم عن الهولوكوست المحرقة التي يزعمون أنه راح ضحيتها ستة ملايين يهودي على أيدي النازية. لا أحد منهم حتى بوتين ذكر أنه تم قتل أكثر من 20 مليون روسي في الحرب العالمية الثانية وعدد الجنود الأمريكان والأوروبيين والألمان في هذه الحرب !! يهتمون أكثر شيء في خسارة اليهود الهولوكوست. ملاحظة: أنظر إلى الصورة المرافقة للمقال أنظر إلى الرجلين المحيطين بمكرون من اليسار واليمين أنظر إلى تعابير وجوههما ونظرتهما ولاحظ أن مكرون ينظر إلى الأمام وكأنه لا يهتم بتوسلاتهما (مجازا). موقفين مع مكرون الرئيس الفرنسي موقف الجنود والحرس الإسرائيلي وهذا الموقف من العرب المحيطين به. لذلك فان الغرب لا يقيمون وزنا للعرب ولا يساندونهم. احترام الذات أولا ثم فرض الاحترام على الآخرين يأتي تلقائيا. أطيب تحية للجميع

عبد الغفار سويريجيYesterday at 9:11 am

ماكرون رئيس مستبد والدليل رفضه إجراء استفتاء شعبي طالب به المتظاهرون الفرنسيون حول القرارات والقوانين التي أصدرتها حكومته غير الشعبية. ماكرون ديكتاتور صغير

قاسمYesterday at 7:14 am

شكرا ماكرون، لسنا في حاجة إلى أبطال، بل في حاجة إلى من يقف معنا.

محمد علي البوساطورYesterday at 6:54 am

ذاتها المسرحية كان بطلها جاك شيراك قبل كم سنة. ارجعوا للأرشيفات.

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 20 مشاهدة
نشرت فى 25 يناير 2020 بواسطة AAC-ES-SMARA

ساحة النقاش

الفرع المحلي للجمعية الوطنية لقدماء المحاربين بالسمارة

AAC-ES-SMARA
»

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

280,774