يثبت المصريون يوما بعد يوم أن جينات الإبداع جذورها مصرية, وأن التخيل والخيال الخصب يأتى للمصريين خاضعا طائعا ينفذ ما يريدون قوله بسلاسة وعبقرية فى آن واحد,
ويثبت كذلك مدى فداحة الجرم الذى ارتكبه النظام البائد بدفن هذه المواهب فى مقبرة الفساد, والقمع, وفرض الجوع.
الكلام – مهما كانت بلاغته- لايعطى للمبدعين من شباب الثورة حقهم, لذا سنترك للقارئ الاستمتاع بإبداعات الثوار بجمعة الغضب اليوم دون تدخل منا.
شاهد الصور: بعدسة محمد صبرى
ساحة النقاش