مكافحه حشرات الصحه العامة

مهندس وائل محمد 01114459473

<!--

<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

سمية المبيدات

 

تختلف الحساسية تجاه المواد السامة من فرد لآخر في أي مجتمع، فعند التعرض لمبيد ما فإن نسبة من الأفراد الأكثر حساسية لهذا المبيد تموت، و مع زيادة نسبة المبيد يموت عدد أكبر من الأفراد حتى تصل إلى كمية من المادة السامة (المبيد)، تقتل معظم أفراد المجتمع، علماً بأن الفرق ما بين الجرعة التي يبدأ عندها ظهور الموت بنسبة أعلى من المعدل الطبيعي، وتلك التي تعرض لها معظم أفراد المجتمع يعرف بمجال الجرعة السامة Dosage-mortality range.

 

 

 

 

 

ويعبر عن السمية بما يسمى "الجرعة القاتلة الوسطى، أو النصفية" ويرمز لها بـ (LD50) اختصاراً للتعبير الإنجليزي (Lethal Dose 50)، وهي كمية المبيد (الجرعة) اللازمة لقتل 50٪ من أفراد المجتمع المتعرض له.

 

 

 

 المواد السامة

 

وهي تلك المواد التي ينتج عنها ضرراً بليغاً نظراً لتفاعلها الكيميائي مع مكونات الجسم نتيجة لنفاذها عبر الجلد ومن ثم دخولها مجرى الدم عبر الجهاز التنفسي استنشاقاً أو الهضمي ابتلاعا أو الجلد امتصاصاً، مما ينتج عنه إعاقة خلايا الجسم عن استقبال الأكسجين اللازم لعملها وبالتالي تعطلها، ويرمز لها تحذيرياً بالرموز التالية:

 

Inhalation HazardPG IIIToxicPoison

 

 

 

 

 

 

 

تعاريف:

 

المبيد : هو أية مادة كيميائية منفردة أو أي خليط من مجموعة مواد تكون الغاية منها الوقاية من أية آفة أو القضاء عليها أو تخفيض نسبة تواجدها، بما في ذلك ناقلات الأمراض للإنسان ، أو للحيوان، أو للنبات ، أو تلك التي تؤدي إلى إلحاق الضرر أثناء إنتاج الأغذية والمنتجات الزراعية والأعلاف، أو أثناء تصنيعها ونقلها وخزنها وتسويقها، كما يقصد بالمبيد أي مادة كيميائية تستخدم لتنظيم نمو النبات أو لإسقاط أوراقه أو لتجفيفه أو لخف الحمل الغزير لأشجار الفاكهة، أو لوقاية الثمار من التساقط قبل تمام النضج.

 

الأثر السمي التراكمي: وهو الأثر الضار الذي يحدثه المبيد في الكائن الحي نتيجة تراكم نسب - ولو ضئيلة - منه في أنسجة الجسم لتبلغ مع الزمن قدراً مساوياً للجرعة السامة المفضية إلى الوفاة.

 

السموم : هي المواد التي يؤدي امتصاص كمية بسيطة منها إلى اضطراب في التكوين أو في أداء الوظائف لدى الإنسان أو النبات أو الحيوان مما يؤدي إلى إلحاق الضرر بالكائن الحي وربما إلى موته.

 

الآفة: هي كل كائن حي نباتي أو حيواني، يلحق ضرراً مباشراً أو غير مباشر بالإنسان، مثل : الفيروسات- البكتيريا- الفطريات- النباتات الطفيلية العشبية- الديدان الثعبانية - العناكب- القراديات – الحشرات – الفقاريات.

 

السمية: هي خاصية وظيفة أو حيوية، تحدد قدرة المركب الكيميائي على إلحاق الضرر أو التلف بالكائن الحي.

 

 

 

المادة الفعالة: هي الجزء ذو الفعالية الحيوية من تركيب المبيد المسئول عن قتل أو الحد من الآفات المستهدفة بالمبيد،  في حين أن باقي المواد التي تدخل في تركيبة تكون حاملة أو مذيبة لهذا الجزء الفعال، وتعد مواد خاملة.

 

طريقة الاستعمال: هي كل الجوانب المتعلقة باستعمال المبيد، مثل تركيز المادة الفعالة في التركيب المستعمل، ومعدل الاستعمال وتوقيته وعدد مراته وإضافة مواد أخرى إليه وطرق الاستعمال وأماكنه، مع بيان الكمية اللازمة ووقت استعمالها والفترة الواجب انقضائها قبل حصاد أو جمع المحصول، وغير ذلك .

 

فترة التحريم:هي الفترة الزمنية الواجب انقضائها بدءاً من آخر استعمال للمبيد على أي محصول زراعي، وحتى بدء القطاف أو الحصاد والتي تعتبر كافية لتفكك المبيد وزوال آثاره من المحصول النباتي إلى درجة أدنى من الحد الأقصى المسموح به حسب التنظيمات والمحلية والدولية.

