هلا
فيك
الأن سترين
سير الأمور بوضوح
لك مني في سؤال الغيب مكرمة
لي منك في ثالثة أخرى أهوآء الفصيلة
نقطة من أول السطر رابع الفضيلة
لسوف أشق ألف طريق
عروة لك ثوب الأمد الطويل
أنآمل الخطى التي
حاكت منآجاة الكف
أرقام القبض والبسط
الحصى من ندى نعومتك
جمعت الدهشة ديليفري
أنا الطيار فيك
حقت علي مقولة الأشوآق
عنفوان الزفاف
على أطراف المائدة
مسكت الخجل
سألت المضيف
تناسلت غرساً
منبت الأرض
أهوآء القبيلة
تلك الرؤى من عيون الرشد
مقلتي الطفولة
سمعت النداء
لقد نفذ الرصيد
الرجس من الأوثآن
جلبت بمعول الهدم
قشة كانت تصلبني
في بناء أروقة العطر
نزلت ثم نزلت
في قاع القارورة
قتلت خطر المنافع
لب الفداء من بين
ساحات القشرة
مزقت ثم مزقت
بدى لي منك
الغموض الذي
به استويت
أهذا قرار نطق
أم تلك غوايتك
محتفظ أنا
بالغضب المقدس
في أوردة النبوءات
تسنى لي جمع المداد
رسمت على جسدك
مطارحات الليل
خلعت المعتقد القديم
طوبى لغربتنا
لستِ المسؤولة وحدك
بدوري لست المسؤول
هذا ظلال التسول من نهديك
كفانا هجراً إسألي القرى
التى كانت حاضرة البحر
عما جنته من معاني الغرق
أهوى الصب عاشق للتشكل
كما الجن في قوالب الصلصال
من كل ثمار الشهد
رأيتك بعمق اللمس
على الشفاه
أنجبت عسر المخاض
جنين التذوق طال أم قصر
عند المنحنى رتلت جمالك
البواح على خد البشر
حصدت الصمت
من ثمالتك
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد