إلى إمرأة من نار الشوق و رماد الإنتظار ...
إمرأة من نار الشوق و رماد الإنتظار
تخط قصائدها
سجينة وبقايا الروح تطلب العناق آه من عتابها
و من التوق تستنزف قوة
تحرق من شعاع الأمل آهاتها
رسمت والحنين ريشة ..
حيرة
تزلزل كبريائها
والصمت ضجيج
بعثر أزهار ظفائرها
فكانت لوحة من كبرياء أنثى
ترتل أنين نبضاتها
فإلى متى ؟!....
فوق جسور الشوق تدق أجراس خطواتها.
وكل المسافات تختنق معها أنفاسها .
..✍هدى الشرجبي..