بسم الله الرحمن الرحيم تابع أبواب الجنة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته فوق كل ذي علم عليم جهد فقير قابل للترقيه باب من أبواب الجنة باب الصلاة 4: الصلاة لله و لكن في حالة إقراض الله قرض حسن تتفكر في الصلاه في كل شئ من أجل أن تعرف ما سبب من أسباب فرض الصلاة الصلاة صله بين العبد و ربه الصلاة منهج و بداخلها مناهج التفقه معرفة التفاصيل الدقيقية العلم بدرجات إقامة الصلاة التفقه بالصلاه و ما فيها من فضل (قال الرسول صلى الله عليه و سلم: ألا أرى عليك لباس من لا يعقل . ثم قال : إن نبي الله نوحا صلى الله عليه وسلم لما حضرته الوفاة ، قال لابنه : إني قاص عليك الوصية ، آمرك باثنتين ، وأنهاك عن اثنتين : آمرك بلا إله إلا الله ؛ فإن السماوات السبع والأرضين السبع ، لو وضعت في كفة ، ووضعت لا إله إلا الله في كفة ، لرجحت بهن ، ولو أن السماوات السبع ، والأرضين السبع ، كن حلقة مبهمة لقصمتهن لا إله إلا الله ، وسبحان الله وبحمده ؛ فإنها صلاة كل شيء ، وبها يرزق كل شيء . وأنهاك عن الشرك والكبر . فقلت - أو قيل - يا رسول الله ! هذا الشرك قد عرفناه ، فما الكبر ؛ هو أن يكون لأحدنا حلة يلبسها ؟ قال : لا ، قال : فهو أن يكون لأحدنا نعلان حسنتان لهما شراكان حسنان ؟ قال : لا ، قال : فهو أن يكون لأحدنا دابة يركبها ؟ قال : لا ، قال : فهو أن يكون لأحدنا أصحاب يجلسون إليه ؟ قال : لا ، قال : يا رسول الله ! فما الكبر ؟ قال : سفه الحق ، وغمص الناس) معرفة التفاصيل كل شئ له صلاته و تسبيحه التي تدل على الله الصلاة فيه في المسجد:هو المكان الذي نسجد فيه و هو الأساس لنا الذي خلقنا منه و نخرج الغذاء و نصنع منه و نتطور فيه الأساس الذي هو قرار لنا وفي هذا المسجد عدة أساسات كل طاقه في الأرض أو السماوات لها أساسها و هذه الأساسات تطورت جيل بعد جيل طور وراء طور مع السنين بأشجار معينه و عوالم و ثم تطورت جاء بني آدم هناك عوالم بسبحات كن فيكون و ما أراد الله قال الله تعالى : {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } قال صلى الله عليه وسلم: (تفكروا في خلق الله ولاتفكروا في ذاته فتهلكوا) الرب: هو المربي و المطعم و المطور و المنبت و أكبر من هذا وتفقه في تربية و تطور العالمين العوالم كلها كيف مدت بالطاقات و الخلق و السنن و معناها أكبر الرب بالقول و العمل و التعايش و الله رب الأرباب وصف ربوبيته في خلقه ليس فيه الحمد لله :الثناء لله و معرفة أن كل شئ من عند الله و كل الطاقات و معرفة الطرق إلى الله و معرفة كيف تحمد في سنة الله و كيف تمثل في خلقه و أخلاقهم و سننهم طاقاتهم و سننهم و قد بينت بالربوبيه التهليل لله:لا طاقه و لا حركه و لا نعمه و لا سلطان ولا سنه و لا سنن إلا من الله ولا معبود إلا الله و له الأسماء و الصفات و العبادات تبين كيف يشهد الألوهيه حسب العبد و تفقه كيف تهلل في سنة الله معناها أكبر التكبير لله: الله أكبر توصفها في خلقه كيف بتكبر ليس في الله الله أكبر فتكبر الله في خلقه تفقه كيف تكبر الأشياء بسنة الله الذكر لله :احصاء اسماء الله و ذكره من عبادات و دعاء و طرق الإسلام و التسليم و الإيمان بالله بالبرهان و الحجه في خلقه والقرآن و الذكر و السنن و الشعائر و جميع أنواع ذكر الله . (المسجد): هو الذي يعبد فيه الله العباده منها طقوس العباده التي هي ذكر و منها التعرف على حكمتها و احصائها و الاستنباط منها معنى العباده من تعبيد مفروض علينا من عمار و أعمال و تربيه و تطور و تخلق جميع أنواع الهدى المستخلفين فيها تم التلميح لإستنباط من الجزء الأول (الأساس-الميزان-البحث-التوجية-التواصل-الطاقة-الحواجز-الحفظ-الإرسال-القبلة-الأمام-الصفوف-الجامع-المواقيت-التلاوه(متتاليات)-الترتيل-القراءة-الضبط-القيام-الدعاء-تلبيه-درجات-أطوار-نداء-تنبأ-سطور-ناصيه-حركة-سنة-قرآن-الكتاب- العلامات-الإشارات-البراهين-الدلائل-الحساب-قواعد-السجود-الركوع) الأمر بالصلاة و الزكاة من أجل المدنيه و الحرمة للمسجد الصلاة صلة بين العبد و ربه و كل خلق له عدة صلوات تواصل بها و حصل له زكاة بحيث نموه يجب أن يزكي منه شئ لكي ينموا و يرتبط مع الصلوات التي قامت و هناك صلوات طيبه و صلوات خبيثه الصلاة الطيبه يقوم عليه صلوات من رب العالمين و ملائكته و الصلاة على النبي و آله و على المؤمنين عليهم صلوات و يصلون و يصلى عليه و القيام بالصلاة تأسس له مسجد و الصدقة باب من أبواب الجنة و الصداقات أنواع كثيره الصدقه صادقه عن أبي ذر رضى الله عنه أن ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ويتصدقون بفضول أموالهم. قال: أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون ؟ إن بكل تسبيحة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن منكر صدقة، وفي بضع أحدكم صدقة. قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته فيكون له فيها أجر ؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر ؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر أي التفاصيل في الدين الصفات و الكلمات لله من الاسماء لله ذي الجلال و الإكرام من الجليل و الكريم سبحان الله =السبوح من اسماء الله (سبوح قدوس رب الملائكة و الروح) ذي السبحات الحمد لله= الحميد من اسماء الله لا إله إلا الله= الله من اسماء الله و الله له الأسماء و الآء الله أكبر= الكبير من أسماء الله التكبير قال تعالى {هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }الحشر24 (الاسماء من خلال احصائها يتبين من سننها ان كل شئ يسبح بها ) اسم الأحد المخلوقات لها مقادير ثم ذكر و يخرج منه الآنثى و الأطوار من التطور للعوالم أو أنواع التوالد القدير كل شئ له مقادير مقدره الصمد يجب على كل شئ الصمود في خلق او تخلق و تمر على كل شئ و من احصاء الاسماء قال تعالى {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء }إبراهيم24 تسبيحات كلمات الله تسبيحات الالوهيه و الربوبيه تسبيحات الملائكة قال تعالى {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ }البقرة30 ما من ملك إلا ساجد أو راكع و لها تسبيحات تسبيحات الخلق و الأخلاق ما ذكر في الكتاب و الأحاديث و السنة قال تعالى {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }الإسراء44 قال تعالى {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ }النور41 (آجالُ البهائمِ كلِّها منَ القُمَّلِ والبراغيثِ والجرادِ والخيلِ والبِغالِ كلِّها والبقرِ وغيرِ ذلك آجالُها في التسبيحِ فإذا انقَضى تسبيحُها قبَض اللهُ أرواحَها وليس إلى ملَكِ الموتِ من ذلك شيءٌ) (بنُ أبي طالبٍ رضي الله عنه : بأبي أنت وأمي يا رسولَ اللهِ ! ذكرت مجرى الخنسِ مع الشمسِ والقمرِ ، وقد أقسم اللهُ بالخنسِ في القرآنِ إلى ما كان من ذكرِك ، فما الخنس ؟ قال : يا عليُّ ! هن خمسةُ كواكبٍ : البرجيسُ ، وزحلُ ، وعطاردُ ، وبهرامُ ، والزهرةُ ، فهذه الكواكبُ الخمسةُ الطالعاتُ الجارياتُ ، مثلُ الشمسِ والقمرِ العادياتِ معهما ، فأما سائرُ الكواكبِ فمعلقاتٌ من السماءِ كتعليقِ القناديلِ من المساجدِ ، وهي تحومُ مع السماءِ دورانًا بالتسبيحِ والتقديسِ ) تسبيحات العباده (هناك في العبادات تسبيحات منها التي في الركوع و السجود لكل خلق مسجد و مركع و يسجد و يركع هو مكان تخلقه و سيره و ينفخ له فوق مسجد هذا الإنسان يحتاج إلى فسحه يسير فيها و يتخلق بأركانه و حضارته ليتكون ركوعه و من الذرة و ما اصغر من الذرة تحتاج لمسجد فيه أساس و مكان ينفخ له تبين تخلقها و تربيتها مدار الإلكترونات و إيضا في الكوارك أساس مسجد لها و ما يخرج منها من إشعاعات لتكون مركع خاض لها تخلقاتها و استمساكها و صلة رحمه تبين من صلاة كل شئ و الصلاة تحتاج إلى مسجد يتوضأ و يكون فيه قيام و العبادات بأشكالها و اسامي الاماكن المقدسه مك و بك مكه و بكه و ايضا بيت مع قل صلاة وقت و مواقيت يبيت فيها الشئ و ما من شئ خلق إلا له حيز او بقعه يبيت فيه إلى أجل و الآليه من نفخ نفس و اخراج زوجها و بيتها و مسكنها و من آل و آليتها و أصحاب و ما يصاح الآليه و أزواج و أسلاف مقاديرها و اشياء مدينه بدينه التي شرعت به و تتخلق به و عوالمه و بيتها الذي مكة منه و بيتها الذي قدست به و بيتها الذي دانت به و ذكره الذي ينبأ و يبعث الرسائل من فقه التسليم حنيف بها كيف جاء هذ و اتباع شريعته التي جرت و تأويلها من فقه تلاوته تاليه بعد تاليه و تنسيقاتها من ترتيل و قراءة هذا المكتوب لهابسطور كونيه لتكونها كتبت بها تخلق و تكونه تبين من إين يأتي