بسم الله الرحمن الرحيم

اسمى (هند سيد حسن السيد )
طالبة بالصف الثالث الإعدادى بمدرسة ( أم المؤمنين الإعدادية بنات) بمدينة أرمنت – محافظة قنا - أشغل منصب أمين اتحاد الطالبات بالمدرسة .

أما عن طموحاتى فهى بطبيعة الحال تنقسم الى طموحات شخصية وأخرى عامة :

وعن طموحاتى الشخصية
فأنا أتمنى أن أصبح مهندسة ناجحة وربما اكون قد تأثرت فى ذلك بأخى الأكبر الطالب بقسم العمارة . كما أتمنى أن يحقق كل أفراد أسرتى ما يتمنون .

أما طموحاتى وأحلامى العامة فتتلخص فى أحلام قليلة فى عددها كثيرة فى معانيها :

ونظرة سريعة للعالم حولنا توضح ذلك ؛ فمن هم فى مثل عمرى فى العديد من دول العالم التى تشتعل بها الحروب يخرجون إلى مدارسهم وهم لا يعرفون أن كانت ستكتب لهم العودة أم لا ! وإن كتبت لهم الحياة يذهبون الى مدارسهم تحت قصف الطائرات وتكون المدافع بديلا عن جرس الفسحة !! هذا إن صمدت مدارسهم من الأساس أمام ضراوة الحرب .

فالسلام يستحق ان يكون هو الحلم الأول لكل منا .

وثانى أحلامى أن تتحقق فى مصر نهضة فى كل المجالات لا سيما فى التعليم والصحة اللذين أعتبرهما من أساسيات الحياة لنا جميعاً . وأتمنى أن ياتى اليوم الذى يكون فيه التعليم والعلاج متاحين للجميع بدون مقابل وألا تقف أية ظروف إمام إتمام الفرد تعليمه أو تلقيه العلاج مهما بلغت تكاليفه .

فسلامة الجسم (العلاج ) وسلامة العقل (التعليم ) لابد أن يكونا حقا أصيلاً لجميع الناس بلا استثناء وبدون أى تمييز اجتماعى أو طبقى او اقتصادى أو أى نوع من التمييز .

ومن أحلامى أن تنال الفتاة المصرية حقها فى التعليم و كل الحقوق التى كفلها لها الدستور المصرى . كما أتمنى أن تنال المرأة المصرية دوراً فى التنمية بداية من دورها فى البيت فى تخريج أجيال واعية تفيد وطنها إلى دورها فى التنمية الاجتماعية من خلال العمل التطوعى فى الجمعيات الأهلية الى دورها فى مجال تخصصها الذى تقدم من خلاله إسهامها فى دفع عجلة التنمية فى مصر للأمام .

ويرجع سبب اختيارى هذا البحث الى أنه سبق أن تعرضت أسرتى لحوادث منزل من قبل إذ تعرض شقيقى الأكبر فى طفولته لحادث تصادم سيارة أثناء اندفاعه من المنزل , كما تعرض وشقيقتى لحوادث سقوط . إضافة إلى ما أشاهده من حولى فى هذا الشأن وهو ما دفعنى لاختيار هذا البحث ليكون ذلك فرصة لأعرف معلومات أكثر عن أسباب تلك الحوادث وطرق الوقاية منها .

وأرى أن الاستخدام الأمثل للبحث المقدم

هو عرضه من خلال النشاط الثقافى بالمدرسة ليستفيد منه أكبر عدد من الطالبات وبالتالى تقوم كل واحدة منهن بتوعية أسرتها مما نضمن به أن تتم التوعية بهذا الخطر وطرق الوقاية منه وهو ما أسعى إليه من خلال البحث .

المنزل ..

أى منزل هو الواحة التى نستظل بها جميعا حيث أن تلك هى الغاية من وجود المنازل التى نأوى إليها بعد عناء يوم طويل لتكون المأوى بالنسبة لنا مادياً ومعنوياًَ .

ولكن ..

فى أحيان كثيرة ولأسباب أكثر قد يتحول المنزل إلى جحيم بالنسبة لصاحبه بوقوع حوادث داخل المنزل . وتتنوع أسباب هذه الحوادث ودرجة خطورتها حسب كل حالة .

