.
قُمْ لِلصَّلَاةِ وَلَا تَكُنَّ مُتَكَاسِلًا.
إِنَّ الصَّلَاةَ لَنَا شِفَاءٌ.
فَوُضُوئِنَا وَغَسْلِنَا نَظَافَةً
مِنْ كُلِّ شَرٍّ وَاِبْتِلَاءٍ.
أَمَّا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ مُنَشَّطًا.
لِأَبْدَانِنَا وَمُجَدِّدًا لَنَا الدِّمَاءُ.
قُمْ لِلإِلَهِ مُصَلِّيًا وَدَاعِيًا.
تَجِدُ السَّعَادَةَ وَالرَّخَاءَ.
يَا مَنْ تُرِيدُ العِزَّةَ.
العِزَّةُ تَلْبِيَةُ النِّدَاءِ.
حِينَ ييُنَادِي مُنَادِيًا
حَيَّ عَلَى الصَلَاةِ.
حَيَّ عَلَى الفَلَاحِ.
فقَدْ تَغَرُّبُ شَمْسِنَا.
وَلَنْ يُفِيدَ نواح.
وَلَنْ يَكُونَ صَوْتُنَا.
أَلَا البُكَاءُ وَالصَّيَّاحُ.
وَلَنْ نَجِدَ لَنَا الشفاعه.
وَلَنْ نَجِدَ لَنَا البَرَاحَ.
لنَعُودُ نَعْمَلُ صَالِحًا.
فَالشَّمْسُ غُرِبَتْ.
فَلَنْ يَعُودَ صَبَاحٌ.
هُنَا السَّعَادَةُ يَا اِبْنَ آَدَمُ.
وَلَيْسَ غَيْرَهَا سَعَادَةٌ.
اِحْيَيْ نَفْسَكَ مِنْ عَدَمٍ.
فَالقَلْبُ تَمْلَأُهُ البَلَادَةَ.
وَاِرْجِعْ لِرَبِّكَ سَاجِدًا.
وَأَدْعُوهُ تُسْعِدُ بالإجابه
26/7/2016
.?. `بقلمى´ ? ?..
?جميل عوض ?
(???) ...?..
..?. `?´???) ? ? ??
المصدر: شعر عن الصلاه
نشرت فى 26 يوليو 2016
بواسطة gamil72
عدد زيارات الموقع
3,650