 

 

 

 

أنواع السمية

 

ينقسم التسمم إلى :

 

أ- التسمم الموضعي والبدني

 

تصنف حوادث التسمم في الغالب إلى إصابات موضعية وبدنية حسب طبيعة الأعضاء والأنسجة المصابة،  فالإصابات الموضعية تقتصر على تلك المساحة من الجسم التي لامستها المادة السامة مباشرة كالجلد و العيون ( الأجزاء  المكشوفة من الجسم غالباً)، علماً بأنه يمكن أن تحدث إصابات موضعية في الأنف والحنجرة والرئتين عند استنشاق تلك المواد السامة،  أو في الفم والحنجرة والمعدة والأمعاء عند ابتلاع تلك المسممات أو ما ملوثته من طعام و شراب.

 

 

 

  أما الإصابات البدنية فهي تلك التي تظهر على أحد أعضاء الجسم نتيجة لامتصاص الأنسجة   للمادة السامة و من ثم  دخولها مجرى الدم عن طريق الجهاز التنفسي أو الهضمي أو الجلد. مما يؤدي إلى إصابات قد تؤثر على الكبد والكليتين أو القلب والدماغ وبالتالي تؤثر على الفعاليات الحيوية للجسم بكامله، بل قد تنتهي بموت المصاب.

 

 

 

ب- التسمم الحاد والمزمن

 

تتباين المبيدات في درجة سميتها اعتماداً على طريقة التسمم إلى مايلي:

 

 التسمم الحاد: هو ذلك التسمم الذي يظهر تأثيره بسرعة والناتج عن التعرض للمادة السامة لفترة قصيرة كابتلاعها أو ما لوثته من طعام أو شراب، أو ملامستها للجلد والعيون أو استنشاق الهواء الملوث بها.

 

 

 

التسمم المزمن: هو التسمم الناتج عن التعرض لتراكيز قليلة من المادة السامة لفترة طويلة من الزمن. علماً بأن التراكيز  والفترات الزمنية المسممة تختلف حسب سمية المواد الكيميائية الفعالة في المبيد وقد تتعاضد السمية بين المادة الفعالة وتلك المضافات الكيميائية (مكونات المبيد الخاملة) المستخدمة لتسهيل عمليات رش المبيد السائل خاصة أو الغازي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طرق التعرض للمواد السامة

 

 تتعدد طرق التعرض للمواد الكيميائية السامة كمايلي:

 

1- ملامسة الجلد والعيون

 

ملامسة المواد السامة للجلد يأخذ الأولوية أهميةً،  وذلك لتكرار حدوثها نظراً لأن معظم الحوادث الشائعة المسببة للإصابات الموضعية تتم بملامسة الجلد إضافة إلى أن عدداً لا بأس به من هذه المواد يتم امتصاصها عبر الجلد بسرعة كافية تؤدي إلى التسمم البدني.

 

وأهم مناطق الجلد التي يمكن للمواد الكيميائية السامة  النفوذ من خلالها هي:

 

o      تجاويف الشعر والغدد العرقية الدهنية إضافة إلى الجروح والخدوش الصغيرة في البشرة.

 

o   تلوث الملابس والأحذية يشكل خطراً جسيماً نظراً لتركز ( تجمع ) المواد الملوثة السامة عليها مما يزيد من شدة الإصابة.

 

o      ملامسة المواد الكيميائية للعيون من أشد الأمور خطورة نظراً لشدة حساسية العين.

 

2- الاستنشاق

 

يعتبر الجهاز التنفسي من أهم منافذ دخول المواد الضارة إلى الجسم، حيث أن معظم حالات التسمم الحادثة أثناء العمل والتي تؤثر على الأعضاء الداخلية للجسم تنتج عن استنشاق الأبخرة والغازات والدقائق العالقة في الهواء.

 

 

 

 

 

3- الابتلاع

 

هذا الطريق هو أقل شيوعا بكثير من التسمم بالاستنشاق نظراً لأن ابتلاع المواد السامة لا يتم إلا من خلال تناول الأطعمة أو المشروبات وغيرها الملوثة بالمواد السامة أو  تلوث اليدين وقضم الأظافر.

 

 

 

خطورة السمية

 

إن خطورة السمية لا تأتي من مدى سمية المادة الكيميائية فقط وإنما من كمية المادة السامة التي تم التعرض لها إضافة إلى طبيعة المادة ومدة التعرض الزمنية، حيث أن المادة السامة المخزونة لا تشكل خطراً ما دام الإناء محكم الغلق ولكن وجود مادة أخرى أقل سمية في إناء مفتوح في غرفة رديئة التهوية يؤدي إلى إصابات تسمم قد تكون خطرة عند التعرض لها لدرجة الموت ، بمعنى أن الخواص الفيزيائية لهذه المواد تلعب دوراً هاماً في تحديد الكمية التي يتم التعرض لها. أي أنه ليست فقط سمية المادة بل أيضاً خواصها الكيميائية والفيزيائية وطبيعة وظروف التعامل معها و تداولها وتخزينها هي التي تتحكم في حدوث الإصابة أو التسمم.

