توصلت أحدث الأبحاث الطبية إلى أن خللا جينيا وراء زيادة فرص الإصابة بضغط الدم المرتفع. وأوضح الباحثون أن نتائج هذه الدراسة تعد خطوة هامة على طريق فهم آلية الإصابة بضغط الدم المرتفع الذى يصاب به أمريكى من بين كل خمسة أمريكيين، كما أنه يجب إيجاد طرق فعالة للحيلولة دون حدوث الخلل الجينى أو الحيلولة دون تسببه فى الإصابة بضغط الدم المرتفع.
وتشير الأبحاث إلى أن ما بين خمسة إلى عشرة فى المائة من مرضى ضغط الدم المزمن والحاد يعانون أيضا من أورام فى الغدد الأدرينالية والتى تعمل على إفراز هرمون يطلق عليه هرمون "ألدوستيرون"، حيث يعمل استئصال هذا الورم على التخلص من ضغط الدم المرتفع أو تخفيف حدته بصورة كبيرة.
ساحة النقاش