Common Name : PERIWINKLE, MADAGASCAR PERIWINKLE, SADABAHAR

Part Used : LEAVES, ROOTS

Family Name : APOCYNACEAE

Botanical Name : VINCA ROSEA

الونكا *** الاسم العلمي للنبات vinca rosa *** نبات الونكا عشبى صيفي , تنجح زراعته فى الأماكن الظليلة.. الأزهار ذات لون وردى أو أبيض أو بنفسجى , و الساق خشبية , الأوراق جلدية بيضية الشكل وهو نبات مقاوم للحشرات , و يعد من النباتات سهلة التكاثر و بذور نبات الونكا سوداء صغيرة , ت توجد داخل قرون صغيرة ***

يجب ترك القرون التى تحوى البذور على عودها حتى تنضج تماما و تعرف ذلك بالضغط برقة على طرف القرن فينفتح فترى البذور سوداء اللون يتكاثر النبات بالبذرة و العقلة

 

 

 

http://www.yemen-nic.info/contents/studies/detail.php?ID=2282&print=Y

تاثير بعض المعاملات الزراعية على النمو والمحتوىالقلويدي لنباتاتات الونكا الحمراء

 

الباحث:  أ/ ليلى علي صالح باوزير
الدرجة العلمية:  ماجستير
تاريخ الإقرار:  2002
نوع الدراسة:  رسالة جامعية

الملخص:

تلعب النباتات الطبية دوراً مهماً في حياتنا العصرية , فهي تحتوي على العديد من المواد الفعالة ذات القيمة الدوائية والتي تستخدم بصورة مباشرة بتناول الجزء النباتي المحتوي على المادة الفعالة أو بصورة غير مباشرة من خلال استخلاص المادة الفعالة ودخولها في صناعة الدواء.

ونبات الونكا موضوع الدراسة(Vinca  rosea) Catharanthus roseus     يعد من نباتات الزينة والنباتات الطبية  و هو من النباتات الهامة التي تدخل في صناعة الأدوية التي تعالج مرض السرطان وهذا النبات ينتمي للعائلة الدفلية (Apocynaceae ) وهو نبات عشبي مستديم الخضرة(معمر صيفي)  يزرع في معظم الوطن العربي لغرض الزينة المتمثلة في أزهاره الجميلة ذات الألوان المختلفة وكذلك لاستخداماته الطبية الهامة (حنفي 2000).

ولقد زادت الأهمية الاقتصادية لهذا النبات خلال السنوات الأخيرة بعد الاستخلاص والتعرف على المركبات الفعالة , لقد أثبتت الأبحاث إن نبات الونكا يحتوي على أكثر من (90) نوع من القلويدات أهمها قلويدات :

الفينبلاستين ( (vinblastine و الفينكرستين (vincristine) و الفينكاليكوبلاستين (vincaleucoblastine)  (باذيب   1993 ) , كما أثبتت الأبحاث أهمية هذا في علاج مرض السكر و الدوسنتاريا و التئام الجروح و علاج سرطان الدم في الأطفال (سعيد وآخرون  1998).    

العِناقِيَّة جنس نباتي في الفصيلة الدفلية يضم خمسة أنواع، الاسم العلمي لنبتة الونكا: catharanthus vinca الاسم الإنجليزي للنبتة : periwinkle استخداماته الطبية: للسرطان والأورام الخبيثة وسرطان الدم للأطفال.


المواد الفعالة في النبتة :

vinblastine & vincristine

تعتبر قلوانيات الفِنكة، والفنبلاستين vinblastine، كالفنكرستين vincristine منتجات نباتية توقف نمو الخلايا السرطانية فتقوم بمنع الخلايا السرطانية من الانقسام والتكاثر خلال عمليات الانقسام الخلوي، بما ينتج إلى موتها.

وتعتبر القلوانيات النباتية (Plant alkaloids) ضمن فئات العلاج الكيماوي، والمستخرجة من نبتة الفنكا أو العناقية (periwinkle)، ويستخدم لمعالجة العديد من أنواع السرطان وخصوصا أنواع اللوكيميا، وأورام الخصيتين، والأورام الليمفاوية.

