جاءئنى ذلك الهاتف قائلا.. من يحدثك ؟ ..(قلت) القرأن ؟ قال مع من تتحدثين ؟ (قلت) مع الشيخ الشعراوى ؟ قال .. وأين صلة الرحم ، (قلت) وصلتها وقطعوها قال ...ومارأيك بصلتى ..؟ ..(قلت) مرحبا" بأجمل صلة أنة شىء يوقظنى ليلا" وكأن أحد يدفعنى دفعا" بكف يدة أقوم مفزوعة لاأجد أحد حولى ، ولكنى دون أشعر أتجة للوضؤ وأصلى ..ثم يضىء الموبايل على تلك الصورة التى لا أغيرها (الله) وينطفىء وأجدنى عطشانة جدا" قرأة القرأن ومتأخرة جدا" فى الصلاة رغم إنى صليت الفروض وأجد الدموع تملىء وجهى بغزارة ..ماهذا ..هل هو الخشوع ؟ وأحد يحدثنى أثناء الصلاة ، يقول لى ماذا تفعلين لو أمت أبنك (....) أرد وأقول ....سأقول مبتسمة (الحمد لله) ولكنى لن أستطيع منع الدموع ويسألنى قائلا" وماذا لو أمت أبنتك(.....) أرد قائلة لة أشكرك وأحمد فضلك ولكنى لن أستطيع منع الدموع وسأجعل الجميع يرانى مبتسمة راضية لمن يقول لى البقاء لله سأقول لة الحمد لله لان هذا حقك عليا .....وبعد ذلك أجد نفسى فى صمت وسكت من يحدثنى وأمسك القرأن لحين صلاة الفجر لعل لله يسقينى من ذلك العطش الدائم ، جائنى ذلك الهاتف يقول بل يأمرنى بكتابة ثلاثة أدعية وتعليقها على باب مدخل العمارة ، علقت الاولى فنزعها أحدهم من الجيران ، فعلقت غيرها فى لوح كرتون كبير فأختفت دون أثر فعلقت غيرها أيضا أحدهم نزعها ، وبعد فترة وجيزة ، قال لى ذلك الهاتف أن أأمر أمرأة من أحد الجيران بعدم تكرار الوقوف أمام منزلها ..وتقليل النميمة وأدعوها للتسبيح ، فنفذت ما طلبة من خلال أبنتها بطريقة مهذبة غير واضحة ، تدعوا للتسبيح ، فنفذت ما طلبتة منها ، وبعدها توفى ثلاث أشخاص فى شارعنا ؟؟ (الوحى حقا" والخلائق تشهدوا) بسم الله الرحمن الرحيم (ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا" أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخية ميتا" فكرهتموة وأتقوا الله ان الله تواب رحيم) صدق الله العظيم
المصدر: المصدر/http://kenananline.com/fatin
اللهم لك الحمد الذى أنت أهلة على نعم ماكنت لها أهلا أذيدك تقصيرا تلينى تفضلا كأنى بالتقصير أستوجب الفضلا!!
نشرت فى 19 أكتوبر 2012
بواسطة mela
mela
تعليقات واراء خاصة على الاحداث اليومية ، خواطر،النقد الادبى للسينما المصرية أرجوا من (الله) التوفيق وعلى الله توكلنا »
مقالاتى
معا للتغير
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
27,710
المرأة من وجة نظرى
للمرأة وجهان ..وجه جميل يلهث وراءة الجميع قائلا ما أجملك ، والوجة الاخر لايملك الجمال ينفر منة الجميع قائلا ماأقبحك ليحكم علية الجميع بالفناء ..أتدرون لماذا ؟ لاننا لا نحترم لغة العقل !!(أتخذت من الجروح قلما" يكتب أبياتا من الشعر)(تمنيت كثيرا" أجرى كالاطفال ألعب على الشط وأبنى بيوتا" من الرمال ، وبما أنى حرمت من الصغر من الحنان ، أعتقدت أن كل شىء فى الدنيا حلالا .عليا حرام وعلامة إستفهام (؟)
ساحة النقاش