و ما آياته ما تذكر به و يكون ذكر يذكر بالإستمساك بالحرمات صراطه المستقيم الحنيف المسلم به و بحسب الخلق الذي يقرأ هذا الكتاب و من فطرته و شريعته و مشاريه يشرع له قد بين بحرمة المسجد المقدس من عبادات و دين و آيات و رسل و خلق و فطره مسجد يأسس منه و يمك و يبك منه و يطفو فوق مسجد بكتلته و ميزانه و تكعيبه و يكون له مركع يتخلق فيه يسجد على مسجده و يخلق على مركعه بميزان ) تسبيحات داخل تسبيخات بأطوار و درجات الأطوار شئ يسبح في شئ و كيف تدرجت و كونت سبحة بعد سبحه كل في فلك يسبحون فراغ يسبح داخل وجود و وجود يسبح داخل فراغ الكوارك يسبح في الذرة و الذرة تسبح في الجزيئات و الجزيئات في العناصر الجمادات و الأحياء و التراب و المعادن و الهواء و الماء و المكونات للكوكب تسبح في الكوكب بدرجاتها و المكونات للمجموعة الشمسية تسبح و المكونات للمجرة و المكونات للكون و ما في الكون و ما يسبح فيه الكون و أيضا الخيال و الأحرف و الكلمات و الاحاسيس كل شئ له مسبح و هناك أطوار من السبحات تسبيحات الأنبياء الخلق و العوالم لها صلوات و لها صدقات قال تعالى {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }التوبة103 و الصلاة على النبي الإقتداء و التفكر و المعروف الرحمة التي جاء بها ماذا يجب عليهم اتبعاع الرسول عليه و الصلاة على من الرسول الذي لم يأتي إلا بعد أن جاء رسل و كان قد جاء بالدين الإسلامي الكامل الذي يشرع منه و بين الله هذا عبر الأنبياء و العبادات و المساجد في الدول الرأس ماليه و التي تدخل في بوابات النار تفرض ضرائب أو زكاة غير صادقة بحث تخدم السلطان أو تضيع معنى المسجد الحقيقي الذي ربطه الرسول مع المدنيه و بناء المدنية و من العبادات يشرع لكل شئ ليس بالعبادة فقط و لكن كيف تطبقها و تعبد بها و تحققها و اكثر الدول تستخدم الصدقات بشكل خطا بسبب خدمة السلاطين أو الرأس مالين أو التوزيع الخطأ بين الناس باشتراكيه لا تعطي كل ذي فضل فضله و بسبب أن الشريعة تسيرع مع المشاريع لفئة أو مشرعين معيني يحصل عدم الرقي بالصلاة و الزكاة و ربط الصدقات مع مشاريع صادقه و معرفة كيف يتكون الفتن من الخروج من المدنيه أو تحول المدنيه إلى نظام نفاقي يعتمد على انتخابات تشترى أو عملية العراك و القتالات أو الضرائب و الجمارك الغير عادله و عملية من الماعون أو أعطائها لمن لا يستحق أو قطع النعم أو العنصريه و الطائفيه و الدين و الربويه فنسبة التداين و أنوع الصدقات في كل شئ يحتاج ربط الدين بالدنيا من أجل الإستقرار أو يحصل سحر في الدين و قصة النبي شعيب صلى الله عليه و سلم قال تعالى {وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْباً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }الأعراف85 قال تعالى (وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ{1} الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ{2} وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ{3})سورة المطففين قال الله تعالى {إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ }التغابن15 أو يأتي من يأخذ المشاريع و الشريعة كثرفيها المشاريع بسم الله الرحمن الرحيم (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ{1} فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ{2} إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ{3})سورة الكوثر يحتاج الناس تعليم الناس الصلاة و الزكاة و ربطها مع حياتهم و هذا يحتاج أطوار بتبينه للناس و معرفة كيف يسود بالصلاة و الزكاة في كل النواحي و هناك من يجعل الصلاة و الزكاة في مكان واحد و لا يطبقها في حياته و يرقى بها و يعرف الصلاة و المناسك و العبادات هي عبادة الله به مخلصين في كل شئ و أقامتها حي على الصلاة حي على الفلاح قال تعالى (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ{285})سورة البقرة قال تعالى {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً }الأحزاب56 قال تعالى {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً }الأحزاب43 الله أكبر و كلماته و كلام رسله و عبادته أكبر و الصلاة و السلام على الرسول الكريم و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و هذا و الله أعلم