كانت بدايتى فى هذا المشروع مذبذبه ولكن عندى الدافع له

عندى ما يدفعنى لأن أكون شيئا فكل شخص فى هذه الدنيا أصبح شيئا فهو بالاصرار ليس بزياده فى عقله او جسمه او اهله او غير ذلك فكل رجال الاعمال ما اصبحو هكذا من الهواء وانما كان عندهم الاصرار والمجازفه ومن قبلهم تقوى الله وتوفيقه لكن ما جعلنا نجلس فى الظل نبكى على اللبن المسكوب هى عيوبنا وعدم الاصرار على النجاح وما جعل الغرب ينجح ويتطور رغم نقص الدين عندهم او بالاحرى انعدامه انهم اخذوا بالاسباب واصروا على النجاح وابتعدوا عن التواكل والتكاسل وهذا ما دفعنى لأقدم على مشروع مثل هذا على الرغم من انه بعيد كل البعد عن مجال دراستى 

ادعوكم اخوانى الشباب لممارسه اى مشروع بسيط على قدر ما تملكون من مال وستنجحون باذن الله

والله الموفق