رواية أنثى وحصان الأشواق..في أدب وفلسفة..... أ.الكاتب عبد القادر زرنيخ.

لوحة ذهبية عكست فتاة العشق ورواياتها العصية
حصان الأشواق ينصت لها وكأنها أميرة.
.
.
اقتربت تهمس له كل جوارحها الخفية
تروي له عشقها وجرح فؤادها بين الأفئدة الحزينة.
.
.
خنع الحصان لها مندهش من أوصاف حبها
لذا تمتم بأقاويل الهوى لعله يخرجها للأفراح العامرة.
.
.
منحني الرأس نظر لها بكل شفقة ورحمة
لما سمعه من مشاعر أرهقته حكاية.
.
.
وضعت يديها على رأسه خشية وإجلالا
كي تقدسه بتراتيل أشواقها وتبعد عنه إرهاق الرواية.