بفضل الله تعلمت كيف أنشأ موقعا" وأحترت فى أختيار الاسم ، والصورة لجذب أحدا" يقرأ لى ، هل أكتب معاللتغير أم صائدة السلبيات ، أم الفضفضة لا عيب ولا حرام ، فكتبت بدافع يقوينى من القرأن الكريم ، كلما قرأت المصحف أو إستمعت جيدا" لكل المحيطين أجد داخلى الكثير والكثير يبحث عن القلم للتدوين وكتبت رغم عدم التعليم وقلة خبرتى كما المتعلمين ولكن لا أعرف كيف أصاحب أحدا" يدخل موقعى ويكتب تعليقا" يشجعنى أو يعلمنى كيف يكون الكلام أو ينصحنى بعدم الكتابة والاستمرار ، وكيف أبحث عن أصدقاء ، وأنا وأنا لا أعرف أين يوجد الصدق فانا مهما كبرت أشعر أننى ماذلت طفلة صغيرة تتعلم المشى ، فشلت فى البحث عن الصداقة وفشلت فى إيجاد من يقرأ لى أو يعطينى نجمة أو كتابة تعليق، أو ربما يكون موقعى محل مراقبة فقد لكى يأخذ منة أحدا" مايريد ..ماعلينا ، بدأ العام الدراسى الجديد ، وذهبت لدفع المصاريف فأول شىء راتة عينى الفراش ومعاة وأحد شيشة مظبوط وعند رؤيتى لها شعرت بخجلا" من أن أسألة ، عن مكان دفع المصاريف . ولكنى دخلت مع الجميع فى حوار متكرر كالعادة عن سلبيات التعليم المصرى ولما تعبت ، وجدت أن النظر للشيشة هى الاولى بالاهتمام . فقد تركت الشيشة القهاوى ودخلت دار التعليم ..وإية يعنى الموضوع لا يستحق . المدير شافة ، ولما شافة !! طلع بيها يجرى كما الجبناء ، وكما الطفل الصغير ، ولما أقترب منة المدير . كنت أعلم جيدا" أن الحساب لن يكون عسير ، بل حدثة بسهولة ويسر وإبتسامة (وإذا إبتليتم إستترووووووووا) (الله) عليك ياشيخنا وربما المدير يأخذ منة بعدين نفس أو نفسين ، والسنادى علينا فل وياسمين قل إن شاء (الله) رب العالمين . فنظرت لهم بسخرية لان المفروض الحسرة تكون على من أساء للرسول وليس الناس المغيبون وماذا يفعل من مثلى للدفاع عن الاسلام وعن الرسول (صلى الله علية وسلم)
ساحة النقاش