جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
التقيت بها بعد حوالي سنة ونصف من فراقنا في ساحة جامعة حلب
ولكنها هذه المرة تمضي مع رجل وبحضنها طفل فوقفت وقلت :
هي لك
يا طفلها ما أجملك
كأنك اليوم ملك
كالبدر في حضن السما
تمضي بها فالكون لك
غني إذا ما شئت ما
عاش الذي قد يخذلك
فتسعةٌ في رحمها
وستة كي أقبلك
في قلبها في عمرها
أبقى بها لا أعـزلك
وخذ مكاني سيدي
حبيبتي كانت ملك
محمد طكو
المصدر: الشاعر محمد طكو
ساحة النقاش