الفوائد الطبية لنبات الونكا: تخفيض الضغط العالي وضد الانقباضات والتأثير على القلب والتنفس، ولكن أهم التأثيرات الطبية التي اكتشفت لبعض هذه القلويدات، أن لها تأثير على نمو الخلايا السرطانية، وقد أجرى العالمان (بيرو ونوبل) من جامعة انتاربو بكندا تجارب على الحيوانات المخبرية، ولاحظا خلالها أن خلاصة نبات الونكا غير النقي يقلل أيضاً من نشاط نخاع العظم وعلى ذلك بدأ البحث في تأثيره على تكوين الكريات البيضاء وأثر ذلك على انتشار خلايا سرطان الدم (اللوكيميا).

الآثار الجانبية لنبات الونكا : يؤخذ في الاعتبار أنه يحتمل انخفاض نسبة كرات الدم البيضاء إلى الحد الذي يلزم المتابعة.

                                        

 ونظراً لأهمية عنصر النيتروجين في تغذية نبات الونكا و الحصول على محصول جيد ذات محتوى عالي من القلويدات و لأهمية النيتروجين أيضاً في إنتاج الأحماض الأمينية والبروتينات و كذلك في إنتاج الكلوروفيل و لدور النيتروجين أيضاً في إنتاج الأحماض النووية ومساعدات  الإنزيمات لهذا تهدف الرسالة لدراسة تأثير المستويات المختلفة للسماد النيتروجيني وكذلك تأثير المسافات الزراعية المختلفة بين النباتات على النمو والمحتوى القلويدي لنبات الونكا حيث أن  للسماد النيتروجيني وللمسافات الزراعية تأثير كبير على المحصول و على إنتاجية القلويدات كمواد فعالة لهذا النبات وذلك من أجل التوسع في زراعة هذا النبات تحت الظروف اليمنية كنبات طبي يفيد في علاج كثير من الأمراض علاوة على استخدام نفس النبات كنبات زينة وذلك لجمال أزهاره.

 

 

 


الملخص العربي

 

تأثير بعض المعاملات الزراعية على النمو والمحتوى القلويدي لنبات الونكا Catharanthus roseus

 

  أجريت هذه الدراسة على نباتات الونكا  (Vinca  rosea) Catharanthus roseus  خلال موسمين متتاليين ( 5/ 1999 – 11/ 1999 ) ، (5/2000 –11/2000)  في أرض زراعية ( أرض رملية) بمحافظة أبين وقد تم الحصول على الشتلات من مركز أبحاث الكود بمحافظة أبين وكان ارتفاعها 20 سم كمتوسط عام وفي كل موسم تم تنفيذ تجربتين ، التجربة الأولى (تجربة التسميد ) وتهدف إلى دراسة تأثير التسميد النيتروجيني على النمو والتركيب الكيميائي لنباتات الونكا ، أما التجربة الثانية ( تجربة مسافات الزراعة) وتهدف إلى دراسة تأثير المسافات الزراعية بين النباتات على النمو والتركيب الكيميائي للنباتات الونكا.

 وقد صممت التجربتين على شكل قطاعات كاملة العشوائية فتجربة التسميد احتوت على ثلاث معاملات سمادية (50 ، 100 ، 150 كجم N  / هكتار) من سماد اليوريا 46% وكل معاملة احتوت على أربع مكررات بالإضافة إلى معاملة الشاهد (بدون سماد) . سمدت جميع نباتات التجربة بمستوى ثابت من سوبر فوسفات الكالسيوم الأحادي ، كبريتات البوتاسيوم ، أضيفت هذه الأسمدة على ثلاث جرعات متساوية ، الأولي بعد شهرين من الزراعة والثانية بعد شهر من الأولي والثالثة بعد شهرين من الجرعة الثانية , وأخذت الحشة الأولى بعد أربعة أشهر من الزراعة (بداية التزهير) والحشة الثانية أخذت بعد شهرين من الحشة الأولى ، أما بالنسبة لتجربة مسافات الزراعة  فقد احتوت على ثلاث معاملات  ( ثلاث مسافات زراعية بين النباتات 50 ، 75 ، 100 سم ) وكل معاملة احتوت على أربع مكررات سمدت جميع نباتات التجربة بمستوى ثابت من كلأ من سماد اليوريا ، وسوبر فوسفات الكالسيوم الأحادي ، وكبريتات البوتاسيوم . أضيفت هذه الأسمدة على ثلاث جرعات متساوية الأولى بعد شهرين من الزراعة والثانية بعد شهر من الأولى والثالثة بعد شهرين من الثانية . الحشة الأولى أخذت بعد أربعة أشهر من الزراعة ( بداية تزهير) والحشة الثانية أخذت بعد شهرين من الأولى .

