جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
الصابر الاسيوطى فى كلمات كان أب ورجلا بمعنى الكلمة
كان دائما بمثابة الناصح لى ولغير فى منتدى الاميرة وعد ولكنى كنت أعشق قلمة لانه كان يكتب بدون توقف أو ملل وكنت دائما أندية بأبى رغم أختلاف الديانة
ولكنة عمرة محسس أحد بقرق بين مسلم أو مسيحى
ولكن الان أكتب هذة الكلمات بعد علمى بموتة وأعلم أن قلمة تعب من كثرة الكلام
لهؤلاء البشر الذين يحولون جاهدين لتفرقة الشعب المصرى بين مسلم ومسيحى
وعلمى بموتة كان بمثابة كسر الم على فراق أب وأخ كبير ويعلم اللّة أنة كان
ناصح لكل من تعامل معة
وبم أنى مسلمة لاأملك غير الدعاء لة وبتمنا منكم جميعا الدعاء لة
اللهم اغفر (عم صابر) وارحمه , وعافه واعف عنه , وأكرم نزله ووسع مدخله , واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس, اللهم جازه بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا , اللهم عبدك ( ...... ) أن كان محسنا فزد في حسناته وأن كان مسيئا فتجاوز اللهم عن إساءته, اللهم افتح أبواب السماء لروحه وأبواب رحمتك وأبواب جنتك أجمعين برحمتك ياأرحم الراحمين, اللهم هذا عبدك خرج من روح الدنيا وسعتها , ومحبوه وأحباؤه فيها إلي ظلمة القبر وماهو لاقيه , كان يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد عبدك ورسولك وأنت أعلم به , اللهم يمن كتابه , وهون حسابه , ولين ترابه , وألهمه حسن جوابه , وطيب ثراه وأكرم مثواه واجعل الجنة مستقره ومأواه.
حزنى على الصابر جعلنى أفكر أن نعمل لاخرتنا ولانكتب كلمة ألا فى الخير
ساحة النقاش