حتى نظفر بالرهآنات الكبرى من فوق تلك الحلبة أركآن الصرآع الذي يدآر بالوعي تآرة وأخرى بالخبآل علينا أن نفهم قيمة الوقت ونحدد موآطن القوة ولحظآت الضعف ونصد الضربة القآضية التى تهوى فوق رص الصف حتى نحمل الكآس بكل كف من المصير المشترك حتى يرجع الغزو الذي دبر بليل يجر ذيل الخيبة وننام بفرحة الوسآئد دون أدنى طبقية حتى في تحقيق الأمنية هذا يرتدي الترف وهذا يلبس الخوف هذا يحمل سوط المصآدرة وهذا يحمل على ظهره كل إنكسار فقرآت القهر هذا على قيد الدفء وهذا عريآن مفتت كل هذا التنآقض في التضآد مذموماّ من رب العبآد إن الله يحب الذين يجآهدون في النمآء وغرس البطولة أن يكون لهم حقول التنوع وثمآراً تركض في شرايين الجسد شعوبا جنوداً مجندة ضد الرتأبة والركود وفتح ثغور الغفلة وتسريب الحيآة من لوعة الندم وخيآنات شتى نهضة الهوية وإقلاع من فوق مدرج الأمة فقه الصعود وواقع السمآء هنا سيهتف الثرى بكل الشهدآء على النآس كآفة وليس القتلى بكل غدر الغفلة وهم على قيد الحيآة وستبقى الموتة الطبيعية محصورة بجنآن القدر أو لمن يأبى له حصاد الجحود كلمة له في الأخرة بآقية الله يعلم عمق السرآئر وما أخفى وصل اللهم على من لهم بث الشجن في قلوبنا ترآتيل الطهر محمد وآله وسلم تسليما كثيراً وأخر دعوآنا أن الحمد لله رب العالمين