 

 

 

علماً بأن المبيدات العضوية وخاصة الفوسفورية Organic Phosphorus insecticides منها تعد من عوامل تسمم الأعصاب Neurotoxin Agents حيث تؤدي هذه المواد إلى تلف الجهاز العصبي وتعطيله لدى المصاب نظراً لحساسيته تجاه المركبات العضو معدنية [ يتكون الجهاز العصبي من الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب، (يحيط بالدماغ والحبل الشوكي عظام صلبة لحمايتها من الضربات)، إذ تخرج الأعصاب من الدماغ والحبل الشوكي وتتوزع في جميع أنحاء الجسم لنقل إحساسه بالأشياء وتنظيم حركات، علماً بأن الأعصاب تنقسم:

 

1)     أعصاب حسية: تنقل الإحساس من أعضاء الجسم إلى الدماغ عبر الحبل الشوكي.

 

   2) أعصاب حركية: تنقل الأوامر من الدماغ عبر الحبل الشوكي إلى أعضاء الجسم.]

 

 

 

والجدول التالي يوضح الجرعة القاتلة (LD50) لبعض المبيدات شائعة الاستخدام:

 

المبيد

 

 

الجرعة القاتلة (LD50) ملجم/كجم

 

 

المبيد

 

 

الجرعة القاتلة (LD50)

 

ملجم/كجم

 

الدرين

 

 

38

 

 

ميثيل باراثيون

 

 

9

 

اندرين

 

 

10

 

 

دايازينون

 

 

108

 

هبتاكور

 

 

130

 

 

دايمثويت

 

 

215

 

ثيودان

 

 

43

 

 

ليبا سيد

 

 

190

 

سيفين

 

 

500

 

 

بينوميل

 

 

10.000

 

فوسفاميدون

 

 

23.5

 

 

دلتا مثرين

 

 

139

 

بايجون

 

 

95

 

 

سايبر ميثرين

 

 

4000

 

تيميك

 

 

0.95

 

 

مالاثيون

 

 

2800

 

مبيدات شديدة الخطورة

 

كاراثين

 

 

980

 

 

بروبوكسور

 

 

104

 

توكسافين

 

 

90

 

 

بروموكسنيل

 

 

190

 

فوسدرين

 

 

6.8

 

 

تترامثرين

 

 

5000

 

باراثيون

 

 

3

 

 

دايكلوروفوس

 

 

56

 

 

 

 

 

الوقاية من مخاطر المبيدات

 

 إن الحريق أو الاشتعال والانفجار من المخاطر شائعة الحدوث في مواقع العمل خاصة عندما يتداول في بيئة العمل مواد قابله للاشتعال في عمليات التصنيع، مواقع التخزين أو أي مكان في موقع العمل. وعلى سبيل المثال في مصانع المبيدات يمكن أن يظهر خطر الاشتعال والحريق في المكاتب الاداريه، مناطق التحميل، التعبئة والتغليف فضلاً عن خطوط الإنتاج داخل المصانع أو في محطات توليد الطاقة وغيرها وذلك قد ينجم عن حوادث عرضيه في المصنع أثناء نقل أو تحميل أو تفريغ الوقود أو نتيجة لارتفاع مفاجئ في الضغط أو الحرارة داخل المصنع أو بفعلٍ تخريبي و غيرها من الأسباب الطبيعية  لأخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

معدات الوقاية الشخصية

 

إن معدات الوقاية الشخصية لا تمنع وقوع الحادث ولكنها قد تمنع أو تقلل من الضرر والأذى الناجم عنه.

 

Oval: النظارات وواقيات الوجهOval: واقي جهاز التنفسOval: مئزرOval: واقيات أذنOval: قفازاتOval: أحذية واقيةprotective gear

 

مما يعني ضرورة اختيار معدات الوقاية الشخصية بدقة وحرص ومن ثم اختبار تلك المعدات ومدى قدرتها على تأمين الوقاية ومناسبتها وملاءمتها لمن يلبسها حيث أن عدم ملاءمتها ومناسبتها وتكيفها مع الشخص المرتدي لها وتكيفه معها يؤدي إلى عدم الوقاية حتى ولو ارتديت تلك المعدات وفيما يلي سرد موجز عن معدات الوقاية الشخصية.

 

 

 

وقاية الوجه والعينين Eye and Face Protection

 

من أهم الحواس الواجب وقايتها من الأذى والضرر أثناء التعامل مع أي حدث طارئ حاسة البصر حيث إن العيون عرضة للضرر الطبيعي أو الكيمياء جراء التعامل مع المواد الكيميائية الخطرة ومنها المبيدات خاصة أثناء الحوادث.

 

 

 

 

 

هنالك العديد من وسائل وقاية العينين من الضرر تتراوح من نظارة السلامة Safety Glasses إلى منظار الوقاية التامة Protective Goggles من الغبار وأشعة الشمس وغيرها، يجب اختيارها بعناية بناء على نوع الخطر المتوقع مواجهته.

