صافحت يدها فيا
بلوي شفاهي
هل طاب
علك
وب معصم شوقها
اشارت للحنين
ف اليكي
تملك
ف ان لم يكن الشفاء
من كفها لا داوي
قد يذداد
غلك
ولا ربعا ولا خلان
لي ولا محبوبا
في الهوي
طاب
الك
ولا شمسا للصباح
انسلخت ولا
بدرا انار
ليلي ك
طلك
فسحقا للبعاد الذي
دق دروبنا و
بخطاه
خلك
تمتطي مواكب
الترحال و
تغدوا ب
فلك
ف يا قلبي ان لم
يكن نبضك من
انفاسها ف
ويلك
ان ما رضيت ثمارها
لفرغ الجوف من
الهيام وما
حصدت
سوي
ذلك
وليد رمضان