اضغط هنا لتنزيل الملف

١- رفع عمر بلدنا العزیز والحبیب مصر الغالیة كنانة الله في أرضھ من ٧٫٠٠٠ عام فقط إلى ٧٠٫٠٠٠ عام،
وذلك ھو عمرھا الحقیقي الذي یریدون إخفاءه، حیث یؤمن الیھود بأن ظھور آدم كان منذ ٧٫٠٠٠ عام فقط،
فكیف تكون ھنالك حضارة توافق الروایات الإسلامیة التي توضح بأن ظھور آدم كان منذ ١٠٠٫٠٠٠ عام !؟ (
أفھمتم أول خیط للعبة الكبرى ؟ )
٢- ورود ذكر قوم عاد بالقرآن وعدم ورود ذكر لھم بالتوراة والإنجیل، لذا یستمیتون لطمس حقیقة وجود تلك
الحضارة تاریخیا للاستمرار في الإدعاء بأن القرآن كتاب أساطیر، وھذا البحث یثبت صدق القرآن وبالتالي
إمامتھ للتوراة والإنجیل. ( أءدركتم أن الحرب دینیة في الأساس ؟ )
٣- تثبیت ملكیة الأھرام للمصریین بما لا یدع أدنى مجال للشك ( لأن ثبوت بناء عمالقة من قوم عاد طول
الواحد منھم ١٥ مترا للأھرام یفسر سبب تصامیم ومكونات تلك الأھرام والمعابد ذات الصخور العملاقة
وقدرتھم على التعامل بھا وسبب النوافذ العالیة بالمعابد ... إلخ. وسیدحضد تماما ادعاء الیھود بأنھم استطاعوا
تشیید الأھرام حیث لا مقارنة نھائیا )
٤- كشف نوعیة جدیدة من بعض عملاء الیھود في مصر الذین یلقنوننا ما یأمرھم بھم أسیادھم من الیھود
ویغسلون عقولنا منذ الصغر بأن الفراعنة ھم البناة ( كیف بنوھا ؟ لا ندري .. ) أردت أن أبدء بتوضیح أھداف
نشر ھذا البحث في المقدمة مباشرة حتى تتضح مدى فائدتھ لمصرترى عزیزي القارئ ما ھو مكسب مصر
عندما یعلم العالم بأن مصر سبعین ألف سنة حضارة ولیست سبعة آلاف فقط ؟ وأنھا احتضنت أول وأعظم
حضارة في التاریخ حقا، وأن أھلھا كانوا عمالقة ارتفاع الواحد منھم یناھز ١٥ متراً في السماء وفي الطبعات
السابقة، كنت أتمنى نقدا علمیا وموضوعیا للبحث من ھیئة الآثار، إلا أنني فوجئت بوابل من السباب والشتائم
والتجریح في شخص الباحث من بعض الصحفیین المدفوعین من ھیئة الآثار !! والذین تم غسل عقولھم وعقولنا
منذ الصغر بأن كل من یتجرأ على الفراعنة ھو عمیل وصھیوني !! وبدون أدنى معیار لعدل أو حق لم یتح لي
نشر ردي بصورة مماثلة، وكل ما وجدتھ ھو تساؤلھم من أكون مقارنة بأساتذة ودكاترة ھیئة الآثار العظام
والكبار ؟ ( رغم أنھم لم یفسروا لنا العدید من الألغاز الدائمة في سر المباني العملاقة المتمیزة في مصر )
PDF created