 

 

 

 

 

حيث يمكن ارتداء الزجاج الواقي Safety glasses لحماية العينين من الأذى والضرر المحتمل وقوعه أثناء العمل مثل الشرر، الجسيمات المتطايرة في الجو ورذاذ المواد الكيميائية وأبخرتها وكذلك وهجها. كما ينصح بعدم لبس العدسات اللاصقة أثناء العمل أو التعامل مع المواد الكيميائية عامه والرطبة منها خاصة علماً بأن النظارة الطبية لا تفي بغرض الوقاية دائماً عند التعامل مع المواد الكيميائية إذ يشترط تزويدها بحواف جانبية واقية تغطي كامل منطقة العين من الوجه.

 

 

 

 

 

 

 

هذا ويمكن تصنيف واقيات الوجه إلى أربعة أنواع هي:

 

 

 

1- النظارات Spectacles

 

 تؤمن الوقاية من الغبار والعوالق الغبارية المواجهة لمرتديها فقط.                   

 

 

 

 

 

نظارات واقية

 

2- المناظير أو النظارات الواقية Goggles

 

تؤمن الوقاية من الجسيمات الطائرة أمام أو حول المرتدي لها وكذلك من مخاطر التعرض للكيميائيات، كما أن المنظار الواقي يؤمن وقاية أكثر من النظارات الطبية ونظارات السلامة على حد سواء ( يرتديها عادة من لا يرتدي نظاره ) نظراً لأنه محاط من جميع الجهات لحماية العينين من أي جسيمات متطايرة من جميع الزوايا والاتجاهات.

 

 

 

ويختلف المنظار الواقي باختلاف الغرض المنشود لاستخدامه كما يلي:-

 

1)     منظار ذو فتحات أو ثقوب تهويه يستخدم للوقاية ضد الصدمات فقط.

 

2)     منظار ذو ثقوب أو فتحات تهويه غير مباشره للوقاية من رذاذ المواد الكيميائية المتطايرة.

 

3)     منظار غير مثقوب للتهوية ( مصمت ) للوقاية من الغازات، الابخره والضباب المتطاير من المواد الكيميائية.

 

 

 

كما أن بعض المناظير يغطي الأنف والجزء العلوي من الوجه مزود بجهاز تنفس اصطناعي. ( مثل منظار الغواص )، والشكل التالي يوضح بعض أنواع مناظير الوقاية:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أنواع مناظير الوقاية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

3- واقيات الوجه ( حواجب الوجه ) Face Shields

 

DoItYourself.com, The Internet's Largest Hardware Store(أ‌)  العواقب و الآثار الفعلية والمحتملة التى يمكن أن تهدد أمن وسلامة وصحة العاملين بالمنشأة نتيجة للأنشطة التى يؤديها أفرادها، وسلوكيات الافراد، والمزايا التى تعود عليهم  عند رفع كفاءة أدائهم المهنى .

 

(ب‌)  نظام السلامة والصحة المهنية، ويشمل ذلك متطلبات الإعداد والاستعداد والاستجابة أدوار ومسئوليات الأفراد وأهمية التزامهم بتنفيذ سياسة وإجراءات وجميع متطلبات لحالات الطوارئ ( أنظر البندر رقم 4-4-7)

 

   (ج) العواقب المحتملة والآثار المترتبة على الحيود فى تنفيذ إجراءات نظام السلامة والصحة المهنية .

 

 

 

        ويجب أن تراعى إجراءات التدريب الفروق الفردية والمستويات المتباينة فيما يتعلق بما يلى :-

 

1-   المسئولية ، والمقدرة ، ومهارات اللغة ، والأمية .

 

2-   الخطر

 

 

 

4-4-3 الاتصالات ، والمشاركة و المشورة ( الاستشارة )

 

Communication, participation and consultation                     

 

4-4-3-1 الاتصالات  Communication 

 

        يجب على المنشأة – فى إطار نظام السلامة والصحة المهنية بها – أن تؤسس وتنفذ إجراء( إجراءات ) لتحقيق ما يلى :-

 

(أ ) الاتصالات الداخلية بين المستويات والأنشطة المختلفة بالمنشأة .

 

(ب) الاتصالات مع مقاولى الأعمال والزوار الآخرين لبيئة العمل .

 

(ج) استقبال وتوثيق الاتصالات الخارجية من الجهات المعنية والاستجابة لها والرد  عليها .

 

وأن تعمل المنشأة على صيانة ذلك الإجراء ( الإجراءات ) بما يضمن استمرارية الالتزام بتنفيذه .

 

 

 

 

 

 

 

4-4-3-2 المشاركة والمشورة ( الاستشارة )

 

  Participation and consultation                                                         

 

يجب على المنشأة أن تؤسس وتنفذ وتصون إجراء ( إجراءات ) لتحقيق ما يلى :

 

(أ‌)   مشاركة العمال من خلال ما يلى :

 

·       المشاركة فى تحديد وتمييز مصادر الخطر،  وتقييم المخاطر، وتحديد ضوابط مواجهتها .

