بقلم-محمدحمدى
ان المتابع لأخبار الحوادث يجد العجب العجاب ،من جرائم غريبة على مجتمعنا ،وبخاصة جرائم العنف الجنسى ،ويأتى هذا من الاعلام الغير هادف وبخاصة المشاهد والأفلام الاباحية ،ويجهل الكثير ان من نشر جريمة الزنا عبر الاعلام هم اليهود فأول مخرج للأفلام الاباحية هويهودى ونشرت هذه الأفلام فى العالم تحت مسمع وبصر السلطات اليهودية من أجل افساد العالم وبخاصة العالم الاسلامى الذى ليس لديه الحظر الكافى فجرائم اليهودضد البشرية كثيرة جدا لو علمها العالم أجمع لاتحدوا جميعا على صدق هتلر الذى قال أستطيع ابادتهم ولكن تركت بعضهم لكى يعلم العالم سبب حرقهم لو قام الاعلام وبخاصة الاسلامى وبالأخص العربى بنشر جرائم ومخططات اليهود لاصطف الجميع لحربهم ولقامت الجيوش العربية بدكهم حتى أظن أن الطيار يقاتل حتى تنفذ زخيرته ووقوده ايضا وينتحر من أجل الثأر للعالم أجمع فان هى الا تحرك الاعلام لكشف حقيقة اليهود حينها سيتحد العرب لمحاربة هؤلاء وينبغى فى نفس الوقت ثورة أخلاقية من أجل نصر الله لنا وقتها تكبير الطائرات سيكون كالصواعق ثأرا مما فعلوه فى مدن القنال من حرب نفسية ضد الأهالى من خلال أزيز طائراتهم العنيف فان هى الا تحرك الاعلام حينها كل محالف مع اليهود سيتغير ويسهو كل ناصر لليهود فيما يراه من مخططات يهودية قذرة من أجل السيطرة على العالم ...