 

 

 

وفيما يلي أهم النتائج المتحصل عليها :-

I  تأثير التسميد النيتروجيني:

1- جميع مستويات التسميد النيتروجيني (50 ، 100 ، 150 كجم N  / هكتار ) أدت إلى زيادة في ارتفاع النبات ، عدد الأفرع ، عدد الأوراق ، محيط النبات ، قطر الساق ، الوزن الطازج للعشب والوزن الجاف للعشب ، طول الجذر ، عدد الجذور الفرعية والوزن الطازج للجذور وكذلك الوزن الجاف للجذور وذلك بالمقارنة بمعاملة الكنترول ( الشاهد ) في كلا الموسمين .

2- أعلى القيم بالنسبة لارتفاع النبات ، محيط النبات ، الوزن الطازج للعشب والوزن الجاف للعشب ، عدد الجذور الفرعية نتجت من استعمال السماد النيتروجيني بمعدل 100كجم N  /هكتار في كلا الموسمين بينما أعلى القيم بالنسبة لعدد الأفرع وعدد الأوراق نتجت من استعمال النيتروجين بمعدل 150كجم N /هكتار في كلا الموسمين أيضاً.

3- أعلى القيم بالنسبة للوزن الطازج للجذور وكذلك الوزن الجاف للجذور نتجت من استعمال السماد النيتروجيني بمعدل 100 كجم N / هكتار في الموسم الأول 150كجم N/هكتار في الموسم الثاني .

4- أعلى القيم بالنسبة لقطر الساق نتجت من استعمال السماد النيتروجيني بمعدل 150 كجم N / هكتار في الموسم الأول ، 100 كجم N / هكتار في الموسم الثاني .

5- كذلك أعلى القيم بالنسبة لطول الجذر نتج من استعمال السماد النيتروجيني بمعدل 50 كجم N / هكتار في الموسم الأول ، 100 كجم N / هكتار في الموسم الثاني

6-   أقل القيم لجميع صفات النمو المدروسة في التجربة نتجت من معاملة الكنترول       ( الشاهد ) في كلا الموسمين .

7- جميع مستويات التسميد النيتروجيني أدت إلى زيادة كلا من كلورفيل A ، كلورفيل B ، كلورفيل ( A+B ) ، الكاروتينات ، الكربوهدرات الكلية % ، والمحتوى من     N%, P% ، والبروتين %  والقلويدات الكلية % في العشب وكذلك الجذور وأيضا في محتوى القلويدات في النبات ( ملجم / نبات ) في العشب وكذلك في الجذور وذلك بالمقارنة بمعاملة الكنترول (الشاهد).

8- استخدم التسميد النيتروجيني بمعدل 50 ، 100 كجم N / هكتار أدى إلى انخفاض المحتوى من K%  بينما استخدام التسميد النيتروجيني بمعدل 150 كجم N / هكتار أدى إلى ارتفاع المحتوى من K%  وذلك بالمقارنة بمعاملة الكنترول ( الشاهد) .

9- استخدام السماد النيتروجيني بمعدل 100 كجم N / هكتار أدى إلى الحصول على أعلى القيم بالنسبة للمحتوى من كلورفيل  B  ، كلورفيل  ( A+B ) والمحتوى من P%  ، القلويدات الكلية % في العشب وكذلك محتوى النبات من القلويدات  (ملجم/نبات ) في العشب وذلك بالمقارنة بالمعاملات السمادية الأخرى.

 بينما أعلى القيم بالنسبة للمحتوى من الكاروتين % والكربوهيدرات الكلية % ،   N% , K% والبروتين % والقلويدات الكلية % في الجذور وكذلك محتوى النبات من القلويدات  ( ملجم / نبات ) في الجذور نتجت من استخدام السماد النيتروجيني بمعدل 150 كجم N / هكتار .

 

II تأثير مسافات الزراعة بين النباتات:

1-    زراعة النباتات على المسافة المتوسطة ( 75 سم ) والمسافة الواسعة ( 100 سم ) أدت إلى زيادة في عدد الأفرع الرئيسية ، عدد الأوراق ، محيط النبات ، قطر الساق ، الوزن الطازج والجاف للعشب ، طول الجذر ، عدد الجذور الفرعية ، والوزن الطازج والجاف للجذور وذلك بالمقارنة بزراعة النباتات على المسافة الضيقة ( 50 سم ) أيضا زراعة النباتات على المسافة الواسعة ( 100 سم ) أدت إلى حدوث زيادة في ارتفاع النبات وذلك بالمقارنة بالزراعة على المسافة المتوسطة ( 75 سم ) والضيقة ( 50 سم ) في كلا الموسمين .