 

·       المشاركة فى فحص حوادث العمل بالقدر المناسب .

 

·       المشاركة فى إعداد ومراجعة سياسات وأهداف السلامة والصحة المهنية .

 

·       إبداء الرأى والمشورة عند إحداث أية تعديلات تمس عوامل السلامة والصحة المهنية .

 

·       التمثيل فى الأمور التى تخص السلامة والصحة المهنية .

 

كما يجب إخطار العمال بترتيبات وإجراءات مشاركتهم، ويشمل ذلك تعريفهم بمن يمثلهم (يمثلونهم ) فى الأمور المتعلقة بالسلامة والصحة المهنية .

 

(ب) إبداء الرأى والمشورة مع المقاولين والمتعهدين حيثما توجد تعديلات يمكن أن تؤثر على عوامل السلامة والصحة المهنية فى مجالات عملهم .

 

ويجب أن تضمن المنشأة وتؤمن إجراءات مشورة الجهات الخارجية المعنية فى مجالات السلامة والصحة المهنية .

 

 

 

4-4-4      التوثيق  Documentation

 

يشمل توثيق نظام السلامة والصحة المهنية ما يلى :-

 

(أ‌)   سياسة وأهداف السلامة والصحة المهنية .

 

(ب‌)      إيضاح وتعريف وتوصيف مجال نظام السلامة والصحة  المهنية .

 

(ج) إيضاح وتعريف وتوصيف العناصر الرئيسية فى نظام السلامة والصحة المهنية وتداخلات تلك العناصر مع الإشارة إلى الوثائق الأخرى المعنية .

 

(د) الوثائق، وتشمل السجلات والمستندات، التى تتطلبها وتحددها هذه المواصفة.

 

(هـ) الوثائق، وتشمل السجلات والمستندات، التى تحددها المنشأة وتراها ضرورية لتأمين فاعلية أنشطة تخطيط وتشغيل وضبط العمليات المتعلقة بإدارة مخاطر السلامة والصحة المهنية بالمنشأة .

 

ملحوظة : يجب أن تهتم المنشأة بأن يكون مستوى حجم ونوعية التوثيق متناسبا ومتوافقا مع مستوى تشابك وتعقيد الأنشطة، ومصادر الخطر والمخاطر المحتملة، وأن يكون وفقا للحد الأدنى المطلوب لضمان فاعلية وكفاءة وكفاية النظام .

 

 

 

4-4-5   ضبط الوثائق   Control of documents

 

يجب ضبط الوثائق التى يحددها نظام إدارة السلامة والصحة بالمنشأة، والتى تحددها أيضا هذه المواصفة. وتعتبر المستندات و السجلات أنواعاً خاصة من الوثائق يخضع للضوابط الواردة في البند رقم 4/5/4.

 

كما يجب علي المنشأة تأسيس و تنفيذ و صيانة إجراء (إجراءات) لتحقيق ما يلي:

 

(أ) اعتماد الوثائق لتأكيد كفايتها قبل إصدارها.

 

(ب) مراجعة و تحديث و إعادة اعتماد الوثائق حسب ما يكون ضرورياً.

 

(ج) تأمين و تأكيد تمييز التعديلات و موقف المراجعة.

 

(د) تأمين و تأكيد إتاحة أحدث الإصدارات في مواقع استخدامها.

 

(هـ) تأمين و تأكيد بقاء الوثائق واضحة و مميزة.

 

(و) تأمين و تأكيد أن الوثائق الخارجية (من مصادر خارجية) التي تحددها المنشأة وتراها ضرورية لفاعلية أنشطة تخطيط و تنفيذ نظام السلامة و الصحة المهنية يتم تمييزها و ضبط توزيعها.

 

(ز) منع الاستخدام الخاطئ غير المقصود للوثائق الملغاة ،وتمييزها بوسائل مناسبة إذا ما أريد الاحتفاظ بها لأي غرض.

 

4-4-6 ضبط التشغيل                                              Operational Control              

 

يجب علي المنشأة أن تحدد العمليات و الأنشطة المرتبطة بمصادر الخطر التي تم تحديدها حيثما يكون من الضروري إخضاع تلك الأنشطة و العمليات لضوابط حاكمة في مجال إدارة مخاطر السلامة و الصحة المهنية بالمنشأة ، ويشمل ذلك إدارة التغيير (انظر البند رقم 4/3/1) كما يجب علي المنشأة مراعاة ما يلي فيما يخص العمليات والأنشطة المرتبطة بمصادر الخطر بالمنشأة:

 

(أ‌)   تخطيط و تنفيذ ضوابط تشغيل وفق ما يلائم المنشأة وأنشطتها ، وأن تتكامل تلك الضوابط مع نظام إدارة السلامة و الصحة المهنية في مجمله.

 

(ب‌)   تخطيط و تنفيذ ضوابط حاكمة للمنتجات و المعدات و الخدمات التي يتم شراؤها.

