وكم من حرف بالمديح تكلم
وغاب عنه الشوق فالتزم الثبات
وكم من غيوم بالشروق تجهم
وحملت شمسه علي قدم ممات
فقد كان لي في مقليتك حنينا
وغدي تشاطرة ارصفه الطرقات
بقلمي/إيمان عبد الله
وكم من حرف بالمديح تكلم
وغاب عنه الشوق فالتزم الثبات
وكم من غيوم بالشروق تجهم
وحملت شمسه علي قدم ممات
فقد كان لي في مقليتك حنينا
وغدي تشاطرة ارصفه الطرقات
بقلمي/إيمان عبد الله
عدد زيارات الموقع