عناصر البحث

• ويتناول هذا البحث الأسباب الرئيسية للحوادث المنزلية وطرق التصرف إذا ما وقع مثل هذه الحوادث إضافة إلى طرق الوقاية لكل منها على حدة كما اعرض لفئة ذوى الاحتياجات الخاصة بالنسبة لحوادث المنزل وكذلك لدور الام .
• ويقدم البحث فى النهاية اقتراحات وتوصيات توصلت إليها من خلال القراءات التى أعددت بها هذا البحث .
• كما أعرض فى ختام البحث قائمة بالمراجع .
• وقد استخدمت فى إجراء هذا البحث شبكة المعلومات الدولية ( الإنترنت ) كمرجع أساسى اعتمدت فيه على مقالات نشرت فى مواقع متخصصة أو إخبارية أو منتديات بما يخدم التقسيم الذى اتبعته فى هذا البحث .

أنواع الحوادث المنزلية وطرق الوقاية منها

تعريف الحادث المنزلى

هو أى فعل أو رد فعل غير مرغوب وغير متوقع حدوثه داخل جدران المنزل وللأسف أن هذه الحوادث يكون معظم ضحاياها من الأطفال دون الخامسة .

وهناك أسباب متعددة لوقوع الحوادث المنزلية أعرض فى هذا البحث ثمانية أسباب هى الاكثر شيوعاً فى بيئتنا .

أولاً : - حوادث السقوط :

ومن الممكن أن يقع هذه الحوادث فى أى وقت وأى مكان داخل المنزل.

وتتمثل طرق الوقاية فى النقاط التالية (كما يعرضه موقع وزارة الصحة بعمان ) :

1. الحفاظ على إغلاق الأبواب المؤدية للشرفات والحرص ألا تكون هذه الشرفات منخفضة كذلك يجب عدم ترك فراغات تزيد عن 10 سنتيميترات بين أجزاء هذه الحواجز .
2. لا ينبغى ترك الأطفال يذهبون للرد على التليفون أو لفتح الباب بأنفسهم لأن ذلك قد يؤدى لاحتمال وقوع حادث سقوط خاصة أن صوت الجرس يكون مؤثراً ملفتا للنظر بالنسبة للطفل مما يدفعة للاستجابة سريعاً فيكون رد فعله حاداً إذ يجرى بدون مراعاة لما حوله مما يعرضه للسقوط بنسبة كبيرة .
3. يراعى عدم وضع الأثاث ذى الأطراف الحادة فى الممرات .
4. إذا كانت الأرضية رخامية فيجب مسح وتجفيف السوائل المنسكبة عليها .
5. لتجنب السقوط فى حوض الحمام ( البانيو ) يجب فرشه بالمطاط عند الاستعمال .
6. يفضل تركيب باب على أول السلم وآخره كما لا يجب ترك لعب أو أدوات تنظيف على السلالم لتجنب التعثر بها عند الصعود والنزول . ويفضل فرش درجات السلم ووجود إضاءة كافية (هذه التوصية عن موقع "منتديات خزامى نجد" ).

ثانياً : - الحرائق :

أما عن التصائح الواجب إتباعها لمنع حدوث حريق فى المطبخ فهى :

1. عدم استخدام الماء لإطفاء حرائق الزيت أو الكهرباء . فالزيت لا يختلط بالماء ولهذا فهو يزيد النار اشتعالاً أما الكهرباء فإن الماء إذا استخدم معها فإنه يؤدى إلى انتشار التيار الكهربى بصور كبيرة نظراً لأن الماء موصل جيد للكهرباء .
2. عند حدوث حريق ابدأ بإغلاق مصدر الحرارة أو الغاز وكذلك اعمل على الحد من انتشار النار المشتعلة .
3. لتفادى حروق السوائل الساخنة ينبغى التنبه عند وضع أوعية على هذه السوائل على النار فلا نجعل مقابض الأوعية ظاهرة باتجاهنا .
4. تجنباً لحوادث الحريق فى المطبخ يفضل التأكد أن موقد الغاز بحالة جيدة وليس به تسرب والتأكد من إغلاقه جيداً بعد الاستخدام .
5. عدم استخدام عدد من الأدوات الكهربائية بسلك كهربائى واحد لأن هذا قد يتسبب فى حدوث حريق .
6. من المحتمل أن تكون مياه الخزان الموضوع على سطح المبنى ساخنة جداً خلال الصيف لذا يجب التأكد من درجة حرارة الماء قبل الإستخدام .
7. فى حالة حدوث حريق يكون الهدف الأول هو البقاء على قيد الحياة ومساعدة الآخرين على ذلك لهذا يجب عدم تعريض الحياة للخطر لإنقاذ أية ممتلكات مهما كانت .

