وفي الزوايا المجاورة انتظرت
تلفنه ..رساله.. كلمه
لتهدئ ثورتي الحائرة
واطمئن نفسي قليلا واهدئ
من روعي قليلا
وسرعان ما تدور الدائرة
عيون ساهره وقلوب مشعلة
وشحن واشواق
وأحاديث ممطرة
وسرعان ما تدور الدائرة
واطمئن نفسي قليلا
ويثور النبض قليلا ..فكثير
وعينين تأتي ثم وتعود
مع الأقدام العابرة
بالله عليك
هدي من روع العبير فأنت
لا تدري مدي تلهف المسافر
الي هبوط الطائرة؟
بقلمي/إيمان عبد الله
نشرت فى 9 نوفمبر 2016
بواسطة jousryeleow
بستان الإبداع العربي
مجلة تهتم بالأدب العربي ورعاية المواهب »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
171,596