 

(ج‌)    تخطيط و تنفيذ ضوابط حاكمة للمقاولين و المتعهدين و الزوار الآخرين لبيئة العمل.

 

(د‌) إعداد و تنفيذ إجراءات موثقة لتغطية المواقف التي قد يحدث فيها حيود عن سياسة و أهداف السلامة و الصحة المهنية نتيجة لعدم وجود تلك الإجراءات.

 

  (هـ) تحديد معايير تشغيل والإلزام بها حيثما يوجد احتمال للحيود عن سياسة وأهداف السلامة والصحة المهنية بسبب عدم وجود هذه المعايير.

 

 

4-4- 7 الإعداد و الاستعداد و الاستجابة للطوارئ

 

Emergency Preparedness and Response

 

يجب على المنشأة تأسيس و تنفيذ و صيانة إجراء (إجراءات) لتحقيق ما يلي:-   

 

(أ‌)       تحديد و تمييز حالات الطوارئ المحتملة.

 

(ب‌)   الإعداد والاستعداد و الاستجابة الفاعلة لمواجهة تلك الحالات .

 

كما يجب على المنشأة الإستجابة لحالات الطوارئ الفعلية لمنع التأثيرات السلبية الضارة أو تقليلها إلي الحد الأدنى الممكن عملياً.

 

         ويجب علي المنشأة أيضا أن تأخذ في اعتبارها احتياجات الجهات المعنية مثل خدمات الطوارئ و الجيران عند إعداد خطتها في مواجهة الطوارئ ، وأن تختبر بصفة دورية درجة وفاعلية الاستجابة في مواجهة الطوارئ حيثما يكون ذلك ممكنا من الناحية العملية ،و ذلك بمشاركة الجهات المعنية.

 

ويجب علي المنشأة مراجعة إجراء (إجراءات) الإعداد و الاستعداد والاستجابة للطوارئ دوريا ،و بصفة خاصة بعد الاختبار الدوري و كذلك بعد  حدوث حالات طوارئ (انظر البند رقم 4/5/3 )

 

 

 

4/5 التحقق  Checking

 

4/5/1 مراقبة و قياس كفاءة الأداء Performance and Monitoring        يجب علي المنشأة تأسيس و تنفيذ و صيانة إجراء (إجراءات) لمراقبة و قياس كفاءة أداء نظام السلامة و الصحة المهنية بالمنشأة بصفة منتظمة ، ويجب أن يحقق هذا الإجراء (الإجراءات) ما يلي:-

 

(أ‌)   وجود مقاييس كمية و نوعية تلائم احتياجات المنشأة.

 

(ب‌)      مراقبة وتقييم مدى تحقيق أهداف السلامة والصحة المهنية للمنشأة .

 

(ج‌)        مراقبة و تقييم مدي فاعلية الضوابط (ضوابط السلامة وضوابط الصحة المهنية).

 

(د‌) وجود مقاييس فاعلة لكفاءة الأداء تمكن من مراقبة و تقييم مدي استيفاء و تنفيذ برنامج (برامج) السلامة و الصحة المهنية ، وضوابط و معايير التشغيل.

 

(هـ) وجود مقاييس لرد الفعل في كفاءة الأداء تمكن من مراقبة الأضرار الصحية و الحوادث ،و أوجه القصور الأخرى في كفاءة الأداء التي حدثت في الماضي واتخاذ  ما يلزم بشأنها.

 

(و‌) تسجيل بيانات و نتائج المراقبة و القياس بالقدر الكافي لتقرير وتنفيذ الإجراءات التصحيحية و الوقائية.

 

 

 

وإذا ما اقتضت حاجة المراقبة و القياس إلي وجود أجهزة لهذا الغرض فإنه يجب علي المنشأة في هذه الحالة تأسيس وصيانة إجراءات لمعايرة وصيانة هذه الأجهزة بالقدر المناسب.

 

ويجب الاحتفاظ بمستندات و سجلات أنشطة معايرة وصيانة هذه الأجهزة.

4/5/2 تقييم المطابقة  

 

Evaluation of Compliance

 

4/5/2/1 يجب علي المنشأة- في إطار التزامها بالمطابقة (انظر البند رقم 4/2ج) أن تؤسس و تنفذ و تصون إجراء (إجراءات) للتقييم الدوري لمدي المطابقة للمتطلبات القانونية السارية (انظر البند رقم 4/3/2).

 

ويجب أن تحتفظ المنشأة بالمستندات والسجلات التي توضح نتائج التقييمات الدورية.

 

ملحوظة: قد تختلف تكرارية التقييم الدوري باختلاف المتطلبات القانونية.

 

4/5/2/2 يجب علي المنشأة تقييم مدى المطابقة للمتطلبات الأخرى التي تخضع لها (انظر البند رقم 4/3/2). وقد ترغب المنشأة في دمج إجراءات هذا التقييم مع تقييم مدى المطابقة للمتطلبات القانونية السارية الموضح في البند رقم (4/5/2/1) أو أن تؤسس إجراء (إجراءات) مستقلة لذلك.