2-    أعلى للقيم بالنسبة لارتفاع النبات ، عدد الأفرع الرئيسية وعدد الجذور الفرعية نتجت من زراعة النباتات على مسافة 100 سم بينما أقل القيم بالنسبة لمحيط النبات ، الوزن الجاف للعشب وطول الجذر والوزن الجاف للجذور نتجت من زراعة النباتات على مسافة 75 سم كذلك أعلى القيم بالنسبة لعدد الأوراق ، الوزن الطازج للعشب والوزن الطازج للجذور نتجت من زراعة النباتات على مسافة 75 سم في الموسم الأول ، 100 سم في الموسم الثاني ، بينما أعلى القيم بالنسبة لقطر الساق نتج من زراعة النباتات على مسافة 100 سم في الموسم الأول ، 75 سم في الموسم الثاني .

3-    زراعة النباتات على المسافة المتوسطة ( 75سم ) والمسافة الواسعة (100 سم ) أدت إلى حدوث زيادة في كلورفيل  A ، كلورفيل  B  ، كلورفيل ( A+B  )  ، والكاروتينات % ، والكربوهيدرات الكلية % والمحتوى من  ( NPK%)     والبروتينات % والقلويدات الكلية %  في العشب وكذلك في الجذور وكذلك في محتوى القلويدات ( ملجم / نبات ) في العشب  وكذلك الجذور وذلك بالمقارنة بزراعة النباتات على المسافة الضيقة 50 سم في كلا الموسمين .

4-    أعلى القيم بالنسبة للمحتوى من كلورفيل  B ، كلروفيل  ( A+B ) والكاروتينات % ،الكربوهيدرات الكلية % والمحتوى من  ( NPK % )  والبروتينات % والقلويدات الكلية % في الجذور والمحتوى من القلويدات ( ملجم / نبات ) في  العشب وكذلك الجذور نتجت من زراعة النباتات على مسافة 75 سم في كلا الموسمين ، بينما أعلى القيم بالنسبة للمحتوى من كلورفيل ، والقلويدات الكلية %   في العشب نتجت من زراعة النباتات على مسافة 100 سم .


 

 

 

 

 

أصدر مكتب براءات الاختراع التابع لأكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا براءة اختراع حول " طريقة لإنتاج القلوانيات المضادة للسرطان من نبات الونكا المصري" وذلك للدكتور / مدحت محروس سيف النصر، والدكتور محمد كمال البحر، والدكتور محمد صفوت عبد السلام محمد .

يتعلق هذا الاختراع بطريقة لإنتاج القلوانيات المضادة للسرطان من نبات الونكا المصري باستخدام مزارع الخلايا والأنسجة النباتية والجذور الشعرية ، كما يتم في إطار هذا الاختراع توظيف خط خلوي ذا إنتاجية عالية من القلوانيات المضادة للسرطان والموجودة في نبات الونكا لاستخدامه كبادئ للإنتاج في المفاعلات الحيوية ، كما يتم إنتاج الكالوس وخلايا معلقة معدلة وراثيًا عن طريق النقل الوراثي باستخدام سلالات مختلفة من الأجروباكتيرم ، ويشتمل الطريقة على الشروط اللازمة لتحقيق أعلى إنتاجية من القلوانيات باستخدام الخطوط الخلوية الناتجة سواء من النبات الأصلي أو المعدل وراثيًا ، كما يتعلق هذا الاختراع أيضًا بطريقة فصل وتجزئة المحتوى القلواني .



وعنوان الموقع الذي تم النقل عنه هو : http://www.khayma.com/hawaj/cancer/cancerbrain.htm

 


http://www.youtube.com/watch?v=SPeovVYoYng

 

 

 

 

  • Currently 68/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
23 تصويتات / 10126 مشاهدة
نشرت فى 7 يوليو 2011 بواسطة lilyflower

ساحة النقاش

زهرة الليليام

lilyflower
مهندسة زراعية مع ايقاف التنفيذ(عاطل حتى الان) »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

344,007