موقع الصحفى والاعلامى سعيد شتا

عماد ابو غازى يكتب : تراث قريب حاضر فى الذاكرة

تعيش المدن المصرية حالة من الفوضى العمرانية والانهيار ضاعت فيها حقوق ساكنيها فى مدينة تحترم الإنسان وتلبى احتياجاته؛ فبين عشوائية فى البناء وغياب لحرمة الطريق وانهيار للمرافق الأساسية والخدمات وغياب

أطفال الشوارع.. غشاء البكارة ووصمة العار

جلست أهدهد الطفلة سمر وأهمس لها عن أسفى، وحملتها وهى فى وضع الوقوف، بحيث تضع رأسها على صدرى، بينما أحتضن جسدها بالكامل. وكانت الهدهدة والعناق تهدئة لى شخصيا. وعندما انسابت

احبوش واخواتها - مقال جمعه قابيل بمجلة الاذاعة والتليفزيون

شعر كل متابع لدراما وبرامج رمضان الماضى اننا فى سوق عكاظ لكل مالذ وطاب من الفاظ وافعال اقل ماتوصف بانها سوقية وغير اخلاقية .. ولا ادرى سببا لذلك ولا اجد

اسراء عبد الفتاح : العيد مع حزب الدستور

أعتقد أن الفرق يجب أن يكون واضحاً بين خلط الدين بالسياسة وبين المشاركة المجتمعية الأهلية سواء كانت فى المناسبات السعيدة أو الحزينة، فالمشاركة المجتمعية تعطى انطباعاً بالتآلف والوحدة بين المواطنين،

إكرام يوسف تكتب: على باب السفارة

كنا نقف على باب السفارة السودانية، مرددين:"شيماء عادل قولي بأمانة.. كيف العتمة في الزنزانة.. كيف السجن والسجانة".. هاتفين باسم الزميلة الصحفية المعتقلة في الخرطوم أثناء تغطيتها أحداث انتفاضة الشعب السوداني

إكرام يوسف تكتب: على باب السفارة

كنا نقف على باب السفارة السودانية، مرددين:"شيماء عادل قولي بأمانة.. كيف العتمة في الزنزانة.. كيف السجن والسجانة".. هاتفين باسم الزميلة الصحفية المعتقلة في الخرطوم أثناء تغطيتها أحداث انتفاضة الشعب السوداني

عن تفكيك الدولة الإيجابى

بفوز د.محمد مرسى انتصرت قوى التغيير، وبدأت أولى الخطوات لتفكيك النظام القديم ودولة الفساد وبناء مصر الثورة. التحدى الآن كبير ويحتاج إلى جهد وعمل ومثابرة. الدولة العميقة بتعريفاتها المختلفة لا

الرئيس والضباط الأحرار وأراجوز القضاء!

بقلم / عبد الناصر زهيرى ليس من المنطقى أو المعقول التفتيش فى النوايا وما تخفيه الأنفس، وأن يظل البعض يمارس القهر على الناس محاولاً فرض سياسة الأمر الواقع، ولا يجوز

وائل قنديل : لا تخذلوا الميدان

قبل أن تفيق النخب السياسية من صدمة أحكام مهرجان البراءة، وبينما هى تضرب أخماسا فى أسداس، وتستعد لتشغيل ماكينة التفكير فى الخطوة القادمة، كان المواطن البسيط أسرع من الجميع فى

اعتبروا يا أولى الألباب

إذا صح أن هناك نقاشا جادا بشأن وضع الدستور الدائم قبل انتخابات رئاسة الجمهورية فإن على كل أو غالبية الـ78 % الذين قالوا «نعم» فى الاستفتاء على تعديلات الدستور فى

خدعوك فقالوا: عائدون إلى الثكنات

كل ما يجرى على الساحة الآن يثير شكوكا قوية فى إجراء الانتخابات الرئاسية، ولا تنس أنه كلما اقترب استحقاق سياسى اضطرارى، أى بفعل ضغوط الشارع، اشتعلت الحرائق هنا وهناك، ليتم

احذروا البيئة الممهدة للفاشية

التجربة الديمقراطية الوليدة الناتجة عن ثورة 25 يناير مهددة بالوأد إذا لم تتنبه الأحزاب والقوى السياسية على اختلاف أطيافها ــ خصوصا المدنية ــ إلى الأخطار التى تتهددها.

تعليقاً على ترشيح الشاطر للرئاسة

بقلم : وائل السمرى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًاً؛ وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا:

وزارة الثقافة والثعالب الصغيرة التى تفسد الكروم

كنت أظن – وبعض الظن إثم- أن الرؤى والأفكار والممارسات فيما يتعلق بحياتنا اليومية قد تغيرت إلى الأفضل بعد الثورة ولكننى للأسف قد أدركت مؤخرا كم أننى كنت واهما ومخدوعا

حالة تدين!!

المتابع لأحوال المصريين خلال شهر رمضان الكريم يلاحظ وجود وجبة زائدة من التدين في المجتمع تبدأ من امتلاء المساجد في الصلوات الخمس وظهور موائد الرحمن، ومحترفي الشحاتة من النصابين البجحين