 

ويجب أن تحتفظ المنشأة بالمستندات والسجلات التى توضح نتائج التقييمات الدورية .

 

ملحوظة : قد تختلف تكرارية التقييم الدورى باختلاف المتطلبات الأخرى التى تخضع لها المنشأة .

 

 

 

4-5-3 فحص أسباب الحوادث، وحالات عد م المطابقة ، والإجراء التصحيحى، والإجراء الوقائى

 

Incident investigation , nonconformity , corrective action and preventive action

 

 

 

4-5-3-1 فحص أسباب الحوادث Incident investigation           

 

يجب على المنشأة تأسيس وتنفيذ وصيانة إجراء ( إجراءات ) لتسجيل، وفحص، وتحليل الحوادث لتحقيق ما يلى : -

 

(أ‌)  تحديد أوجه القصور فى عوامل السلامة والصحة المهنية، والعوامل الأخرى التى قد تكون قد تسببت أو ساهمت فى حدوث الحوادث .

 

(ب‌)     تقرير وتحديد مدى الحاجة إلى إتخاذ إجراء تصحيحى .

 

(ج) تقرير وتحديد فرص ومدى إمكانية الإجراء الوقائى .

 

(د) إعلام المعنيين بنتائج تلك الدراسات والفحوص.

 

        ويجب أن تتم الفحوص طبقا لخطة زمنية محددة .

 

ويراعى عند تحديد مدى الحاجة إلى إتخاذ إجراء تصحيحى أو فرص ومدى إمكانية الإجراء الوقائى أن يتم ذلك فى إطار الضوابط الواردة فى البند رقم (4-5-3-2)

 

كما يجب توثيق وصيانة نتائج فحوص أسباب الحوادث .

 

 

 

4-5-3-2 حالة عدم المطابقة، والإجراء التصحيحى، والإجراء الوقائى

 

  Nonconformity, corrective action and preventive action 

 

        يجب على المنشأة تأسيس وتنفيذ وصيانة إجراء( إجراءات ) للتعامل مع حالة (حالات) عدم المطابقة الحادثة والمحتمل حدوثها واتخاذ إجراء تصحيحى وإجراء وقائى ويجب أن يحدد الإجراء (الإجراءات ) ضوابط من خلال تحديد متطلبات لما يلى:

 

(أ‌)  تحديد حالة (حالات ) عدم المطابقة وتحديد سببها ( أسبابها) واتخاذ إجراءات لتجنب تبعاتها المؤثرة سلبا على عوامل السلامة والصحة المهنية .

 

(ب‌)  فحص حالة (حالات) عدم المطابقة وتحديد سببها( أسبابها) واتخاذ إجراءات لتجنب تكرار حدوثها.

 

(ج) تقييم مدى الحاجة لاتخاذ إجراء ( إجراءات ) لمنع حالة (حالات) عدم المطابقة واتخاذ إجراءات تنفيذية يتم تصميمها و تخطيطها لمنع حدوث تلك الحالات.

 

(د) تسجيل نتائج الإجراء ( الإجراءات ) التصحيحى والإجراء (الإجراءات) الوقائى اللذان يتم اتخاذهما وإعلام المعنيين بتلك النتائج .

 

(هـ) مراجعة فاعلية الإجراء( الإجراءات ) التصحيحى و الإجراء(الإجراءات ) الوقائى اللذان يتم اتخاذهما .

 

    وحينما يترتب على الإجراء التصحيحى أو الإجراء الوقائى ظهور مصادر جديدة للمخاطر أو تعديل فى المصادر التى سبق تحديدها، أو الحاجة إلى ضوابط جديدة أو تعديل فى الضوابط المعمول بها يجب تقييم المخاطر المتعلقة بتلك الإجراءات (التصحيحية والوقائية) قبل تنفيذها، وأن يتم النص على هذا الشرط فى الإجراء ( الإجراءات ) .

 

 

 

    ويجب أن يكون الإجراء التصحيحى أو الإجراء الوقائى الذى يتم اتخاذه لإزالة أسباب عدم المطابقة الحادثة أو المحتمل حدوثها مناسبا لحجم المشكلات ومتوافقا مع المخاطر المحتملة التى تهدد السلامة والصحة المهنية .

 

 

 

    كما يجب على المنشأة تأكيد وتأمين تعديل توثيق نظام إدارة السلامة والصحة المهنية حسب الحاجة والضرورة التى تترتب على الإجراءات التصحيحية والوقائية.

 

 

 

4-5-4 ضبط السجلات Control of records

 

يجب على المنشأة تأسيس وصيانة سجلات بالقدر الضرورى لإظهار المطابقة لمتطلبات نظام إدارة السلامة والصحة المهنية بها ولمتطلبات هذه المواصفة ولإثبات النتائج التى تم تحقيقها.

