فيه ناس أفاقين كذابين بيفتروا على علماء الدين و"بيقولوا ان وزارة الأوقاف حرامية وان شيخ الازهر مفتى السلطان "أقول لهؤلاء كفى هدما فى الدين فان علماء الازهر لا تعرفون قيمتهم حتى الأن فمن يعظ الناس يا أبله ويصدر الفتاوى يا مغيب كفى هدم لتلك المؤسسة العريقة كفى هدم فى الأزهر فان أعداء الدين نالوا منا ما نالوا أنظروا الى حال سوريا وليبيا والسودان واليمن والعراق وأفغانستان دعوا الغل والتفرق بسبب السياسة أطيعوا الحاكم طالما ليس جائرا والسيسى ليس جائرا لان من قبله فشلوا فى ادارة البلاد ورفضهم
الأغلبية ...