غسل الثدي والحلمة بعد كل رضعة بالماء والصابون..

 

 


الرد: الغسيل المتكرر للثدي والحلمة بالماء والصابون بعد كل رضعة وخاصة بالصابون يزيل طبقة الزيت الطبيعي الموجودة على الهالة والحلمة، وهي مادة تفرزها الغدد الموجودة على الهالة مما يؤدي إلى جفاف الجلد وتشققه ويسبب الألم للأم عند إرضاع طفلها،

وقد يعيق عملية الرضاعة الطبيعية. لذا ينصح بأن تأخذ الأم حماما كل يوم وتنظف الثدي أثناء الاستحمام بيدها بالماء والصابون، دون أن تعاود تنظيف الثدي بعد كل رضعة.



سحب الحلمات عدة مرات يوميا خلال الحمل لإبراز الحلمة..

 

 


الرد: يتحسن بروز الحلمة خلال الحمل وبعد الولادة عندما يبدأ الطفل بالرضاعة، لذا يفضل عدم القيام بهذه التمارين لأنها قد تسبب إفراز هرمون الأوكسيتوسين الذي يسبب انقباض عضلات الرحم خلال الحمل مما قد يتسبب بالولادة المبكرة.

 




الرضاعة الطبيعية تجعل المرأة سمينة..

 

 


الرد: الرضاعة الطبيعية تسارع في إنقاص الوزن وإعادته إلى ما كان عليه قبل الحمل، حيث أن المرضعات يستهلكن حوالي 500 سعرة حرارية زيادة عن غيرهم لإنتاج الحليب،

وزيادة وزن الأم المرضع تنتج عن تغير طبيعة الأكل خلال فترة الرضاعة للاعتقاد الخاطئ بأنها يجب أن تأكل طعاما ذا سعرات حرارية عالية.



الرضاعة الطبيعية تشوه شكل الثدي ..

 

 


الرد: الرضاعة الطبيعية لا تؤثر على شكل الثدي على المدى البعيد إذا كان وضع الطفل صحيحا مع الثدي، واستخدمت حمالة داعمة مناسبة لحجم الثدي، فالممارسات الخاطئة خلال الرضاعة هي التي تسبب ترهل الثدي، لا الرضاعة الطبيعية ذاتها.

 




الثدي الصغير لا ينتج الحليب..

 

 


الرد: حجم الثدي لا دخل له في كمية أو نوعية حليب الأم، بل يعتمد مقدار ما ينتج من حليب الأم على تكرار إرضاع الطفل ومكوثه على الثدي حتى ينتهي من الرضعة.


حليب اللبا غير كاف، وغير جيد للأطفال..

 

الرد: حليب اللبا هو الحليب الذي تنتجه الأم في الأيام الأولى بعد الولادة، ومن خصائصه أنه كثيف، ويحتوي على نسبة عالية من البروتين، وينتج بكميات قليلة،

ولكن هذه الكمية كافية لتغطية احتياجات الوليد الغذائية، وهو غني بعوامل المناعة، ويكون بمثابة المطعوم الأول الذي يعطى للطفل، ويساعد على نضج الأمعاء عند الطفل فيصبح هضم الحليب لديه أسهل وأكثر فاعلية، ويقي من حدوث التحسس الغذائي،
وهو غني بفيتامين أ، ويحمي من حدوث أمراض العين.



استخدام (اللهايات "سهاية" ) بعد الولادة لتهدئة الطفل..

 

 


الرد: استعمال (اللهاية) كتهدئة الطفل يمكن أن يرهق ويستنفذ قواه ويؤثر على تعلم وتطور عملية المص عنده، ولا يستطيع الطفل أن يرضع بالشكل الصحيح من أمه،

وتقل أيضا جراء استخدام (اللهاية) عدد الرضعات اليومية مما يقلل من إنتاج الحليب ويؤدي إلى التوقف عن الرضاعة نهائيا فيما بعد، هذا بالإضافة إلى أن استعمال (اللهاية) يضر بصحة الفك والأسنان.

 




الرضاعة الطبيعية غير كافية لتغذية توأم ..

 

 


الرد: حليب الأم يكفي لطفلين أو أكثر، إذ يعتمد إنتاج حليب الأم على تكرار الرضعات؛ فكلما رضع الطفل أكثر زاد إنتاج الحليب ليلبي حاجات التوأم.

 




المرأة التي لديها نهدان كبيران تنتج حليبا أكثر..

 

 


حجم النهدين ليس له علاقه بكمية الحليب أو نجاح الرضاعه الطبيعيه وحجم النهدين يعتمد على العوامل الوراثه والأنسجه الليفيه وليس الأنسجه الغذيه التي تنتج الحليب .


تساعد الرضاعه الطبيعيه على منع الحمل ..

 

 
أن الأم التي ترضع طفلها طبيعيا تتأخر عن دورتها الشهريه ولكن لايعطي ضمان أكيد بعدم حدوث التبويض .

 




شرب السوائل والماء يساعد على زيادة الحليب ..

 

 


هذا الأعتقاد كان سائدا لفترة طويله ولكن التغذيه الصحيه السليمه تساعد وتضمن على أستمرار أنتاج الحليب بكميه معقوله حتى الأم ذات تغذيه سئ تنتج حليب لكن كميه قليله.

 



شرب الحليب يساعد على أدرار الحليب للأم ..

 

 


الحليب من الأطعمه المفيده التي تحتوي على عديد من العناصرا لغذائيه المفيده ولكن الحليب ليس وحده يساعد على أدرار حليب الأم لابد من تناول غذاء متوازن من ضمنها الحليب ومنتجاته.


المصدر: م.نور الاسلام
  • Currently 25/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
7 تصويتات / 1512 مشاهدة
نشرت فى 6 إبريل 2011 بواسطة math

ساحة النقاش

مصطفى محمد الرشيدى عبد الحاكم

math
مدرس رياضيات___ بمدرسة العوامية الاعدادية المشتركة حاصل على بكالوريوس العلوم والتربية جامعة المنيا 2008م حاصل على الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الالى ICDL حاصل علي شههادة أوراكل وشهادة أنتل حاصل على تدريب انشاء مواقع من قبل وزارة الاتصالات حاصل على الدبلومة المهنية قسم إدارة مدرسية 2011م حاصل علي الدبلومة الخاصة قسم »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

300,742