ثالثاً : - الصعق بالكهرباء :

ولتجنب حوادث المنزل الناتجة عن الصعق الكهربائى يجب إتباع التالى :

1. عدم ترك الأسلاك الكهربائية والفيش ملقاة على الأرض .
2. تغطية الفيش الكهربائية لمنع الأطفال من لمسها أو إدخال أشياء فيها .
3. تغير الأسلاك القديمة بأخرى جديدة لتجنب التمزق الذى قد يحدث فى الأسلاك .
4. عدم استخدام مجفف الشعر الكهربائى أثناء الإستحمام .

رابعاً : - ضربة الشمس :

نظراً لأن محافظتنا ــ قنا ــ من محافظات أقصى الجنوب التى تتسم بجو شديد الحرارة يظهر هنا نوع آخر من الحوادث المنزلية متمثلاً فى ضربات الحرارة التى تنشأ بسبب الارتفاع الشديد فى درجة الحرارة إضافة لقوة أشعة الشمس سواء فى الشوارع أو داخل المنازل نفسها سواء أكان ذلك عن طريق التعرض المباشر للشمس أو بسبب الحرارة الشديدة التى تتسبب بدورها فى رفع درجة الحرارة داخل المنزل مما ينتج عنه الإصابة بضربات الشمس .

وضربة الشمس هى حالة خطيرة تحدث فى الأجواء الحارة المشبعة بالرطوبة عندما تكون الريح ساكنة بسبب عدم قدرة الجسم على فقدان الحرارة .

ومن أهم أعراض الإصابة بضربة الشمس :

1. عدم الشعور بالراحة .
2. توهج البشرة والشعور بحرارة شديدة .
3. سرعة فقدان الوعى والإصابة بدوار وربما صرع .
4. زيادة النبض وسرعته .
5. ارتفاع درجة الحرارة إلى أكثر من 40º م .

وللتصرف السليم إزاء حالات الإصابة بضربات الشمس يجب إتباع الآتى :

1. يمدد المصاب فى مكان بارد مع تخفيف ملابسه .
2. يرطب جسم المصاب بماء فاتر أو بارد قليلاً .
3. ترطيب الجو بإستخدام مروحة مثلاً .
4. استدعاء المساعدة الطبية .

أما الوقاية من ضربات الشمس فتكون بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس الحارة مع المداومة على شرب الماء .

خامساً : - التسمم :

نظراً للتقدم الذى نشهده فإنه لا يوجد منزل لا يكون به العديد من السموم على اختلاف صورها ؛ فالأدوية ماهى إلا مركبات كيميائية يجب تناولها بقدر معين يؤذى كثيراً إذا ما استخدمت بجرعات غير مناسبة . كما أن هناك سموم نستخدمها كالمبيدات الحشرية والمنظفات . لهذا كانت من أهم أسباب الحوادث المنزلية وغالباً ما تكون هذه السموم فى متناول أيدى الأطفال الذين قد يتناولونها بدون إدراك لخطورتها . ولا يقتصر الأمر على الصغار فقط فالكبار أيضاً يكونون عرضة لتسمم عن طريق الكيماويات الموجودة بالمنزل ولكن ذلك يتم غالباً عن طريق الخطأ .

وتنظم وزارة الصحة والسكان بمصر حملة للتوعية من أخطار حوادث التسمم.

