يا رب !
يـا مَـنْ قد استغنى عن الشُّرَكاءِ
يــا واحـداً فـي الـمُلْكِ والأسـماءِ
يــا مَــنْ تـقدَّسَ عـرشُهُ وجـلالُهُ
فـوقَ الـسماءِ وفـوق كـلِّ سـماءِ
يــا كـاشفَ الـبلوى أتـيتُكَ مُـخبتاً
فــي لـهفتي وتـضرُّعي ورجـائي
أنـتَ الـمؤمَّلُ فضلُ جودِكَ سابغٌ
عـمَّ الـخلائقَ فـي مـدى الأرجـاءِ
والطيرُ تصمدُ في السماء لفضلهِ
مـحـتاجةً والـحـوتُ تـحـت الـمـاءِ
مـن لـي سـواكَ مُواسياً ومداوياً
فـــي شـــدَّة الـبـأساءِ والـضَّـراء
يــا سـيـِّدي أنــت الـقويُّ وإنَّـني
عـبدٌ غـوى فـي جـملة الـضُّعفاءِ
قــد قـصَّـرتْ أعـمالُهُ فـي غـفلة
وذنــوبُـهُ جــلَّـتْ عـــن الإحـصـاءِ
لــكـنـهُ يــرجــو رضــــاكَ تـكـرُّمـاً
طــمَـعـاً بــأنَّـكَ أرحـــمُ الـرحـمـاءِ
.
.عبد الحليم - لبنان
يـا مَـنْ قد استغنى عن الشُّرَكاءِ
يــا واحـداً فـي الـمُلْكِ والأسـماءِ
يــا مَــنْ تـقدَّسَ عـرشُهُ وجـلالُهُ
فـوقَ الـسماءِ وفـوق كـلِّ سـماءِ
يــا كـاشفَ الـبلوى أتـيتُكَ مُـخبتاً
فــي لـهفتي وتـضرُّعي ورجـائي
أنـتَ الـمؤمَّلُ فضلُ جودِكَ سابغٌ
عـمَّ الـخلائقَ فـي مـدى الأرجـاءِ
والطيرُ تصمدُ في السماء لفضلهِ
مـحـتاجةً والـحـوتُ تـحـت الـمـاءِ
مـن لـي سـواكَ مُواسياً ومداوياً
فـــي شـــدَّة الـبـأساءِ والـضَّـراء
يــا سـيـِّدي أنــت الـقويُّ وإنَّـني
عـبدٌ غـوى فـي جـملة الـضُّعفاءِ
قــد قـصَّـرتْ أعـمالُهُ فـي غـفلة
وذنــوبُـهُ جــلَّـتْ عـــن الإحـصـاءِ
لــكـنـهُ يــرجــو رضــــاكَ تـكـرُّمـاً
طــمَـعـاً بــأنَّـكَ أرحـــمُ الـرحـمـاءِ
.
.عبد الحليم - لبنان
ساحة النقاش