قد تكون رؤية طفلهم المريض أصعب مشهد يمكن أن يشهده الاهل. إذ يبدو الطفل كائناً ضعيفاً لا قوة له، يحتاج إلى الحماية، فنجده عاجزاً وضعيفاً أمام مرض شرس لا يعرف كبيراً ولا صغيراً، ولكن ليس كل مرضى الأمراض المستعصية يستسلمون للمرض.
في مستشفى في ساوباولو في البرازيل ، قررت طفلة صغيرة محاربة مرض السرطان عبر الرقص وحب الحياة. فرفعت صوت الموسيقى بمساعدة ممرضتين ووقفت على سرير المستشفى وراحت ترقص وتغني.
الفيديو أدهش أهلها واقاربها وكل من شاهده متمنين لها الشفاء العاجل، شفى الله مرضانا ومرضى الجميع.