الخلفية الاجتماعية لدونالد ترامب
اننا ام ام شخصية هامه ولكنها مثيره للجدل حاصه ان المعلومات والمصادر غير موثقة.تنحدر أصول ترام من المانيا وهاجر أبوه الي امريكا وعمل في مهنة الحلاقه ولكن هناك اتهامات انه كان يعمل قوادا واعمال اخري غير قانونيه ولكن بدايه تراكم ثروه الجد من عمليات البحث عن الذهب ومن ثمه توارث الأب مهنة كازيونات لقمار اخيرا العقارات انثناء الحرب العالمية الثانيه.وهنا يمكن القول ان خليفه ترامب تسيطر عليها شبهات اجراميه
دونالد ترامب وُلِد في عام 1946 في نيويورك لعائلة ثرية تعمل في العقارات. كان والده، فريد ترامب، مطورًا عقاريًا ناجحًا، وترك لابنه قاعدة مالية قوية ساعدته في بدء مشاريعه وارتون في بنسلفانيا، حيث درس الاقتصاد وإدارة الأعمال، ثم انضم إلى أعمال عائلته قبل أن يؤسس إمبراطوريته الخاصة.
كيف جمع ثروته؟
اعتمد ترامب على ثروة والده وعلاقاته في عالم العقارات لبدء مشاريعه. حصل على قرض بقيمة مليون دولار من والده، الذي ساعده أيضًا في تمويل مشاريعه المبكرة. توسع في العقارات الفاخرة، الفنادق، الكازينوهات، والمنتجعات. لاحقًا، استغل شهرته في بناء علامة تجارية مربحة تشمل برامج تلفزيونية مثل The Apprentice وصفقات ترخيص تحمل اسمه. ومع ذلك، فقد واجه عدة أزمات مالية، بما في ذلك إفلاس بعض شركاته، لكنه تمكن من العودة إلى السوق عبر استراتيجيات تسويقية قوية.
هل هو مفاوض ناجح أم أن شهرته لا تدعمها الوقائع؟
ترامب يروج لنفسه كرجل أعمال ناجح ومفاوض بارع، لكنه يثير الجدل حول مدى فعالية مهاراته التفاوضية. خلال رئاسته، تفاوض على اتفاقيات مثل اتفاقية التجارة بين الولاياتالمتحدة والمكسيك وكندا (USMCA)، وانسحب من اتفاقيات مثل الاتفاق النووي مع إيران واتفاقية باريس للمناخ. في بعض الحالات، أدى أسلوبه التصادمي إلى نجاحات، لكنه تسبب أيضًا في أزمات، مثل الحرب التجارية مع الصين. بعض النقاد يرون أن نجاحه يعتمد أكثر على شهرته وقدرته على المناورة السياسية والإعلامية بدلاً من مهارات تفاوضية استثنائية.
هل يستطيع إنهاء الحروب في العالم؟
ترامب انتهج سياسة “أمريكا أولاً”، وكان يميل إلى الانسحاب من الصراعات بدلاً من الانخراط في حلول دبلوماسية معقدة. في أوكرانيا، لم يعارض ضم روسيا للقرم عام 2014، وخلال رئاسته، دعم كييف عسكريًا لكنه لم يتخذ موقفًا قويًا ضد روسيا كما فعلت الإدارة اللاحقة. بالنسبة للقضية الفلسطينية، طرح صفقة القرن التي دعمت إسرائيل بشكل كبير ولم تحظَ بقبول فلسطيني واسع. إذا عاد للرئاسة، فقد يحاول إنهاء بعض النزاعات من خلال صفقات، لكنه يفضل نهجًا براغماتيًا يخدم المصالح الأمريكية المباشرة دون التورط في تعقيدات سياسية طويلة الأمد.
ساحة النقاش