ومن الإرشادات التى تؤكد الوزارة عليها للوقاية من حوادث التسمم فى المنزل ما يلى :

1. من أهم التوصيات ضرورة إرشاد الأمهات على عدم إعطاء الطفل الأدوية على أنها حلوى بل يجب أن يتعلم الطفل أن الأدوية للعلاج وتؤخذ وقت الحاجة إليها وليست كالحلوى يأخذ منها عندما يشاء إضافة إلى أن لها جرعات محددة .
2. من الإرشادات المهمة أيضاً عدم حفظ المبيدات فى زجاجات مياه الشرب أو المياه الغازية أو العبوات المستخدمة عادة لحفظ الأطعمة والمشروبات .
3. يجب الاحتفاظ بأدوات التجميل بعيداً عن متناول الأطفال .
4. ضرورة حفظ الكيماويات المستخدمة بالمنزل سواء كانت أدوية أو غيرها فى أدراج مغلقة على أن تحفظ فى عبواتها الأصلية دون نزع بطاقاتها .
5. عدم ترك المبيدات بالقرب من الأطعمة والمشروبات فقد يعتقد الأطفال أنها شىء يؤكل أو يشرب وربما يتناول الكبار محتويات عبوة ما دون أن يعرف ما يوجد فعلاً بها كما قد تصل إلى الطعام ويحدث التسمم لتناول الطعام الملوث بها .
6. عدم نزع سدادات عبوات المواد الكيماوية لأن الطفل الذى يجد عبوة مفتوحة قد يشرب محتوياتها قبل أن يتمكن أحد من منعه . ولكن إذا وجدها مغلقة فسيتمكن الكبار من منعه أثناء محاولته فتحها والتى تأخذ وقتاً أطول .

وفى حالة ابتلاع الطفل أى مادة سامة ينبغى اتخاذ الإجراءات التالية :

1. إذا كانت المادة كاوية يعطى الطفل جرعة من الحليب ولا يجب إجباره على التقيوء . والمواد الكاوية مثل سوائل التنظيف والمبيدات والدهانات وطلاء الأظافر والشامبو .
2. إذا كانت المادة غير كاوية يجب العمل على مساعدة الطفل على التقيوء إلا إذا كانت المادة من نوع الهيدروكربون كالكيروسين والمواد غير الكاوية كالأسبرين والمسكنات والحبوب المنومة .

سادساً : - التدخين :

نظراً لخطورة دخان السجائر فإنه يجب تصنيف التدخين ضمن حوادث المنزل الأشد خطورة إذ أن البيت الذى يوجد به مدخن يتسبب فى العديد من الأضرار الخطيرة للأبناء حيث أن التدخين السلبى (وهو استنشاق غير المدخن لدخان السجائر رغماً عنه ) يعرض للإصابة بنفس الأمراض التى تصيب المدخن والتى تصل إلى أنواع عديدة من مرض السرطان .

وتكمن خطورة السجائر فى أنها تحوى مئات المواد التى تسبب عند احتراقها أخطاراً جسيمة للمدخن ومن حوله . والوقاية من مخاطر التدخين ليست صعبة فإذا لم يكف المدخن عن التدخين فعليه أن يقوم بذلك فى مكان مفتوح .

سابعاً : - الغرق :

من الحوادث المنزلية المهمة حيث أن الأطفال عموماً يحبون اللعب فى الماء إلا إنه من الضرورى وفى جميع الظروف أن تتم مراقبتهم فعند وضع الطفل فى البانيو يجب عدم تركه وحيداً على الإطلاق . ومن الخطاً التصور بعدم إمكانية غرق الطفل فى البانيو لأنه قد ينزلق ولا يستطيع النهوض مثلاً .

ثامناً : - الجروح :

لا تفرق حوادث الجروح بين الصغار والكبار إلا أن الصغار غالباً ما يكونون أكثر عرضة لها نظراً لحبهم اللهو بأدوات المطبخ أو الإصابة بأية آلة حادة وفى حالة حدوث جرح يتم الضغط على الجرح بضمادة من الشاش المعقم أو قطعة قماش نظيفة أو حتى باليد لمنع نزيف كميات اكبر من الدم

بعد هذا العرض لاسباب حوادث المنزل لا يجب اهمال موضوعين على قدر كبير من الاهمية :

الاول :
يتعلق بدور الام ومسئوليتها عن حدوث وتفادى حوادث المنزل .

والثانى :
يتعلق بفئة ننساها جميعا او نتناساها وهى فئة ذوى الاحتياجات الخاصة .

الأم ... أولاً وأخراً

أشارت نتائج دراسات يقدمها موقع ( كنانة أون لاين ) إلى أن قلة الوعى لدى الأمهات وقلة خبرتهن بأساليب حماية الأطفال عن الأخطار المنزلية - لها دور كبير فى تعرض الأطفال لهذه الحوادث .

ولا ننسى ذوى الإحتياجات الخاصة

إن هذه الفئة تكون عرضة أكثر للتضرر من حوادث المنزل ويقدم موقع ( الشبكة العربية لذوى الإحتياجات الخاصة ) على الإنترنت عدة نصائح لتجنب وقوع حوادث للأطفال ذوى الإحتياجات الخاصة بصفة خاصة والاطفال عموماً .

ومن هذه النصائح :

1. ضرورة أن يتعرف الطفل على مصادر الخطر فى الأماكن العامة , والشوارع والحدائق وحمامات السباحة والمدرسة .
2. على كل أم لا تسمح لأطفالها بدخول المطبخ أو أن تضع شريطاً أحمر حول الفرن بمسافة وتعرف الطفل ألا يسمح له بتجاوز هذا الشريط .

ويرجع الموقع سبب العديد من الحوادث سبب العديد من الحوادث إلى غياب الوعى الناتج عن توجيهات الوالدين فى سن مبكرة فالطفل العادى يصاب بحالة عدم اهتمام وتحدى وإهمال الأهل ؛ فهو يعرف الخطر لكنه يتجاهله بسبب غياب الوعى فهو يعرف جيداً معنى التحذير ورفع الصوت للتنبيه والتحذير .

ولكنه فى حالة الطفل المعاق ذهنياً فإن الأمر يختلف لأنه تقريباً غير مدرك للخطر إضافة لصعوبة تعلمهم حجم هذه المخاطر لأن هذا التعليم يحتاج لتدريب وأسلوب خاص لا يتوفر للكثيرين لذا يجب العمل بجد مع هذا الفئة التى حرمها الله نعمة الإدراك لوقايتهم من شرور هذه الحوادث .

اقتراحات وتوصيات

من خلال العرض السابق خلصت إلى العديد من التوصيات التى أرى أنها ذات أهمية فى الوقاية من حوادث المنزل بصفة عامة :

أولاً :

ضرورة توعية الوالدين بأخطار الحوادث المنزلية وطرق الوقاية منها .

ثانياً :

أن يقوم الوالدان - بدورهم - بتوعية الأبناء بالطريقة التى تناسب كل طفل وترسخ فى ذهنه الاعتقاد بمخاطر حوادث المنزل .

ثالثاً :

متابعة الوالدين للأبناء فيما يشاهدون من أفلام كارتون وأفلام حركة ربما يكون بها حركات عنيفة ربما يلجأ الأطفال لتقليدها . وضرورة توعية الأبناء أن هذه الحركات لا بد لها من تدريبات مكثفة و إلا سيصابون.

رابعاً :

إبعاد كل مسببات الحوادث عن طريق الأطفال الذين قد يستخدمونها بدون قصد .

خامسا :

ضرورة التوعية فى المدارس بمخاطر حوادث المنزل والوقاية منها .

سادساً :

تحسين صورة المجتمع لذوى الاحتياجات الخاصة ومعرفة أن لهؤلاء طبيعة معينة يجب مراعاتها والتعامل معهم على هذا الأساس خاصة فيما يتعلق بتوعيتهم من مخاطر حوادث المنزل .

سابعاً :

تعليم الأطفال كيفية الاتصال بالإسعاف من خلال الرقم الموحد ( 123 ) وذلك لاحتمال تصادف الطفل وحيداً فى موقف يحتاج فيه لإسعافات الأولية .

المراجع

قائمة بالصفحات المستخدمة من المواقع المشار اليها

• http://www.mohp.gov.eg/sec/Heducation/mobidat15.asp#p4 ( وزارة الصحة المصرية )
• www.moh.gov.om/fsafteya.htm - 39k ( وزارة الصحة العمانية )
• http://www.gulfnet.ws/vb/showthread.php?t=17566 ( الشبكة العربية لذوى الاحتياجت الخاصة )
• http://www.kenanaonline.com/article.php?nodeID=3914 ( كنانة اون لاين )
• http://www.rkh-nursing.com/vb/archive/index.php/t -1813 ( التمريض للجميع )
• http://www.alriyadh.com/Contents/1813 2003/Mainpage/LOCAL1_7065.php ( صحيفة الرياض السعودية )
• ttp://www.khozamanajd.com/vb/archive/index.php/t -4.html ( خزام نجد )