 

        كما يجب على المنشأة تأسيس وتنفيذ وصيانة إجراء (إجراءات ) لتمييز وتخزين وحماية واسترجاع وفهرسة وأرشفة سجلات السلامة والصحة المهنية وتحديد أزمنة استبقائها وكيفية التخلص منها بعد ذلك .

 

        ويجب أن تكون السجلات واضحة ومميزة وتدل على الأثر، وأن تظل كذلك طوال فترة استبقائها .

 

 

 

5-4-5 المراجعة الداخلية  Internal audit    

 

يجب على المنشأة أن تضمن وتؤمن تنفيذ مراجعات داخلية لنظام إدارة السلامة والصحة المهنية على فترات مخططة لتحقيق مايلى :

 

(أ‌)   تقرير ما إذا كان نظام إدارة السلامة والصحة المهنية :

 

(1) يطابق الترتيبات المخططة لإدارة السلامة والصحة المهنية، بما فى ذلك متطلبات هذه المواصفة .

 

(2)   يتم تطبيقه على الوجه الأكمل بصفة دائمة .

 

(3)   فاعل فى تحقيق سياسة وأهداف المنشأة .

 

   (ب) إتاحة معلومات عن نتائج المراجعات لعرضها على الإدارة العليا للمنشأة .

 

        ويجب تخطيط برنامج ( برامج ) المراجعة وتأسيسها وتنفيذها وصيانتها بمعرفة المنشأة فى ضوء نتائج تقييم المخاطر المتعلقة بأنشطة المنشأة ونتائج المراجعات السابقة.

 

 

 

        كما يجب أن يتم تأسيس إجراء (إجراءات) المراجعة وتنفيذه وصيانته بحيث يوضح ويحدد ما يلى :

 

(أ‌)  المسئوليات، والقدرات ، والمتطلبات لتخطيط وتنفيذ المراجعات، وتقرير النتائج، والإحتفاظ بالسجلات الخاصة بذلك .

 

(ب‌)     تحديد معايير المراجعة، ومجالها، وتكراريتها ، وطرقها.

 

 

 

ويجب أن يكون إختيار المراجعين وإجراء المراجعات بما يؤمن ويؤكد الموضوعية والإنصاف (اللاتحيزية ) فى عملية المراجعة .

 

 

 

4-6مراجعة الإدارة  Management  review      

 

يجب على الإدارة العليا للمنشأة مراجعة نظام إدارة السلامة والصحة المهنية بها على فترات مخططة لتأمين وضمان استمرارية ملاءمته وكفايته وفاعليته .

 

        وتشمل المراجعات تقييم فرص التحسين ومدى الحاجة لإحداث تعديلات فى نظام إدارة السلامة والصحة المهنية بما فى ذلك سياسة وأهداف السلامة والصحة المهنية . ويجب الاحتفاظ بمستندات وسجلات مراجعة الإدارة .

 

        وتشمل مدخلات عملية المراجعة تقارير بشأن ما يلى :-

 

(أ‌)  نتائج المراجعات الداخلية وتقييم مدى المطابقة للمتطلبات القانونية والمتطلبات الأخرى التى تخضع لها المنشأة .

 

(ب‌)     نتائج المشاركة والمشورة ( أنظر البند رقم 4/4/3)

 

(ج) الاتصال ( الاتصالات ) من الجهات الخارجية المعنية بما فى ذلك الشكاوى .

 

(د) كفاءة أداء السلامة والصحة المهنية بالمنشأة .

 

(هـ) مدى تحقيق الأهداف .

 

(و) موقف فحص الحوادث، والإجراءات التصحيحية، والإجراءات الوقائية .

 

(ز) نتائج المتابعة للمراجعات السابقة .

 

(ح) تغير الظروف بما فى ذلك المتغيرات فى الضوابط التى تحددها القوانين والمتطلبات الأخرى الخاصة بالسلامة والصحة المهنية .

 

( ط) توصيات ومقترحات التحسين .

 

 

 

        ويجب أن تتوافق مخرجات المراجعات مع التزام المنشأة بالتحسين المستمر، وتشمل أية قرارات وإجراءات تتعلق بالتعديلات الممكنة لما يلى :

 

(أ‌)   كفاءة أداء السلامة والصحة المهنية .

 

(ب‌)     السياسة والأهداف .

 

(ج) الموارد .

 

(د) العناصر الأخرى لنظام إدارة السلامة والصحة المهنية .

 

كما يجب إتاحة نتائج المراجعة ومخرجاتها وإعلام المعنيين بها والتشاور معهم بشأنها . ( انظر البند رقم 4/4/3) .

المصدر: مصدر شخصى مكتسب من خبره سنين
wailalwansh

مهندس \وائل محمد نجيب على 01114459473

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 613 مشاهدة
نشرت فى 17 يناير 2016 بواسطة wailalwansh

ساحة النقاش

مهندس \ وائل محمد نجيب على

wailalwansh
استشارى مكافحه حشرات صحه عامه امارس مهنه مكافحه الحشرات لاكثر من 25 سنه وحتى الان 01550754583 0244087008 »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

300,600