مجلة عشاق الشعر الإلكترونية.. ممدوح حنفي
تضاربت الخطى وتثاقلت وحملت خنجر الايام لتضعه على كاحلي فبات القلب في وحشته يضمحل ليعانق ضرباته الاخيره فلا ملجأ اليوم لهم ولجنودهم فيكفي العتاب وصدماته ويكفي الرحيل واوجاعه المخيفه في طيات القلب وحجراته فماذا بعد ياقلبي ،
كم تبقى من الصدمات لتراها في زقاق ريحانه لاشرقيه ولاغربيه تثير الرعب في مواضعها ،
فالقلب يبكي بكاء الرضيع على حافة الطريق بلا مأوى ولاحضن يكتنفه ويضميه عن هفواته ..
فهاهي قتامتي تسربت الى اعماقي وأذابت خلجاته كالضرير اصبح في ظلمات موحشه تحت ظلال ضاميه قد سارت بالبعيد ثم حلقت متوانيه طالبه العوده حيث القلب المدمي في جراحه ..
فأين ذهب الضياء يانور الظلام فهل اكتفي بحمل وجهك أنى ذهبت لأزرعه قمرا أتجول تحت ضياءه في شرفات المساء ، ام انني سأحرس ضيائك من رياح اراها قادمه تحوم من بعيد كأنها أساطير زهره هشه تنبت بين الصخور فإنني لاأقوى الحروب ولست قادره على المضي قدما دونما ذاك الضياء المتعربد في شغف فوق وديان عارية تصب الغوايه في مرجه فينبت ذاك الضياء ليغزو ظلام الامس ..فيشع الامان بنورك
فأين انت مني ومن سيهدي ضالتي الان فكيف المسير دلني؟ وكيف اللقاء أجبني ؟فلا عوده ياصديقي بعد الكبرياء القاتل فهو مركز الاهات وسؤدد البقاء ؛ فمن كان يعلم بالغياب بعد احتراق الورد وزوال عبيره ومن كان يرسم الاحلام..
تضاربت الخطى وتثاقلت وحملت خنجر الايام لتضعه على كاحلي فبات القلب في وحشته يضمحل ليعانق ضرباته الاخيره فلا ملجأ اليوم لهم ولجنودهم فيكفي العتاب وصدماته ويكفي الرحيل واوجاعه المخيفه في طيات القلب وحجراته فماذا بعد ياقلبي ،
كم تبقى من الصدمات لتراها في زقاق ريحانه لاشرقيه ولاغربيه تثير الرعب في مواضعها ،
فالقلب يبكي بكاء الرضيع على حافة الطريق بلا مأوى ولاحضن يكتنفه ويضميه عن هفواته ..
فهاهي قتامتي تسربت الى اعماقي وأذابت خلجاته كالضرير اصبح في ظلمات موحشه تحت ظلال ضاميه قد سارت بالبعيد ثم حلقت متوانيه طالبه العوده حيث القلب المدمي في جراحه ..
فأين ذهب الضياء يانور الظلام فهل اكتفي بحمل وجهك أنى ذهبت لأزرعه قمرا أتجول تحت ضياءه في شرفات المساء ، ام انني سأحرس ضيائك من رياح اراها قادمه تحوم من بعيد كأنها أساطير زهره هشه تنبت بين الصخور فإنني لاأقوى الحروب ولست قادره على المضي قدما دونما ذاك الضياء المتعربد في شغف فوق وديان عارية تصب الغوايه في مرجه فينبت ذاك الضياء ليغزو ظلام الامس ..فيشع الامان بنورك
فأين انت مني ومن سيهدي ضالتي الان فكيف المسير دلني؟ وكيف اللقاء أجبني ؟فلا عوده ياصديقي بعد الكبرياء القاتل فهو مركز الاهات وسؤدد البقاء ؛ فمن كان يعلم بالغياب بعد احتراق الورد وزوال عبيره ومن كان يرسم الاحلام..
فالقلب يبكي بكاء الرضيع على حافة الطريق بلا مأوى ولاحضن يكتنفه ويضميه عن هفواته ..
فهاهي قتامتي تسربت الى اعماقي وأذابت خلجاته كالضرير اصبح في ظلمات موحشه تحت ظلال ضاميه قد سارت بالبعيد ثم حلقت متوانيه طالبه العوده حيث القلب المدمي في جراحه ..
فأين ذهب الضياء يانور الظلام فهل اكتفي بحمل وجهك أنى ذهبت لأزرعه قمرا أتجول تحت ضياءه في شرفات المساء ، ام انني سأحرس ضيائك من رياح اراها قادمه تحوم من بعيد كأنها أساطير زهره هشه تنبت بين الصخور فإنني لاأقوى الحروب ولست قادره على المضي قدما دونما ذاك الضياء المتعربد في شغف فوق وديان عارية تصب الغوايه في مرجه فينبت ذاك الضياء ليغزو ظلام الامس ..فيشع الامان بنورك
فأين انت مني ومن سيهدي ضالتي الان فكيف المسير دلني؟ وكيف اللقاء أجبني ؟فلا عوده ياصديقي بعد الكبرياء القاتل فهو مركز الاهات وسؤدد البقاء ؛ فمن كان يعلم بالغياب بعد احتراق الورد وزوال عبيره ومن كان يرسم الاحلام..
ساحة النقاش