عدد 126 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
(مجلة همسات الشعراء ) لمن أكتب : للمبدع الشاعر - حسن ماكنى
لمن أكتب...!! ...... أأكتب للبحر,,, أم لزرقة العين في موجة عابرة... أم أكتب لإعتكاف الليل في جدائلك الشاردة... أم أكتب لورد الربيع,,, غفى على وجنة حالمة... يفيض السؤال تلو
-
(مجلة همسات الشعراء ) صداقة الهموم : للشاعرة سعاد سحنون
-----------*صداقة الهموم*------------------- بقلم الشاعرة**********سعاد سحنون*********
-
(مجلة همسات الشعراء ) مفارقة - للشاعرة سمية عاوص Soumia Aous
سمية عاوص
-
(مجلة همسات الشعراء ) المرأة - للمبدع عطية شهاب
(02) (03)
-
(مجلة همسات الشعراء ) حل مشكلة كتابة (ض) و (ظ): د.علي العكيلي - الشاعرة سارة للصفوه
7 إبريل 2015 / 149 مشاهدةحل مشكلة كتابة (ض) و (ظ): نرجو الفائدة للجميع..وفقكم الله.
-
(مجلة همسات الشعراء ) كلنا عاشقون - للمبدعة مررة حسنين Marwa Hassnein
كلنا عاشقون... لحظه الصمت كانت كلام بيننا لغه ليس يفهمها في الوجود سوانا إنها أبجديه من يعشقون ومن ينزفون كلنا مغرمون.. كلنا عاشقون بصمه العشق لا تتشابه بين
-
(مجلة همسات الشعراء ) حين تتخلى عنك دفاترى للمبدع زوين محمد
حين تتخلَى عنكَ دفاتركَ.. عبسَ أمامي المعنى ثم إنصرفَ من قصائدي فحل ليلٌ على ليلي وكبل الصمتُ صمتي صعدَ دخان من شغاف قلبي منْ شنقَ الدخانْ.....؟ إنها أنفاسهُ
-
(مجلة همسات الشعراء ) أنت يا سمسم حياتى : من مذكرات الشاعر محمد ضباشه
-
(مجلة همسات الشعراء ) لك أنت : للشاعر الأمير الحالم
لك انت حبي لك قصة عشق لن تنتهي ولو انتهي الزمااان ستبقي اسطورة من اساطير العاشقين مرفوعة اعلامها في الخافقين وعند الحوض
-
(مجلة همسات الشعراء ) وطن السراب للراقية - سعاد سحنون
........**وطن السراب**........... بقلم شاعرة النثر***سعاد سحنون***
-
(مجلة همسات الشعراء ) رمز المروءة للشاعر السودانى القدير : احمد حسن المقلى
رمز المروءة سيدتي
-
(مجلة همسات الشعراء ) يا دنيا غدارة - للمبدعة هيام ابو كيوان
يادنيا غداره
-
(مجلة همسات الشعراء ) عاد الخريف للشاعر الرائع : حسن ماكنى
حسن ماكني
-
(مجلة همسات الشعراء ) فى القلب مذكراتى : للمبدعة مروه حسنبن Marwa Hassnein
لن أنسي من أفرحني جزء من زماني...
-
(مجلة همسات الشعراء ) همسات للبارودى : المتألقة أمينة حمدى -
غلب الوجد عليه فبكى … وتولى الصبر عنه فشكا وتمنى نظرة يشفي بها … عِلة الشوق فكانت مهلكا
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع