الرحمات القادمة من السماء تأتى دائما فى اوقاتها حتى وإن لم يدركها العقل ، أما القلب فهو يدركها مع انخفاض دقاته المتسارعة ، إنه على يقين أن هناك يسر قادم رغم عدم ادراكه لذك ولكنه خلق كى يعطى دفعة الامان اللازم حتى تنزل الرحمات فى وقتها والا ادرك العقل الجنون .
ساحة النقاش