mela yosof

معاللتغير-للعطاء -للاخلاص

authentication required
تأمل فى نبات الارض المليك . عيون من لجين شاخصات باحداق هى الزهب السبيك على قضب الزبرجد شاهدات بان الله ليس لة شريك ( قال أبن المعتز ) فيا عجبا كيف يعصى الالة أم كيف يجحدة الجاحد وفى كل شىء لة أية ترى على أنة واحد ..تأمل هذة السموات فى إرتفاعها وإتساعها وما فيها من الكواكب الكبار والصغار النيرة ، من الثوابت وشاهدها كيف تدور مع الفلك العظيم فى كل يوم وليلة دويرة ولها فى أنفسها سير يخصها وأنظر إلى البحار المكتنفة للارض لتقر ويسكن ساكنوها مع إختلاف أشكالها وألوانها وكذلك هذة الانهار السارحة من قطر إلى قطر للمنافع وماذرأ فى الارض من الحيونات المتنوعة والنبات المختلف الصعوم والارابيج والاشكال والالوان مع أتحاد طبيعة التربة والماء أستدل على وجود الصانع وقدرتة العظيمة وحكمتة ورحمتة بخلقة ولطفة بهم وإحسانة إليهم وبرة بهم ولارب سواة علية توكلت .
المصدر: المصدر/ http://kenananline.com/fatin
mela

اللهم لك الحمد الذى أنت أهلة على نعم ماكنت لها أهلا أذيدك تقصيرا تلينى تفضلا كأنى بالتقصير أستوجب الفضلا!!

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 319 مشاهدة
نشرت فى 21 أكتوبر 2012 بواسطة mela

ساحة النقاش

mela

mela
تعليقات واراء خاصة على الاحداث اليومية ، خواطر،النقد الادبى للسينما المصرية أرجوا من (الله) التوفيق وعلى الله توكلنا »

مقالاتى

معا للتغير

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

27,498

المرأة من وجة نظرى

للمرأة وجهان ..وجه جميل يلهث وراءة الجميع قائلا ما أجملك ، والوجة الاخر لايملك الجمال ينفر منة الجميع قائلا ماأقبحك ليحكم علية الجميع بالفناء ..أتدرون لماذا ؟ لاننا لا نحترم لغة العقل !!(أتخذت من الجروح قلما" يكتب أبياتا من الشعر)(تمنيت كثيرا" أجرى كالاطفال ألعب على الشط وأبنى بيوتا" من الرمال ، وبما أنى حرمت من الصغر من الحنان ، أعتقدت أن كل شىء فى الدنيا حلالا .عليا حرام وعلامة إستفهام (؟)